Sami Gemayel
July 17, 2009
Now Lebanon
On July 17, the website of the March 14 forces,
14march.org, carried the following report:
Deputy Sami Gemayel announced he received information
from the security bodies revealing he was in danger, which forced him a few
days ago to adopt the necessary security measures and be careful when moving
around. He announced in an interview with the Kalam al-Nass show that the
Lebanese Kataeb believed in the Christian-Druze partnership as it believed in
national partnership in general. He added: “We launched reconciliation with
Deputy Jumblatt in the year 2000 because we were convinced of the necessity to
prevent the return of the past massacres and tragedies and to allow the return
of life in
In this context, he described Jumblatt’s recent
statements as being provocative, indicating however he will not allow them to
affect the strategic issues and that the Kataeb were trying to absorb the
tensions which were generated by them. He thus called upon Jumblatt to “stop
these provocations and the talk about an Islamic Front, as though we the
Christians did not exist on the Lebanese map and as though the defense of
Regarding what was attributed to him about his support
for peace with
Gemayel announced on the other hand he had a problem
with any illegitimate arms in
Regarding the share of the Lebanese Kataeb in the
governmental formation, he said: “The shares have not been defined yet and they
are linked to the shape and structure of the government,” responding to what is
being said about the formation of the government on the Lebanese level: “What
is happening is shameful. As a Lebanese citizen, I am insulted. We are either
in an independent and sovereign country or not.” He added: “The situation
cannot continue like that. There is a structural problem in
He added: “We want to enjoy the best relations with our
neighbors, whether they are Arabs or not, taking into consideration the fact
that the problem with
النائب
سامي الجميل
كشف تلقيه
معلومات عن
تهديد أمني
له:
كلام
النائب
جنبلاط
استفزازي
وسنظل نستوعبه
طالما لا يحيد
عن اسس 14 آذار
نرفض ان
يرافق
الحريري
العاهل
السعودي الى سوريا
قبل معالجة
المشكلة معها
يجب
تشكيل
الحكومة
وتحضير
الملفات
العالقة معها
ومن ثم نتوجه
اليها رسميا
لقاء
بنشعي من
الدرجة
الاولى
والخطوة
المقبلة بنقل
هذه العلاقة
الى الشباب
لا شيء
يمنع اللقاء
مع ميشال عون
شرط عدم التنازل
عن المبادىء
والثوابت
اللبنانيون
يخافون من
بعضهم والحل
باقامة مؤتمر
وطني تطرح فيه
الهواجس
مجلس
الشيوخ يضمن
حقوق الاقليات
ووجوده ضمانة
بديلة من
الثلث المعطل
وطنية - 17/7/2009
كشف النائب
سامي الجميل،
في مقابلة عبر
برنامج "كلام
الناس"، أنه
تلقى من الاجهزة
الامنية
معلومات تفيد
عن تهديد أمني
له ما دفعه
الى اتخاذ
احتياطات
امنية منذ
بضعة ايام
والانتباه
الى تحركاته.
وأعلن أن حزب
الكتائب
اللبنانية
"يؤمن في
الشراكة
المسيحية
الدرزية
مثلما يؤمن في
الشراكة
الوطنية في
شكل عام".
وقال:
"بدأنا
المصالحة مع
النائب
جنبلاط منذ العام
2000 لأننا
مقتنعون أنه
ممنوع عودة
المجازر
والمآسي
الماضية،
ويجب عودة
الروح والحياة
الى مناطق
الجبل وتثبيت
العيش
المشترك الذي
هو اساس
واستراتيجي
بالنسبة
الينا".
وإذ وصف
الجميل كلام
النائب
جنبلاط
الاخير ب"الاستفزازي"،
أشار الى أنه
لن يتركه يؤثر
في الموضوع
الاستراتيجي،
معتبرا أن
كلامه "يخلق
توترا يحاول
حزب الكتائب
استيعابه".
ودعا
النائب
الجميل
النائب
جنبلاط الى "وقف
الاستفزاز
والتحدث عن
جبهة
اسلامية، وكأننا
كمسيحيين غير
موجودين على
الخريطة اللبنانية
وكأن الدفاع
عن لبنان لا
يحتاج الى المسيحيين،
لذلك ندعوه
الى ايقاف هذه
المواقف لأنها
تؤثر في جمهور
معين"،
متمنيا "الا
تكون ثمن
التقارب مع
سوريا".
