Clergymen -
Church Deviations, Sins & Atrocities
صفحة خاصة بانحرافات وأخطاء وخطايا رجال دين ضلوا الطريق
تقرير للإعلامي المخضرم حميد غريافي
يكشف فيه خلفيات وثيقة بكركي ودور الفاتيكان وحقيقة موقف البطريرك الراعي منها
الفاتيكان جرّد
وثيقة بكركي من عواطف الراعي وجعلها شوكة في خاصرة حزب الله وميشال عون/حميد
غريافي/13 شباط/13
مقدمة
التقرير/كشفت
أوساط مقرّبة من البطريركية المارونية في بكركي شمال بيروت النقاب أمس عن أن
الفاتيكان وافق على إطلاق الوثيقة التي قرأها البطريرك بشارة الراعي خلال الاجتماع
الشهري للأساقفة الموارنة بحضور البطريرك المستقيل نصرالله صفير، بعدما قرأها وأدخل
تعديلات عليها وحذف بعض فقراتها التي كانت نتيجة تفاعل نفسية الراعي مع حزب الله
وسوريا التي عادت فظهرت مجدداً في استقباله ميشال عون وعصبته السياسية بكاملها في
عيد مار مارون الأحد الماضي وإعلان تأييد هذا الأخير في رفضه تشكيل الحكومة إلاّ
بشروط تعجيزية والقول له مباشرة: "نحنا معك"، أي معه في وثيقة تفاهمه مع حسن
نصرالله وزياراته "الأخوية" إلى "أخيه" بشار الأسد في دمشق، ومعه في منع رئيس
الجمهورية من تأليف حكومة إنقاذية، فيما الراعي نفسه يدعو ليلاً ونهاراً إلى
تشكيلها لإنقاذ الاستحقاق الرئاسي فيما بعد".
قالة الياس بجاني الجديدة تحاكي قلة إيمان وخور رجاء بعض رجال الدين
المطران ايلي نصار وعبادة تراب الأرض/الياس
بجاني/31 كانون الأول/13
بالصوت/المطران ايلي نصار
وعبادة تراب الأرض/الياس بجاني/31 كانون الأول/13
مقدمة المقالة/ليس
غريباُ ولا مستغرباً أن يشذ رجل دين مسيحي عن رسالته الكهنوتية ويغرق في أوحال
وفخاخ وتجارب الإنسان العتيق، إنسان الغرائز، رافضاً أن يرتقي إلى الإنسان الجديد،
إنسان العماد، بالماء والروح القدس. إن السيد المسيح الذي اختار هو بنفسه 12 شخصاًً
ليكونوا رسلاً وتلاميذ له، خانه واحداً ومنهم المعروف بالإسخريوتي، وسلمه للكتبة
والفريسيين مقابل ثلاثين من الفضة بعد أن أغواه الشيطان وأوقعه في حبائله. للأسف
هذا الواقع المحزن هو واقع حال المطران الماروني ايلي نصار، راعي أبرشية صيدا ودير
القمر. فتصرفات وخطاب رجل الدين هذا تُبين بوضوح أنه غرق في عبادة تراب الأرض وأمست
غرائزه الأرضية تتحكم بلسانه، وتهيمن على فكره، وتنهش في ضميره مغيبة بصره وبصيرته،
وقاتلة بدواخله كل مقومات المحبة والغفران والحكمة والتعقل وتقدير عواقب الأمور
ومحاسنها.
