اللواء أشرف
ريفي من
الشرفاء
والشجعان في
وطن الأرز/فيديو
مقابلته مع
تلفزيون المر
ملخص
مقابلة
اللواء ريفي
مع تلفزيون
المر/لرفعت
عيد: لا أنت
ولا الأكبر
منك يستطيع حل
فرع المعلومات
http://mtv.com.lb/Bi_Mawdouiyeh/General_Achraf_Rifi_14_Oct_2013
الياس بجاني/15
تشرين الأول/13: هذا
الرجل الشجاع
والوطني هو من
قلة قليلة من قادة
لبنان
الشرفاء
الذين لم يثنيهم
ارهاب
وبلطجة حزب
الله ولا
أعاقت نضاله
تهديدات وغزوات
نظام الأسد
المجرم
والكيماوي.
مقابلة اللواء
مع تلفزيون
المر في منتهى
الشفافية والشجاعة
كشف من خلالها
المؤامرة الأسدية
على طرابلس
وأظهر بالقول
والفعل خامة المسؤول
الأمني
اللبناني
المحب لوطنه
ولأهله. تحية
من القلب لهذا
الرجل
المتواضع
الذي هو كباقي
الشرفاء والأنقياء
من أهلنا هم
حماة
الكرامات
والقانون
والقيم في وطن
مهدد بهويته
وكيانه
ورسالته.
اللواء ريفي
يمثل الخير
وهذا الخير في
النهاية هو
الغالب لكل ما
يمثله محور
الشر السوري -
الإيراني
الذي لا يعرف
الله والذي
يجسد الشر
بأبشع صوره.
حمى لبنان من
هذا المحور
الإبليسي.
ملخص
مقابلة
اللواء ريفي
مع تلفزيون
المر/لرفعت
عيد: لا أنت
ولا الأكبر
منك يستطيع حل
فرع
المعلومات
الإثنين, 14 تشرين1/أكتوير 2013 22:43
أكد اللواء
أشرف ريفي أن
الضابط
الناجح يجب أن
يكون قريباً
من الناس وأن
يتواصل مع
شرائح المجتمع
كافة. وعلق
على الحديث عن
سعيه ليصبح
رئيساً للحكومة،
فقال، في
تصريح إلى
محطة “ام تي في”: “ما بيطلع”
البخار على
رأسي، وعندما
كنت ملازم أول
قال لي والدي “اياك
وقاتل الرجال”
وعندما سألته
ما معنى ذلك
قال لي
“الغرور”، اقول
هذا لانني
لا ابغي اي
موقع معين،
ولقد خدمت 40
عاما في سلك
قوى الامن
الداخلي
ووصلت الى
اعلى
مراتب كظابط
قوى امن
داخلي، ومجدي
المعنوي اخذته،
واريد
حالة احترام
لما تبقى لي
من العمر
والصحة”.
أضاف:
“اذا كانت
الظروف مؤاتية
لانتخابات
نيابية لاشيء
يمنع ولكن
ليست غايتي
بأي ظرف معين،
وان اصبح
وزيرا ليس
خياري. لا
أطلب المناصب
من أحد ولا اطرق
الابواب
من اجل ذلك،
تركت الحياة
العسكرية ومن
ثم دخلت
الحياة
المدنية وانا
ناشط متطوع
لخدمة شعبي واهلي واين
اصل من
خلال هذه
الخدمة الى
موقع معين
تأتي بكرامية
واحترام
فليكن.
وعن اطاره
التنظيمي في
“تيار
المستقبل”،
ذكّر بأنه “لا
أملك موقعا
تنظيميا في
تيار
“المستقبل” بل
رافقت الشهيد
الرئيس
الشهيد رفيق
الحريري 11
عاما وكنت
مقتنعاً
بمشروعه
وأفكاره ومن
استهدف رفيق
الحريري
استهدف لبنان بافكاره
ومشروعه
المستقبلي
ومن ثم رافقت
نجله سعد على
مدى 9 سنوات، اي انني
الى جانب
هذا المشروع
حوالي 20 سنة
ولم انقل
البندقية
يوما من مكان الى آخر،
ولم اغير
قناعاتي
وخياراتي من
اجل غاية
معينة، سأبقى حاليا
الى جانب
سعد الحريري
طالما لدي
صحة، وانا
حريري الهوى”.
واستطرد:
“انا مع
وطن سيد حر
ومستقل وانا
في صلب 14 اذار
ولست مع فريق 8 اذار الذي
هو بخدمة
السوري والايراني،
فأنا عربي
ولست فارسيا”،
وأسف لأن
سوريا تحولت الى ورقة
بيد ايران
لذلك اخطاء
بشار الاسد
الاساسية
التي لم نراها
عند والده
الذي لم يختلف
يوما مع الدول
العربية فنحن
عاصرنا
المرحلتين
فوالده كان
يقوم بتوزيع
مقبول للثروة
السورية
وكانت له
مشاركة
مقبولة في
السياسة وكان
توجهه
استراتيجيا
ولم تكن
الورقة بيد ايران”.
وكرر
أسفه “لأن
سوريا تحوّلت الى ورقة
بيد ايران
ولم تعد دولة
عربية بسبب
ارتماء
النظام
بأحضان توجه
غير عربي وهذه
احدى
النقاط التي
جعلت النظام
يسقط”، جازماً
بأنني “جزء من
قوى 14 اذار
وأؤمن
بأفكارها”.