واضاف:"
سنظل نستوعب جنبلاط
طالما لا يحيد
عن اسس 14 آذار
في ما يتعلق بالعلاقة
مع سوريا
وسلاح حزب
الله والوجود
الفلسطيني.
والمشكلة
ليست في
تقاربه مع
سوريا فنحن
نطالب بتطبيع
العلاقات
معها ولكننا
نريد معالجة
الملفات
العالقة بين
البلدين اولا".
وسأل: "هل
نريد قطع
انفسنا عن
محيطنا والعالم
العربي؟ لكن
ما نقوله هو
أننا نريد الاستقرار
في لبنان وما
يفيد ذلك
نؤيده وما يضره
نرفضه".
وقال: "إن
كانوا يطلقون
عمن يريد
الدفاع عن سيادة
وطنه
واستقلاله
بالانعزالي
فليكن."
وردا عما
نسب اليه في
تأييده
السلام مع
اسرائيل، قال:
"أننا نؤيد
المبادرة العربية
للسلام
والمفاوضات
غير المباشرة
مع اسرائيل
والرجوع الى
اتفاق
الهدنة،
لأننا نريد
السلام
والاستقرار
في لبنان.
فلماذا لا نعمل
انطلاقا من
الديبلوماسية
من اجل
استقرار بلادنا،
فها هي سوريا
تسعى الى
السلام مع اسرائيل
وتفاوضها وكل
البلدان
العربية تسعى
الى ذلك، فيما
يبقى لبنان في
حرب دائمة
ويتحمل تبعات ذلك
ويحارب عن
العالم
العربي كله."
ورفض
النائب
الجميل مقولة
"أن ما حصل في
اتفاق الطائف
هو مصالحة إذ
إن فريقا من
اللبنانيين
كان غائبا
عنه. ورأى أنه
كان من
المفترض في العام
2005 وبعد
الوصاية
السورية على
لبنان جلوس اللبنانيين
معا لطرح
هواجسهم
وقلقهم".
وتابع:
"اذا
استمرينا في
بناء لبنان
على التسويات
والتكاذب
سنقع في
المشكلات
مجددا. إذ يجب
الاعتراف بأن
هذا النظام
السياسي الذي
نعيش فيه اثبت
فشله ويجب
تطويره".
ورأى "أن
ثمة امورا
جيدة في
نظامنا
السياسي يجب
عدم المس فيها
ومنها
الميثاق
الوطني، ولكن
علينا
انطلاقا منه
النظر في
كيفية
معالجته
مشكلاتنا. لكن
هذا النظام
السياسي لا
يطرح حلولا
للمشكلات إنما
يدفع
اللبنانيين
الى النزول
الى الشارع لحل
الازمات".
واضاف:"
انا ملتزم سقف
المؤسسات
وارفض الانقلاب
خصوصا
العسكري الذي
فرضوه في 7
ايار، لذلك
ادعو الى
الجلوس الى
الطاولة من اجل
التحاور
والتفاهم."
وعن
العودة الى
خطاب العام 1975،
قال:"اتحدث عن
تلك المرحلة
لأن ثمة من
دافع عن لبنان
وضحى واستشهد
واصيب ولم
يسمع كلمة شكر
على ما قدمه
من اجل الوطن
ولم يحصل على
تعويض. فإن
أرادوا بناء
لبنان على اسس
صحيحة يجب
الاعتراف
بهؤلاء
ونضالهم الذي
هو اساس في
نضال مجموعة
كبيرة من
اللبنانيين
لكن "حزب
الله" لا
يعترف بهم."
واعلن
الجميل أن
لديه مشكلة مع
اي سلاح غير
شرعي في
لبنان، فاصلا
بين سلاح
الفلسطينيين
ووجودهم في
لبنان، وبين
سلاح "حزب
الله" ومشروعه
السياسي
للبنان،
لافتا الى "أن
المشكلة مع
الفلسطينيين
هي في تحول
مخيماتهم الى
بؤر امنية وقواعد
لأعمال
ارهابية".
وبالنسبة
الى موضوع
التوطين،
وصفه بالخطر على
لبنان، مبديا
اقتناعه بأنه
"من المستحيل اجماع
ثلث مجلس
النواب
للتصويت على
تطبيقه لان
ثمة اجماعا
لبنانيا على
رفضه". وأعلن
عن اقتراح
لحزب
"الكتائب" باشراك
الدول
العربية في
حمل عبء
الوجود الفلسطيني
في لبنان.
