ذكرى
تشرين
الأول 13
سنة 1990
ذكرى 13 تشرين الأول
2010
ذكرى 13 تشرين: شهداء أبرار وقائد ساقط/الياس بجاني/12 تشرين
الأول/10/اضغط هنا لقراءة المقالة
بالصوت/ذكرى
13 تشرين: شهداء أبرار وقائد ساقط/الياس بجاني/12 تشرين الأول/10/اضغط هنا للإستماع
المقالة
الاداة التي اسمها ميشال عون في خدمة
المشروع الايراني/خيرالله خيرالله/15 تشرين الأول/10
ذكرى
13 تشرين/ملف يتناول الذكرى يحتوي على كل ما نشر
في12 و 13 و14
و 15
تشرين الأول/10
بالصوت
من تلفزيون
المر/مقابلة
مع المحامي الياس الزغبي/09
تشرين الأول/10/اضغط هنا
شهود زور13
تشرين/الياس
الزغبي/09 تشرين الأول/10
ذكرى 13
تشرين
الأول
سنة
الفين
وتسعة
بالصوت/كلمة الياس بجاني في ذكرى 13 تشرين الأول/12 تشرين
الأول/09
اضغط هنا للاستماع للكلمة/24 دقيقة/وندوز ميديا بلير
العماد
عون قائد معارك 13 تشرين الأول تخلى عن الوكالة التي سطرها له الشهداء الأبطال
بدمائهم والتضحيات ونقض كل وعوده وعهود وشعاراته السيادية التي حمل راياتها ما بين
1988 و2005. نعم انتقل إلى القاطع السوري الإيراني وبدّل جلده وأصبح حليفاً وداعماً
للقوى المحلية والإقليمية التي أخرجته من قصر الشعب ونحرت رقاب جنوده وقطعت أوصالهم
ونكلت باللبنانيين الأحرار قتلاً وخطفاً واعتقالاً وإبعاداً وإفقاراً وغزوات. لقد
أصبح ناطقاً بلسان هذه القوى وغطاءً لمشروعها المدمر الهادف إلى ضرب مقومات النظام
اللبناني وهدم الكيان الحضاري واقتلاع التاريخ ونحر الهوية وتهجير اللبنانيين
وتهميش مرجعيات الطائفة المارونية. في 13 تشرين الأول 1990 كان في وجدان وضمير
وقلوب وآمال ومهج اللبنانيين، وفي قصر الشعب، أما اليوم فهو في الضاحية الجنوبية
وقصر المهاجرين وطهران غريباً عن وطنه ومغرباً عن ناسه وبعيداً عن قداسة وكالة
الشهداء، فشتان بين هذا وذاك
بيار
عطاالله/
كي لا
تتكرر 13 تشرين 1990 /12تشرين الأول/09
كلمة العماد ميشال عون في القداس
الذي أقيم بذكرى 13 تشرين ال12/19 تشرين الأول/09
ذكرى 13
تشرين
الأول
سنة
الفين
وثمانية
حك ذاكرة
الشاطرين في
ذكرى
13 تشرين/الياس
بجاني/12
تشرين الأول/08
الشهادة للحق تفرض علينا اليوم أن نقارن موقع الجنرال عون وخطابه والمواقف في 13
تشرين 1990 ، ذلك اليوم التاريخي الدامي وبين موقع وخطاب ومواقف الرجل اليوم. ففي
ذلك اليوم كان في قصر الشعب وفي قلوب وضمائر اللبنانيين رافعاً بيارق السيادة
والحرية والإستقلال واليوم هو وللأسف في بلاد الفرس ومغرب في وطنه وغريب بين ناسه
ورافعاً رايات ولاية الفقيه وحامياً لسلاح إرهابي وأصولي هدفه القضاء على الكيان
اللبناني لبنان الرسالة والتعايش. وشتان بين الموقعين وبين الرجلين!
"فتَأتي ساعةٌ فيها يَسمَعُ صوتَه جَميعُ الَّذينَ في القُبور فيَخُرجونَ مِنها،
أَمَّا الَّذينَ عَمِلوا الصَّالحات فيَقومون لِلحيَاة وأَمَّا الَّذينَ عَمِلوا
السَّيِّئات فيقومونَ للقضاء".)القدّيس
يوحنّا 24:5)
اضغط هنا لقراءة التعليق
العماد يحتفل يذكرى شهداء 13 تشرين الأول في بلاد الفرس
اضغط هنا للإستماع لمقطع من كلمة للعماد ميشال عون ألقاها في مدينة ديترويت
الأميركية بتاريخ 6 أيلول سنة2002/يوضح فيها بصوت عال موقفه من دور الحكم البعثي
السوري الإجرامي في لبنان ومن ثم قارن بين مواقفه من ممارسات الحكم هذا اليوم وتذكر
ما يقوله الإنجيل: "ويل للقائلين للخير شراً وللشر خيراً"/12 تشرين الأول/08/Windows
Media Player
كلمة العماد عون في الذكرى 18 للإحتلال السوري للمناطق المحررة في 13 تشرين
الأول سنة تسعين/12 تشرين الأول/08/عربي
وانكليزي
October
13th Sad Commemoration
October
13, & Lebanon's Heroes.
By: Elias Bejjani
12/10/08
On
October 13, 1990 the Syrian Army savagely invaded the last remaining free
regions of Lebanon, killed and mutilated hundreds of Lebanese soldiers and
innocent citizens in cold blooded murder, kidnapped tens of soldiers, officers,
clergymen, politicians and citizens, and erected a subservient and puppet regime
fully controlled by its security intelligence headquarters in Damascus. Since
then, we commemorate the painful event each year on October 13. For our fallen
heroes who gave themselves in sacrifice at the altar of Lebanon on October 13,
we pray and make the pledge of living with our heads high, so that Lebanon
remains the homeland of dignity and pride, the message of truth, the cradle of
civility and giving, and the crucible of culture and civilizations. He who has
God by his side, whose weapon is the truth, and whose faith is like the rock,
shall never be vanquished. CLICK HERE
ذكرى
تشرين
الأول 13
سنة
الفين
وسبعة
|