سجعان
قزي: شعارات
عون صحيحة لكن
افعاله شنيعة
ومن يفاوضه
يفاوض
حزب
الله وسوريا
وإيران وليس
المسيحيين
في اسفل
ملخق
لمقابلة سجعان
قزي مع تلفزيون
المر اليوم
عن موقع
الكتائب 28/10/09
لا
يمكن التحدث
عن موضوع
الجنوب من دون
انتقاد اطراف
معينة إن كانت
شرعية مثل
الدولة
اللبنانية
الممثلة
بالجيش
والامم
المتحدة الممثلة
بالقوات
الدولية أو
اطراف اخرى
مثل حزب الله
-
المسؤولية
الامنية تقع
على قوى الامر
الواقع إذا
كان الهدف
اعادة تسخين
الجبهة
الجنوبية
يعني اننا
ندّخل لبنان
في حرب شاملة
تشنها اسرائيل
على لبنان
-
انتقلنا من مرحلة
رسائل الى
مرحلة تسخين
الجبهة
الجنوبية
-
اسرائيل
معروف
عدوانيتها
تجاه لبنان،
فهل اذا كانت
لا تريد مصلحة
لبنان فهل بعض
الاطراف اللبنانية
لا تريد مصلحة
لبنان أيضًا.
الى ذلك ثمة
جو في اسرائيل
الى رد
العدوان تجاه
لبنان بحرب
شاملة وليس
بضرب جبهة
واحدة
- اطلاق
الصواريخ
ليست صدفة
يتزامن الرد
في الجنوب في
الوقت الذي
يتم الحديث
فيه عن حلحلة
في الوضع
الحكومي
اضافة الى ما
تواجهه
ايران، اضافة
الى تقرير 1559
وادخال
اسرائيل في
السلام في
المنطقة
-
بالنسبة الى
التقصير، من
الممكن ان
نتفهم عدم
اكتشاف سيارة
مفخخة لكننا
لا نفهم كيف
لا تكشف
الاجهزة
الامنية منصة للصواريخ
في الجنوب
-
قرار مراقبة
الجنوب من قبل
الاجهزة
الامنية ليس
كاملاً
- اذا
كان حزب الله
وراء اطلاق
الصواريخ ام
لا هو الذي
يمنح الحماية
السياسية أو
الامنية للطرف
الذي يقوم
بهذا الامر
-
كوشنير ابلغ
اللبنانيين
انه اذا حصل
توتر من قبلنا
بالجنوب اللبناني
لا يضمن عدم
شن اسرائيل
عملية عسكرية
وكذلك جاء
التحذير نفسه
من السلطات
الاميركية وحتى
الروس ابلغوا
السلطات
اللبنانية
تحذيرًا
بالقيام بأي
تحرك في
الجنوب
- ثمة
مزايدات ضمن
القوى
الاسرائيلية
الداخلية
وضغطًا خارجيًا
سياسيًا وقد
تهرب من ذلك
نحو شن حرب مع
لبنان إن من
حيث تحريك
عملاء لها
لافتعال سبب لشن
هذه الحرب ومن
الضروري ان
تقوم القوى
الامنية
بالمستحيل
لعدم حدوث اي
جبهة في
الجنوب
-
تجربة الرئيس
اوباما مع
الحكومة
الاسرائيلية
الحالية
واضحة من حيث
عجز اميركا من
دفع اسرائيل
الى السير
معها إن من
حيث السلام مع
الفلسطينيين
او وقف
الاستيطان او
استكمال مفاوضات
السلام مع
مناطق عربية.
واوباما ليس قادرًا
بالذهاب الى
ابعد من حيث
الضغط على اسرائيل
لانه لم يحقق
الانجازات في
الداخل الاميركي
-
نخطئ اذا
اعتقدنا ان
تطمينات اميركا
التي تقدمها
الينا ازاء
عدوان
اسرائيل كافية
-
جوهر المشكلة
في تأليف
الحكومة هو
استمرار قوى
المعارضة،
يعني حزب الله
اساسًا مع
حلفائه
الداخليين
والخارجيين
بمحاولة وضع
اليد على
الدولة
اللبنانية
وقد حصل جزء
من وضع اليد على
بعض القسم
الجغرافي في
لبنان وثمة محاولة
لاستكمال ذلك
بوضع اليد على
الدولة
-
العقدة ليست
داخلية وإنما
لاتزال
خارجية
-
عقدة وزارة
الاتصالات
خارجية
مرتبطة بشبكة الامان
المتعلقة
بشبكة
اتصالات حزب
الله
- لا
يمكن ان نصدق
اي تسهيل
خارجي سوري
سعودي... الا
اذا ألفت
حكومة وحدة
وطنية من خلال
برنامج موحد
للحكم فهل
نستطيع نحن
كأقلية واكثرية
ان نؤلف من
هذه الحكومة
من حيث وضع
برنامج موحد
على الصعيد
التربوي
والامني
وغيرها من
الامور.
- احد
لا يستطيع
الغاء لا
الكتائب او
القوات، لا
عون ولا غيره،
حاول الجميع
في الداخل
والخارج ونحن
لا نزال
موجودين
- محاولة
تهميش
الحزبين على
الصعيد
الحكومي هو
بداية
لاضعافهم
والغائهم على
صعيد السياسة
الداخلية
- لن
نقبل ان يدخل
احد الى
مناطقنا من
دون ان نقوم
بحمايتها
ونحن نستطيع
حمياتها بشتى
الوسائل
لكننا سلمنا
امرنا للقوى
الامنية
الشرعية ولكن
لا يمكن ان
نطلب من مجتمع
يشعر بالخطر
الا يكون لديه
رد فعل لحماية
نفسه وثمة
شعور عند
المسيحيين
انهم بخطر
ووجودهم في
خطر
- لا
نريد ان تكون
الاحزاب
المسيحية هي
الحامية
للمسيحيين
ولكن الدولة
اللبنانية
بسلطاتها
وقوانينها
ودستورها ان
تحمي الجميع
-
نريد الدولة
اللبنانية
وحدها ان تحمينا
ولكن إذا لم
تقم بذلك فنحن
سنحمي انفسنا
- نحن
لا نمانع ان
تكون هناك
ورقة تفاهم
بيينا وبين
حزب الله ولن
الا تكون
لشرعنة سلاحه
ولحمايتنا.
