English version is below
حزب
الله يستعد لأخذ
الولايات
المتحدة
كرهينة
٢٩ ايلول
٢٠٠٩
بقلم كرس
كارتر
المصدر :
وكالات
حذر
الخبير بشؤون
الجماعات
الإرهابية في
الشرق الاوسط،
الدكتور وليد
فارس، من ان
ايران قد
تستخدم
مجموعات ارهابية
لضرب
الولايات
المتحدة إذا
أصبحت مهددة
وفي حال وقع
نظامها
الحاكم في
مأزق، سواء
لأسباب
خارجية أو بسبب
انتفاضة
ديمقراطية
داخلية، ومن
المرجح أن
تأمر حزب الله
بمهاجمة
الولايات
المتحدة. جاء
هذا في حديث
للدكتور فارس
خلال ظهور له على
شاشة قناة
فوكس نيوز
في الاسبوع
الماضي
بتاريخ 25
أيلول، وعلق
عليه الكاتب
كريس كارتر في
شبكة التحليل
الدولية
ومقرها
الولايات المتحدة
الأمريكية.
ألفا
عنصر مستعدون
للعمليات
الخارجية
وهذا
يؤكد ما سربه
حزب الله عن
أنّ هناك أكثر
من 2000 متطوع قد
سجلوا اسماءهم
وتدربوا
وتسلحوا
بالكامل وهم
مستعدون للذهاب
الى أي
زاوية من
زوايا العالم
لضرب مصالح اسرائيل
وأميركا. في
حينها، وبحسب
فوكس نيوز،
قال أحد مسؤولي
حزب الله "نحن
ننتظر فقط
الضوء الأخضر
من المرشد
الأعلى
لاتخاذ
الإجراءات
اللازمة. اذا
كانت اميركا
تريد إشعال
الحرب
العالمية
الثالثة فاننا
نرحب بذلك. "
في حين
أن الكثيرين
في الولايات
المتحدة
يشعرون بالقلق
تجاه تنظيم
القاعدة،
يبدو أن حزب
الله اللبناني
الممول
إيرانياً
يشكل تهديداً
أكبر من
القاعدة.
فباستثناء
هجمات 11
أيلول، يعتبر
حزب الله مسؤولاً
عن مقتل أكبر
عدد أمريكيين
مقارنة
بالجماعات
الإرهابية
الأخرى. وقد
ذكر فارس "أنّ
حزب الله هو
"يحظى بتمويل
جيد، وهو منظم
بشكل فعال،
ونحن نفترض أن
اختراقهم للولايات
المتحدة هو
أعمق من تنظيم
القاعدة." بالاضافة
الى
وجوده القوي
في منطقة
الشرق الأوسط
وأفريقيا
وأوروبا، فإن
حزب الله أصبح
ينشط بشكل
فعال في
الولايات
المتحدة
وكندا
والمكسيك
وفنزويلا
وبلدان أخرى
في أميركا
الوسطى
والجنوبية.
عشرات
العناصر في
نيويورك
لوحدها
وفي
عام 2006، وعلى
أثر تردد انباء
عن ان
الرئيس الايراني
محمود احمدي
نجاد إلتقى
القائد
العسكري لحزب
الله عماد
مغنية (الذي كان
حتى وفاته
المشتبه رقم
واحد بقيادته
للهجمات ضد اهداف
غربية)، أجريت
تحقيقات حول
وجود خلايا
تابعة لحزب
الله في 14
مدينة في
الولايات المتحدة.
وقد توصل مكتب
التحقيقات
الفدرالي ووزارة
العدل إلى كشف
عشرات
المؤيدين
المتشددين
لحزب الله في
مدينة
نيويورك
وحدها. خلية أخرى
اكتشفت في ديترويت،
والتي تحولت
إلى مركز لجمع
التبرعات
الخاصة بحزب
الله نظراً
لوجود جالية
لبنانية
شيعية كبيرة
هناك. كما افيد
أن سان
انطونيو تشهد
نشاطاً
ملحوظاً لحزب
الله.
في
السنوات
الأخيرة، تمّ
طرد عدة أفراد
من البعثة الايرانية
لدى الامم
المتحدة
لمراقبتهم
بشكل متكرر
ودوري للمترو
والجسور
والأنفاق في
مدينة
نيويورك،
وغيرها من
الأهداف المحتملة.
ووفق شهادة
مدير
المخابرات
المركزية
السابق جيمس وولسي،
فإن الرئيس الايراني
محمود احمدي
نجاد "يعلم
بالتحديد
المواقع التسع
والعشرون
الأكثر
حساسية في
الولايات المتحدة
والغرب والتي
تمّ التجسس
حولها ووضعت
على لائحة
الأهداف
المحتملة،
حيث من المرجح
أن تنفذ هجمات
أحمدي نجاد
الموعودة على
أيدي أفراد من
حزب الله".