مقابلة المطران نصار العار والنميمة
المطران إيلي نصار
الماروني: كفر وتجني وحقد واسخريوتية/مقابلة معيبة للمطران من موقع الثبات
الألكتروني/27 تشرين الثاني/13/اضغط هنا لقراءة المقابلة
سليم
العازار/تعليقاً على ما سُمِّيَ المؤتمر المسيحي المشرقي/13
تشرين الثاني/13
الراعي وراء كل المؤتمرات المسيحية المسخ، فلماذا تحييده وعدم توجيه النقد له
شخصياً؟
الياس
بجاني/05 تشرين الثاني/13/ غريب أمر من ينتقدون ويهاجمون المؤتمرات المسيحية المسخ
التي يرعاها ويمولها مرتزقة محور الشر السوري-الإيراني من مسيحيي 8 آذار وفي مقدمهم
جماعات ميشال عون من الودائع والانتهازيين والعصي. هذه المؤتمرات المعيبة والمخجلة
والبعيدة عن المسيحية بعد السماء عن الأرض والتي يعد تفاصيلها ويرعاها كلياً مطارنة
موارنة بتكليف من البطريرك الماروني بشارة الراعي. مطارنة لا يخجلون من إعلان مواقف
تصب في دعم نظام الأسد الكيماوي ومعهم رجال دين مسورنين يصادرون بالبلطجة قرار
الموارنة السياسي ويزورون إرادتهم وتوجهاتهم وعلى رأسهم المطران سمير مظلوم وليس
أخرهم المطران ايلي نصار. نسأل وبتعجب وحيرة وغضب لماذا يتم تحييد الراعي وهو رأس
الحربة في جر الكنيسة المارونية إلى محور الشر. نسأل لماذا يُقتصر النقد على جماعات
عون الشارد ولا يُذكر ولو بكلمة واحدة الراعي. وهناك أسئلة كثير تأتي في هذا السياق
المحير في مفاهيمه المتناقضة. نقول لمن يعنيهم الأمر كفى تحييداً للراعي وانتم
تعرفون جيداً أنه هو المشكلة وهو المسؤول الأول والأخير وهو الواهم بحلف الأقليات
والعامل من أجل تحقيقه معاكساً كل ما هو منطق وعقل وإيمان وإمكانيات وتاريخ
وجغرافيا وديموغرفيا. كما تعلمون ما يعنيكم الأمر أن المظلوم ونصار وغيرهما من
الجاحدين ودون خجل في التسويق للنظام السوري ودويلات حزب الله هم يأتمرون من الراعي
شخصياً وينفذون تعليماته. إيمانياً ووطنياً المطلوب من أحرار الموارنة، أحزاباً
ونواباً ومثقفين ورجال دين ومؤمنين أن ينتفضوا على الراعي بالعلن ويسموا الأشياء
بأسمائها وقبل فوات الأوان. إن الوجود المسيحي يفرض على كل المؤمنين من أهلنا في
لبنان وبلاد الانتشار الصراحة والشهادة للحق وعدم المسايرة كما الابتعاد كلياً عن
عاهات التقية والذمية والأجندات الشخصية. التاريخ لن يرحم فارحموا شعبكم وقولوا
للراعي ما يجب أن يقال دون مواربة ولا تحييده وانتم تتناولون هرطقة المؤتمرات
المسيحية المسخ.
تعليقاً
على
مقابلة
مطران
كندا
الماروني
الجديد
في
كندا
عبر
تلفزيون
المر
يا سيادة المطران
مروان
ثابت لم تكن موفقاً أبداُ في مقابلتك ولا في دفاعك عن زيارة
الراعي/الياس
بجاني/13 شباط/13
بالصوت/مقابلة
مطران كندا الجديد مروان تابت مع تلفزيون المر/13
شباط/13
فيديو/مقابلة
مطران كندا الجديد بول تابت مع تلفزيون المر/13
شباط/13
اضغط
هنا لقراءة تقرير يتناول
كلام كارلوس اده وموعظة الراعي/عربي
وانكليزي/16 نيسان/12
مقالة الياس بجاني الجديدة: قراءة إيمانية في مؤتمرات مسيحية اسخريوتية هدفها