-
حديث عون عن
انه يحمي
المسيحيين
يعني انه لا يؤمن
بأن الدولة
اللبنانية هي
التي تحميهم بل
ورقة التفاهم
مع حزب الله
-
عندما يحاور
الرئيس
المكلف ميشال
عون، لا يحاوره
كطرف مسيحي
ولكن ممثل حزب
الله والمعارضة
وسوريا
وايران وكل
الاطراف
المعطلة لتأليف
الحكومة
-
مشكلتنا مع
عون ان
شعاراته
صحيحة ولكن
تطبيقها
خاطئ، وهو حول
هذه الشعارات
غطاء لمواقف غير
صحيحة يقوم
بها
- كل
العقد
اصطناعية
وعندما يصدر
قرار خارجي
خصوصًا
القرار
السوري
الايراني
بتسهيل تأليف
الحكومة تؤلف
الحكومة. نسمع
كلامًا
ايجابيًا من القادة
السورية في
حين ان الكلام
معاكس في الصحف
السورية
-
لدينا خطوط
عريضة
للمشاركة من
حيث البيان الوزاري
في اطار عدم
شرعنة سلاح حزب
الله وان يكون
هناك خطة
انقاذية
للوضع المعيشي
وان يكون
لرئيس
الجمهورية
دور وازن في تأليف
الحكومة من
دون ان يضع
شروطًا وعليه
ان يوقع على
اي تشكيلة
دستورية وان
يكون للرئيس المكلف
قدرة على
قيادة
الحكومة
باشراف الرئيس
سليمان
لاخراج البلد
من الازمة
الاقتصادية
وان يكون
للكتائب
تمثيلا
وازنًا في
مجلس الوزراء
ووزارات
قادرة على
خدمة مجتمعها
من خلالها
وتحافظ على
الشرعية
اللبنانية
-
الاقلية
النيابية لا
دور لها في
الحكومة وانما
في المجلس
النيابي، وهي
تصور الاقلية
النيابية
وكأنها اقلية
معرضة
للإضطهاد
والانقراض
ويجب المحافظة
عليها علمًا
ان لديها
حرمتها الدستورية
في المجلس
النيابي وهي
قادرة على
المراقبة
والمحاسبة
والمساءلة.
-
وزارة
الاتصالات
ليست ملكًا
لعون ليعتبر
انه تنازل
عنها
فالوزارات
ملك الشعب
والدولة وليس
الاحزاب
-
العدل
والمالية لن
تذهبا الى
الاقلية. واي
وزارة يمكن
تحويلها من
وزارة ثانوية
الى وزارة اساسية.
-
المالية
متعلقة
ببرامج
مساعدات
وهبات من دول
خليجية
وعربية
واوروبية
واميركا ... ولن
تقبل هذه
الدول مساعدة
لبنان إن لم
تكن لديها ثقة
بالسلطة
السياسية
المستلمة
لهذه الوزارة.
-
العدلية، لا
يمكن في الوقت
الذي تطرح فيه
استقلالية
القضاء وعلى
ابواب ازمة امنية
وعلى ابواب
المحكمة
الدولية لا
يمكن ان نثق
باعطاء العدل
لفريق نعلم
كيف تصرف في 15 سنة
في زمن
الوصاية
السورية
- فقد
كان القضاء
عسكري وليس
عدليًا في زمن
الوصاية
- نحن
متمسكون بدور
وطني نلعبه في
الحكومة وليس
بحقائب معينة
- ليس
هناك حقائب
مهمة وحقائب
غير مهمة
-
دولة ليس فيها
سيادة ناجزة
لا وزارة
سيادية فيها
-
ابلغ الرئيس
الجميل
الرئيس
المكلف إذا
عدلتم فاثنين
والا لا يكون
ذلك عدلاً
- لم
تدخل الكتائب
في مرحلة
الحقائب
والاسماء مع
الرئيس
المكلف لأننا
لم نصل بعد
الى الصيغة
النهائية
-
جنبلاط فقد
ثقة 14 و8 آذار
وهو حر في
تموضعه ولكن ممنوع
المس بالحياة
المشتركة بين
الدروز والمسيحيين
في الجبل
خصوصًا انه
يتحدث عن بعض
الاطراف
بطريقة غير
لائقة علمًا
انه في السنوات
الخمسة
الاخيرة حصلت
علاقة
انسانية اجتماعية
بينه وبين
هؤلاء
الاطراف
الذين يتحدث
عنهم في شكل غير
لائق
-
جنبلاط بطبعه
متقلب
بمواقفه
السياسية وهو
حر في مواقفه
ولكن التعايش
المتجدد بين
المسيحيين
والدروز
ممنوع المس
فيه
- 14
آذار اصبحت
معتدلة اكثر
بخروجه لانه
هو الذي كان
يأخذ المواقف
المتطرف
-
نتمنى ان يعود
جنبلاط الى
صفوفنا
خصوصًا ان
قاعدته وقيادته
لا يزالون
ينتمون الى 14
آذار