الثأر
لمغنية يبدأ
من كندا
في
عام 2000، أدين
أعضاء في
ولاية
كارولينا
الشمالية
لتقديمهم
"الدعم
المادي" لحزب
الله. وبالإضافة
إلى إرسالهم
لحزب الله
أرباحاً من شبكة
تهريب
السجائر،
تلقى أحد
أعضاء
المجموعة من
حزب الله
أمراً
بالحصول على
معدات رؤية ليلية،
المعدات مسح
ونظم
العالمية
لتحديد المواقع،
وكاشفات
الألغام
وأجهزة
الرادار، وغيرها
من
التكنولوجيا
ذات
الاستخدام
المزدوج لكي
ترسل الى
لبنان.
أما
في كندا فقد
كشف مسؤولون
في المخابرات
الكندية عن ان حزب
الله قام بتحريك
ما لا يقل عن اربعة من
الخلايا
النائمة في
أعقاب اغتيال
مغنية العام
الماضي. وقد
جرت ملاحقة ما
يصل الى 20
من المشتبه
بهم من أتباع
حزب الله
وتعقبهم بعد
أن قاموا
بعمليات
استطلاع حول
المعابد اليهودية
والسفارة الاسرائيلية
في اوتاوا.
كما صدرت
تعليمات لبعض
أعضاء في
خلايا الحزب
بإرسال أفراد
عائلاتهم إلى
لبنان. وقد
تحولت تورونتو
إلى مركز
لنشاط لحزب
الله، على
الرغم من اعلان
الحكومة
الكندية حزب
الله منظمة
إرهابية بدأً
من العام 2002.
إتجار
بالأسلحة
وتهريب غير
مشروع على
الحدود المكسيكية
لائحة
اتهام
فدرالية كشفت
مؤخرا عن أن
حزب الله يعمل
في مجال
الاتجار بالأسلحة
في المكسيك.
وتزعم لائحة
الاتهام أنه
في العام 2008 عرض
عضو في حزب
الله على
القوات المسلحة
الثورية
لكولومبيا
(فارك)، كمية
كبيرة من الاسلحة
في المكسيك
للبيع. وتصنف
"فارك"
أميركياً على
أنها جماعة
إرهابية
وتقوم بخطف
الرهائن والإتجار
بالمخدرات.
وتضم هذه
الأسلحة
بنادق عسكرية
وقذائف
صاروخية
ومتفجرات
بلاستيكية
بالإضافة إلى
صواريخ ارض جو
سرقت من
العراق.
ويتساءل
هنا الكاتب:
إذا كان سلاح
حزب الله يستطيع
الوصول إلى
جنوب أميركا،
ما الذي يمنع
إحضاره إلى
الولايات
المتحدة عبر
الحدود
المليئة
بالثغرات؟
في
عام 2006 ، أكد
مدير مكتب
التحقيقات
الفدرالي روبرت
مولر أن
وكالته
الفدرالية
ضبطت خلية
لحزب الله تقوم
بتهريب أفراد
وعناصر حزبية
عبر الحدود المكسيكية.
في عام 2001، القي
القبض على
محمود كوراني،
الذي وجه له إتهاماً
كونه عضواً
ومقاتلاً
وجامعاً
للتبرعات في
حزب الله بحسب
القرار الاتهامي
الصادر بحقه،
بعد دخوله
بصورة غير
قانونية غلى
الولايات
المتحدة عبر
المكسيك قبل ادانته
لتوفير الدعم
المادي لحزب
الله. وكوراني
هو شقيق المسؤول
عن الامن
العسكري في
حزب الله. كما
تسللت عناصر
من حزب الله
أيضا إلى
الولايات
المتحدة عبر
كندا. وكان
أحد مساعدي
كوراني قد نجح
من قبل بتهريب
20 إلى 30 من أعضاء
حزب الله إلى
الولايات
المتحدة عبر الحدود
الكندية.
الممر
الفنزويلي:
بوابة
الإرهاب نحو
أميركا
في
أمريكا
الجنوبية،
سمحت الشراكة الاستراتيجية
الناشئة بين ايران
وفنزويلا
بتوفير قاعدة
عمليات لنشاط
حزب الله في نصف
الكرة الغربي.
فالخلايا الفنزويلية
هي جزء من
"قيادة
العمليات
الخاصة"، أي
المجموعة
المكلفة
بتنفيذ هجمات
في الخارج،
مثل تفجير
السفارة
الإسرائيلية
في بوينس آيرس في
الأرجنتين
عام 1992، وتفجير
آخر في عام 1994
لمركز للجالية
اليهودية في
المدينة
نفسها. مسؤولون
بوزارة
الخزانة الامريكية
زعموا في
العام الماضي
أن اثنين من الفنزويليين
على الأقل قد
"سهلا سفر" اعضاء من
حزب الله
"وتباحثا
بقضايا عملياتية
ميدانية مع
عدد من كبار المسؤولين
في الجماعة الارهابية"
بحسب التقرير
التلفزيوني
وكاتب المقال.