خدمة محور الشر الإيراني-السوري
يا شعبي اللبناني مرشدوك، رجال دين مضلون ويبلعون طريق
مسالكك/الياس بجاني/04 تشرين الثاني/13
بالصوت/يا شعبي اللبناني
مرشدوك، رجال دين مضلون ويبلعون طريق مسالكك/الياس بجاني/04 تشرين الثاني/13
بيان
المطارنة الموارنة فقد وهجه وغاياته منذ تولى الراعي سدة البطريركية
اضغط هنا للإستماع لبيان المطارنة الموارنة/30 تشرين الأول/13
الياس بجاني/30 تشرين الأول/13/للأسف ومنذ وصول البطريرك الراعي إلى
سدة البطريركية فقد بيان المطارنة الموارنة الشهري وهجه وانحرف عن الغاية الأساس
منه ولم يعد يسمي الأشياء بأسمائها كما كان الحال في عهد الكبير البطريرك صفير،
وبالتالي أمسى بياناً انشائياً يتصف بالذمية والتقية وباللعب على المفردات و"متل
قلتو". فهو يساوى القاتل بالقتيل، والمعتدي بالمعتدى عليه، ويغوص في الرمادية
والفتور مما يناقض المفهوم الإنجيلي بالكامل الداعي إلى أن يكون كلامنا نعم نعم ولا
لا. نسأل غبطة الراعي والأحبار الأفاضل من يعطل مجلس النواب، ومن يغتال الأحرار من
أهلنا، ومن يفجر السيارات، ومن يمنع قيام الحكومة، ومن يهيمن على المطار والبور،
ومن يصنع ويزرع ويصدر ويوزع المخدرات ويزور الأدوية، ومن يسرق السيارات ويخطف
ويمتهن التهريب، ومن يحارب في سوريا وينفذ عمليات إرهابية في كافة أرجاء العالم،
ومن يسرق أرض المسيحيين ويهجرهم، ومن يشعل طرابلس، ومن يعهر القضاء ويهمش مؤسسات
الدولة، ومن فجر الجامعين في طرابلس، وماذا كان هدف مخطط سماحة المملوك، ومن يعيق
قيام الدولة، ومن حول الدولة إلى تابعة وملحقة بالدويلة؟ أليس محور الشر الإيراني
برأس حربته، حزب الله هو وراء كل هذه الهرطقات؟ ونسأل لماذا لم يتطرق البيان بوضوح
لأهلنا المعتقلين في سوريا ولأهلنا اللاجئين في إسرائيل الممنوعة عودتهم إلا بذل؟
ونسأل لماذا لم يعيد الراعي أقله الراهبين الإنطونيين من سوريا يوم زارها و"عبط"
المقداد وصفق فرحاً للأسد داخل الكنيسة؟ وتطول قائمة الأسئلة التي كلها تبين أن
الراعي والعديد من مطارنته هم عملياً أعضاء في 8 آذار ولنا في فجور المطرانين سمير
مظلوم وايلي نصار خير مثال لابط ونافر. هذه هي الحقيقة دون لف ودوران وهي مخجلة إلا
أنها الحقيقة. ثم ماذا عن المؤتمر المسيحي الذي أشاد به البيان وهو الذي عقد في
الربوة؟ نسأل من أعده ومن حضره ومن غاب عنه؟ في الخلاصة: للأسف بكركي التي أعطي لها
مجد لبنان هي حالياً مغيبة عن دورها وما تقوم به في ظل سيدنا الراعي هو مناقض لهذا
الدور في الكثير من المحطات. مأساة وطن الأرز تكمن في قادة لا يقودون بل هم
منقادون، وفي رعاة لا يرعون، بل هم تحولوا لذئاب تفترس الرعية، ومسؤولين لا يفقهون
ألف باء المسؤولية يمارسون التبعية العمياء والخنوع المذل، وشعب في العديد من
شرائحه قبل وضعية الغنمية وارتضى النوم في الزرائب والعيش على تبن من معالف. أليس
هذه هو زمن البؤس والمحل؟ يبقى أن الله يمهل ولا يهمل وغداً لناظره قريب.