وقال:"بدلا من
احضار موظفين من
الهند
والباكستان،
فلتوظف تلك
الدول العربية
الفلسطينيين
العاطلين عن
العمل في لبنان
والذين
يعانون
مشكلات
اقتصادية
ومعيشية كبيرة".
واشار
الجميل الى
"أن ثمة ازمة
ديمغرافية كبيرة
في لبنان وكل
ازمة من هذا
النوع تقلق
المسيحيين.
وكذلك تملك
الاراضي من
الاجانب إذ إن
لبنان يباع
وهذا الموضوع
يجب أن تسعى
الدولة على
مواجهته. إذ
ما نطمح اليه
هو أن تلعب
الدولة
اللبنانية
دورا في تنظيم
حياة المجتمع
ومن ضمنها بيع
الاراضي".
ورأى "أن
اهم قرار يجب
ان يكون في يد
الدولة اللبنانية
والذي هو قرار
السلم والحرب
يمسك به فريق
معين من
الطائفة
الشيعية".
وبالنسبة
الى حصة حزب
الكتائب
اللبنانية في التشكيلة
الحكومية،
قال:"لم تحدد
الحصص الوزارية
بعد وهي تعود
الى شكل
الحكومة
وتركيبتها."
وردا عما
يقال عن لبننة
تشكيل
الحكومة، رأى
الجميل أن ما
يحصل معيب،
"فأنا كمواطن
لبناني اشعر
بالاهانة،
فإما إننا في
بلد سيد
ومستقل أم لا."
واضاف
أنه لا يمكن
ان يستمر
لبنان على هذا
المنوال،
معتبرا "أن
المشكلة
بنيوية إذ إن
اللبنانيين
يخافون من
بعضهم البعض
والحل هو في
اقامة مؤتمر
وطني تطرح فيه
الهواجس
والمشكلات
بكل صراحة
وصدق، لأننا
إن لم نقم
بذلك سنبقى في
مكاننا ونؤجل
المشكلات من
مرحلة الى
اخرى. ونحن نشعر
ب"القرف"
وكذلك
اللبنانيين
لأننا كلما شعرنا
أننا خرجنا من
مرحلة سيئة
نقع مجددا فيها."
وبالنسبة
الى العلاقة
مع سوريا قال:
"نعتبر أن ثمة
تاريخا لها
يعود الى
ثلاثين عاما
من الحروب
والازمات
والوصاية
والهيمنة
والتدخل في
لبنان."
وعن
زيارة الرئيس
المكلف سعد
الحريري الى
سوريا، رأى
أنه "يجب
تشكيل
الحكومة
وتحضير الملفات
العالقة
معها، ومن ثم
نتوجه اليها
رسميا حاملين
الملفات
لطرحها ومعالجتها
وليس الذهاب
اليها وكأننا
نطلب رضاها.
كما نرفض ان
يرافق الرئيس
الحريري
العاهل
السعودي الى
هناك إذ يجب
معالجة
المشكلة معها
عبر رئيس
الحكومة
اللبنانية
الذي يحظى باجماع
كل
اللبنانيين".
وعن
الحكومة، قال
النائب
الجميل:
"يتحدث
الدستور عن
المشاركة،
وأن تراعي
الحكومة
التوازن
الطائفي وليس
السياسي. ما
نقوله نحن أن
حصة الشيعة 6
وزراء يمثلون
فعلا الشيعة
وطالما أن
"حزب الله
و"أمل" يختزلان
تسعين في
المئة من
الشيعة اصبح
من الضروري
مشاركتهما في
الحكومة
لتمثيل
الطائفة، لكنهما
لا يدخلان
الحكومة
كأحزاب وانما
كممثلين
للطائفة".
وأضاف:
"يجب ان
يختاروا هم
الوزراء،
فيما بالنسبة
الى الطوائف
الاخرى ثمة
امكانية
لتمثيلها
انطلاقا من
تعدديتها كما
هي الحال عند
المسيحيين.