ووفق
السيناريو
الموضوع،
يمكن لعناصر
وتجهيزات حزب
الله ان
تصل الى امريكا
الجنوبية من
خلال
وفنزويلا،
لتتحرك إلى
الولايات
المتحدة عبر
المكسيك،
وتنتظر الاوامر
بالهجوم من
طهران. وبحسب
تقرير الفوكس
نيوز،
فإنه على
الرغم من أن
حزب الله لم
يهاجم أهدافاً
في الولايات
المتحدة حتى
الآن، "فالمجموعة
الارهابية
لديها القدرة
على القيام
بذلك، وأعلنت
مراراً عزمها
على ذلك. حيث
أن وجودهم على
الأرض الأمريكية
يهدف لاتخاذ
الشعب
الأميركي
كالرهائن عبر
التهديد بشن
هجمات ارهابية
من أجل حماية
برنامج اسلحة
نووية الايراني".
Hezbollah Prepared to Hold the
By:
Chris Carter
http://www.canadafreepress.com/index.php/article/15125
September 25, 2009
A
Middle East terrorism expert has warned that
This
reiterates what Hezbollah themselves have said. “We have 2,000 volunteers who
have registered since last year,” Hezbollah spokesman Mojtaba
Bigdeli told Reuters in a 2006 interview. “They have
been trained and they can become fully armed. We are ready to dispatch them to
every corner of the world to jeopardize
While
many in the
In
addition to their activity in the Middle East, Africa, and Europe, Hezbollah is
operating in the
Following
news in 2006 that Iranian president Mahmoud Ahmadinejad met with Hezbollah’s military commander Imad Mugniyeh (who until his
death would have likely commanded attacks against Western targets),
investigations were conducted on Hezbollah cells in 14
There
have been multiple instances in recent years where personnel from the Iranian
mission to the United Nations were expelled for monitoring
It
is likely that the attacks Ahmadinejad mentions would
be executed by members of Hezbollah.
In
2000, members of a
In
A
federal indictment recently
If
Hezbollah's weapons can go south, what is to stop them from being brought into
the
In
2006, FBI director Robert Mueller confirmed that the FBI busted a Hezbollah
cell that smuggled operatives across the Mexican border. In 2001, Mahmoud Kourani, who according to
his indictment is a Hezbollah “member, fighter, recruiter and fund-raiser,” illegally entered
the
Hezbollah
operatives also infiltrate the
In
South America, the strategic partnership between
Hezbollah
operatives and equipment could reach South America through
Although
Hezbollah has not yet attacked targets in the
Originally
published at the International Analyst Network
Hizballah – ‘The Most Capable and Disciplined Terrorist Organization in the
World’
By: W. Thomas Smith, Jr.
September 21/09
FOX News is reporting what we’ve been saying for at least two years – and which
terrorist sympathizers and their paid cronies have tried to keep from public
awareness – that is, Hizballah may well be the most
dangerous terrorist organization on the planet, posing even a greater threat to
the U.S. than al Qaeda.
According to the FOX segment, Friday, “Hizballah
reportedly has operatives in the
True. Though few Americans are actually aware of this, thanks to a heavily
financed counter-media, propaganda, and disinformation campaign aimed at
soft-soaping the Lebanon-based, Iranian-Syrian-supported terrorist organization
as simply a Lebanese political party with guns; and – as a part of that
campaign – discrediting or destroying anyone who might aggressively take Hizballah to task.
Former U.S. Homeland Security chief Michael Chertoff
said, “We know there are people who have raised money for Hizballah,
and committed crimes to generate profits for Hizballah.
What I can’t tell you is how many of those people
would lay down the moneymaking and actually carry out an attack.”
Nevertheless, we know Hizballah is in the
Chertoff has said, Hizballah
“makes al Qaeda look like a minor league team.”
And Friday’s segment included a clip from a recent terrorist briefing by New
York City’s deputy police commissioner (also NYPD intelligence chief) David
Cohen, who warned those in the briefing that Hizballah
“is probably the most capable and disciplined terrorist organization in the
world.”
Global terrorism expert Dr. Walid Phares
said, “A success of the uprising inside
The FOX segment also mentioned Hizballah’s annual
income of $1 billion Iranian petrodollars, for its service as an Iranian
foreign legion. Again, we – including Dr. Phares and
a very small minority of analysts with very deep sources of accurate
information – have been reporting this estimated $1 billion for at least two
years: As was predicted Gen. Michel Sleiman’s
ascension to the Lebanese presidency (long before he was even considered). As
was predicted 48-hours prior that Hizballah was going
to launch a widespread military offensive against the legitimate government of
As one
See FOX segment here.
http://www.blip.tv/file/2619134
— Visit W. Thomas Smith Jr. at uswriter.com.