مؤتمرات مسيحية ضد المسيحيين تسوّق لإرهاب محور الشر
الإيراني_السوري
الياس بجاني/26
تشرين الأول/13/أي عاقل لبناني مسيحي يحترم نفسه ويؤمن بربه وبلبنان الكيان والوطن
والإنسان والتاريخ والقيم والرسالة، ويقدس دماء الشهداء، قد يتوهم ولو لثانية أن
مصير ووجود المسيحيين في لبنان والمشرق يجب أن يتولى أمرهما من خلال مؤتمرات أو
ندوات كتبة وفريسيين واسخريوتيين من أمثال المطران سمير مظلوم، الظالم للحق
والحقيقة والمحسوب سياسياً على محور الشر السوري-الإيراني، أو زميله في نفس
التوجهات والثقافة المطران أيلي نصار المتخصص في موبؤات الحقد والفتنة، أو لا سمح
الله ربع المرتزقة
والمسورنين ورافعي شعارات التغيير والإصلاح الكاذبة من المسيحيين في 8 آذار.
إن فقط الغبي والجاهل والمأجور قد يتوهم ذلك. إن فاقد الشيء لا يعطيه وبالتالي كل
المؤتمرات التي تعقد تحت عنوان حماية الوجود المسيحي وكما كل الخطب والمواعظ
والجولات والتصريحات والمسرحيات الإعلامية الخادعة التي يرعاها محور الشر
السوري-الإيراني هي بالواقع المعاش والملموس تؤذي المسيحيين ولا تفيدهم. في هذا
الإطار يعقد اليوم في لبنان (الربوة)
المؤتمر العام الأول لمسيحيي المشرق الذي قاطعته كل الشرائح
المسيحية اللبنانية
الحقة والسيادية. الخبر التالي يعري نفاق حماية محور الشر للمسيحيين ويفضح اضطهاده
لهم:
نظام طهران يجلد 4 مسيحيين 80 جلدة.. لتناولهم النبيذ خلال
المناولة الأولى
وكالات/26 تشرين الأول/13/حكم القضاء الإيراني على أربعة
من المسيحيين الإيرانيين بثمانين جلدة لتناولهم النبيذ خلال احتفال مناولة أولى
ولحيازتهم على جهاز راديو.
واعتبر المدير التنفيذي لوحدة المسيحيين في العالم
Mervyn Thomas
أن الحكم على أفراد من الكنيسة الإيرانية هو جريمة بحق سر
مقدس لدى المسيحيين.
هذا وانتقد تقرير للأمم المتحدة إيران واتّهمها باضطهاد غير
المسلمين. واعتبر أن ما حصل تعدياً غير مقبول على الحق في ممارسة الإيمان بحرية
وبسلام.اضغط
هنا لقراءة التقرير باللغة الإنكليزية/
المطران الماروني ايلي نصار زنديق وفريسي
بالصوت/قراءة
للياس بجاني في قلة إيمان وخور رجاء قادة روحيين بلعوا
ألسنتهم وباركوا هرطقات المطران أيلي نصار/أهم
الأخبار/21 تشرين الأول/13
بالصوت/قراءة
للياس بجاني في خطورة الدور التفتيتي والفتنوي والتشويهي
الذي يمارسه المطران إيلي نصار/أهم
الأخبار/20 تشرين الأول/13
الياس بجاني/20
تشرين الأول/13/من
المحزن والمؤسف في آن أن تنحدر الكنيسة المارونية في ظل
البطريرك بشارة الراعي إلى هذا الدرك من الأسخريوتية
والزندقة والفجور حيث يعمل عدد من المطارنة على زرع بذور
الشقاق والفتنة والإبليسية بين المؤمنين من خلال تشويه
الحقائق واللعب على عقول البسطاء. من هؤلاء المطارنة
الفاجرين المطران إيلي نصار الحامل لواء الفتنة والأحقاد.
في اسفل كلام فاجر لهذا الإنسان المجرد من كل قيم الإيمان
والمحبة قاله في العظة التي ألقاها في دير القمر بذكرى
استشهاد داني شمعون
اضغط هنا/فيديو وتقرير/كلام المطران التحريضي والفتنوي/تقرير
اخباري بثته محطة او تي في التابعة لميشال عون
اضغط هنا للإستماع للتقرير ولكلام المطران ايلي نصار
|