نحاول
التوفيق بين
ضرورتين،
ضرورة اولى
تقوم على
تطبيق
الديمقراطية الطبيعية
من حيث حكم
الاكثرية
ومعارضة الاقلية،
وضرورة اخرى
تنطلق من اننا
في وطن تعددي يجب
تمثيل
مجموعاته
كلها لئلا
تشعر اي منها
بالغبن. تطالب
المعارضة
بالثلث
المعطل ما ينسف
الضرورة
الاولى ونحن
نرى انه يجب
ان يكون هناك
ضمانة اخرى
تقوم بالنسبة
الينا على
انشاء مجلس
الشيوخ يضمن
حقوق
الاقليات وهو
ملحوظ في
دستورنا لكنه
لم ينشأ بعد
ويكون وجوده
ضمانة بديلة
من الثلث
المعطل".
وردا عن
سؤال قال: "لست
مرشحا الى اي
وزارة وذلك
لأنني اريد ان
اقوم بدوري في
مجلس النواب
واعطاء وقت
لحزب
الكتائب."
بالنسبة
الى لقاء
بنشعي، قال:
"نعتبر ان ثمة
هوة كبيرة في
قلب القرى
المسيحية بين
الشباب مما
يؤدي الى
مشكلات ودم،
وهذا التفكير
هو الذي
اوصلنا الى
لقاء بنشعي
وهو ما كنا
نقوله قبل
الانتخابات
وفي خلالها.
والحديث عن
لقاء تعارفي
مع النائب
فرنجية تأجل
بعد حادثة
بصرما والى
حين انتهاء
الانتخابات".
وتابع:
"بعد انتهاء
الانتخابات
تم تنسيق لقاء
التعارف
والالتقاء
والحوار حول
الملفات الاساسية.
ورغم ان
الزيارة كانت
دعوة الى الغداء
من قبل النائب
فرنجية
وعقيلته،
لكنه احب اشراك
عائلته
ومستشاريه
فيه". ورأى "أن
كل ما يخلق
حوارا بين
الناس ندعمه
بدءا من الداخل
المسيحي
وصولا الى
الصعيد
الوطني".
واوضح
"أن العلاقة
السياسية بين
الافرقاء تقوم
على ثلاث
درجات،
الاولى شخصية
لا تقوم على
حقد وخلاف،
والثانية من
الممكن
الالتقاء عند
مواضيع معين
فيها غير
استراتيجية،
ودرجة ثالثة
وهي
استراتيجية
يختلف
والمردة فيها
وتتمحور حول
موضوع سلاح
"حزب الله"
والعلاقات مع
سوريا".
وتابع:
"ما حصل في
بنشعي هو لقاء
من الدرجة الاولى،
والخطوة
القادمة تقوم
على نقل هذه
العلاقة الى
الشباب للحد
من الخلافات.
وإن كنا نختلف
في الامور
الاستراتيجية
من حيث
العلاقة مع
سوريا وسلاح
"حزب الله"
إلا أن ذلك لا
يمنع التواصل
في الامور
الحياتية
الاجتماعية
الاقتصادية
المتعلقة
بمصلحة
الناس."
وبالنسبة
الى مجزرة
اهدن
قال:"تخطينا
هذا الموضوع
بعد لقاءات
جرت سابقا".
وسأل:
"نتحاور مع
اللبنانيين
كلهم أفلا
يمكن ان
نتحاور
كمسيحيين مع
بعضنا
البعض؟"
معلنا "أن
شيئا لا يمنع
اللقاء مع
النائب ميشال
عون شرط عدم
التنازل عن
المبادئ
والثوابت كما
لا مشكلة في
الحوار مع اي
طرف لبناني
آخر".
وردا عن
سؤال رأى "أن
المطلوب هو
طرح ازمة النظام
في لبنان وليس
فرض شيء
بالقوة على
اللبنانيين
الاخرين"،
مضيفا: "ما
نقوله هو وضع
نماذج عن
انظمة دولية
ناجحة على
الطاولة
ورؤية الصيغة
الافضل لوقف
الاقتتال
اللبناني
والحد من هجرة
الشباب
والازمة
اللبنانية. إذ
إن البلدان
كلها قد اعتمدت
انظمة معينة
وصيغا محددة
فلما لا نتحاور
ونستخرج
الصيغة
المناسبة
للبنان
ولماذا ننتظر
وقوع الدم
للنظر الى
المشكلة
ولماذا انتظار
الحرب للحوار
والتفاهم؟"
وذكر بأن
حزب الكتائب
طرح تصوره في
مؤتمر الحزب
وقدم بعض
افكاره
الرئيس
الجميل والتي
تتضمن حياد
لبنان
واللامركزية
الادارية
الموسعة
ولبنان ساحة
حوار الاديان
والدولة
المدنية.
وعما إذا
كان يخشى من
حرب
اسرائيلية
على لبنان،
اعتبر "أن الخوف
سيستمر طالما
هنالك السلاح
غير الشرعي في
لبنان،
وطالما أن
قرار السلم
والحرب ليس في
يد الدولة
اللبنانية".
وتوجه
الجميل الى
"حزب الله"
بالقول:
"لماذا يرفض
مشاركتي
مناظرة
تلفزيونية
والحوار معي.
نحن لا نريد
الغاءه وإنما
العكس، نطالب
بمبدأ عدم فرض
أي رأي على
الاخرين بقوة
السلاح. ونحن
نتمنى حصول حوار
مباشر وأن
يفهموا
مواقفنا".
واضاف:
"انا كمواطن
لبناني غير
مقتنع بفرض اي
لبناني قرار
السلم والحرب
بقوة السلاح
على اللبنانيين
الاخرين. فما
اقوله هو ان
الجيش اللبناني
هو المخول
بالدفاع عن
لبنان ضد
اسرائيل أو
غيرها.
اللبناني
متمثل في
المجلس
النيابي الذي
يأخذ وحده
القرارات
باسم الشعب
اللبناني وليس
فريقا
لبنانيا."
ورأى أن
ثمة ازمة على
الصعيد
الداخلي
والدستوري
والعيش
المشترك،
لافتا الى أن
للطائفة الشيعية
هواجس، داعيا
الى طرحها
للمناقشة والحوار.
وبالنسبة
الى المشاركة
في الحكومة،
قال: "شخصيا
انا ضد
المشاركة إذا
تم تشريع سلاح
"حزب الله" في
الحكومة، لكن
القرار
النهائي يبقى
للمكتب
السياسي
الكتائبي
الذي التزم
به."
وعن سبب
عدم التصويت
للرئيس نبيه
بري، قال: "خضنا
معركة
انتخابية وفق
مواقف سياسية
نقتنع بها
ومنها رفض
اقفال المجلس
النيابي الذي
كان معطلا
ومفتاحه بيد
الرئيس بري،
فالتزامنا مع
من صوت لنا
دفعنا الى عدم
التصويت له
لرئاسة
المجلس."
وبالنسبة
الى العلاقة
المستقبلية
مع "الطاشناق"،
قال: "لا مشكلة
مبدئية معه
لكننا خرجنا
من معركة
طاحنة في
المتن لذلك
تحتاج العلاقة
الى الوقت."
أما عن
تقرير
ديرشبيغل،
فقال: "لنفسح
في المجال
امام التحقيق
الدولي ليأخذ
مجراه ولا داع
لاستباق
الاستنتاج في
ما يتعلق
بنتيجة التحقيق.
المحكمة
الدولية
مطلبنا منذ
سنتين ونثق فيها
كما نثق في
الامم
المتحدة،
فيما ثمة من لا
يعترف بهما."
وفي ما
يتعلق بموضوع
المبعدين الى
اسرائيل، لفت
الى أن الشهيد
انطوان غانم
قدم قانونا
للعفو عنهم
سيحركه حزب الكتائب
مجددا في مجلس
النواب.
وقال:
"الا يحق
لهؤلاء
المبعدين
بنظرة انسانية
الى قضيتهم؟"
لافتا الى ما
لمسه من
معاناة عند
شباب عين ابل
وغيرهم من
اللبنانيين
بسبب هذا
الموضوع.
وسأل: "إن كان
لبعض الاشخاص
علاقة
باسرائيل، هل
نتهم امة
بشيوخها
واطفالها
بالعمالة؟"
وردا على
سؤال حول
الزعامة
المسيحية،
قال: "لا زعيما
مسيحيا واحدا
في لبنان ولكن
احزاب مسيحية،
لكل منها
نظرتها
السياسية
الخاصة وهذا
يدخل من ضمن
التعددية
المجتمعية."
وختم مشددا
على رفضه
الذهاب الى
سوريا، وقال:
"العلاقة بين
الدول يجب ان
تكون من خلال
المؤسسات الرسمية
ومن خلال
رئاستي
الجمهورية
والحكومة".