وأشار
إلى أن قياديي
14 اذار
كانوا دائما
حضاريين معي
ولم يتدخلوا
يوما بتوجهاتي
عكس الفريق الاخر حيث ان هناك ادارة
حديدية تدير
كل اللعبة”،
معرباً عن
ثقته الكاملة
بالعميد روجر
سالم عندما تسلم
قيادة قوى
الأمن
الداخلي
والعميد ابراهيم
بصبوص
ولست “مدير
الظل”.
وعن
علاقته
بالشهيد وسام
الحسن: قال:
“علاقتي باللواء
الحسن بدأت في
العام 1989، وكان
مهنياً، ظابطا
من أرقى الظباط
اللبنانيين
والعرب
والدوليين،
ما انجزه
وسام الحسن
بمشاركتي
معه، منذ ان
استلم شعبة
المعلومات الى
استشهاده،
نقلنا قوى الامن
الداخلي، الى
حد ما، من
جهاز شرطة
تقليدي الى
ارقى
مستويات
الاستعلام
حول الجريمة،
لم نكن نتدخل
على خصوصيات
الناس او
الاقتصاد
والاجتماعيات،
فقط ندخل الى
الجنايات، من
الجريمة
الجنائية
العادية الى
الجريمة
المنظمة الى
الجريمة الارهابية
ثم خلقنا
الخلية الاساسية
للجريمة التجسسية
التي ابدعنا
مع وسام ابداعا
لم يسجل في
تاريخ الصراع
العربي الاسرائيلي
ولم يسجله اي
جهاز امني
عربي في
الصراع
العربي الاسرائيلي”.
واسترسل:
“إنسانياً،
وسام صامت
ويستمع بكل
انتباه
ومتفان في
العمل وفيه الكثير
من مزايا
الرئيس
الشهيد
الحريري. لكل من
انتقدني كنت
أقول له ان
أحكم على
أفعالي في
النهاية.
تفاصيل
التحقيق بإغتيال
وسام الحسن لا
نستطيع الافصاح
عنها حرصاً
على سرية
التحقيق، انما
في العنوان
العريض من إغتال
الشهيد
الحريري هو
نفسه من إغتال
الشهيد وسام
الحسن”.
أضاف:
“لقد عشت
جريمة اغتيال
الرئيس
الشهيد رفيق
الحريري بكل
تفاصيلها
وعملت عليها، وانا افاخر
بما قمت به،
وهناك اوجه
تشابه عدة بين
اغتيال
الرئيس
الحريري
واللواء
الحسن.
فالفريق الذي
اكتسب خبرة
منا لديه من
المهنية
والالتزام ما
يكفي لكي يصل الى ما
وصلنا اليه
في جريمة
اغتيال
الشهيد رفيق
الحريري”،
لافتاً إلى “ان
التحقيق لا
يدور في
الفراغ انما
هناك
بدايات خيوط
واطمئن
اللبنانيين اننا سنصل
إلى الحقيقة
في هذه
الجريمة”.
وإذ
أوضح ان
“الهدف الاساسي
الذي اغتيل من
اجله ضباط
شعبة
المعلومات
ورفاقهم هو
المحكمة
الدولية”،
اعتبر أن
“وسام عيد
ووسام الحسن
اغتيلا بسبب
المحكمة
الدولية كما
استهدف سمير شحاده”،
لافتاً إلى ان “وسام
الحسن اضيفت
على سبب
اغتياله امور
اخرى،
و”عمليات
سماحة – مملوك”
سرعت في قرار إغتيال
الحسن، ولنفس
السبب الذي
اغتيل فيه
عريس 14آذار
الوزير بيار
الجميل.
وأردف:
“عندما حصلنا
على معلومات ان سامي
الجميل ”
الواعد لحزب
الكتائب” يتم
التحضير
لاغتياله
اتصلنا به
وحذرناه. ولم
نكن قد وهمنا انفسنا بالامن
المطلق او
الكامل”.
وقال:
“بعد ضبط شبكة
سماحة – مملوك
عرفنا اننا
اصبحنا
على رأس لائحة
الاغتيالات. وسام
الحسن في
مرحلة معينة
كان مقتنعا
بأن الشقة
التي كان قد
خرج منها قبل
اغتياله انها
لم تُكشف وللاسف
اطال
الجلوس فيها اكثر من
المعتاد،
وكان مرتاحا
لسيارة محددة
فاستخدمها اكثر من
المرات
المقبولة ،
وهذه هي
الثغرات الاساسية،
ونالوا من
وسام الحسن في
مرحلة التعب
الأمني”.
كما ذكّر
اللواء ريفي،
بأن “الحسن
نجا من 4
محاولات
اغتيال حيث
انه كان قد
كُمن له في
المكان ذاته
على فترات
متفاوتة. ولم
يكن هناك
تعاون على
صعيد داتا
الاتصالات،
ووزير الإتصالات
متواطئ في
العملية
لحجبه داتا
الإتصالات
عن
التحقيقات،
كاشفاً أنهم
قطعوا عن شعبة
المعلومات داتا
الاتصالات
قبل شهر من
اغتيال الحسن.
ولفت
إلى أن
“المطلوب من داتا الإتصالات
هو حركة الإتصالات
وليس مضمون الإتصالات”،
مضيفاً: “لقد عطانا
الوزير
الحالي (نقولا
صحناوي) الداتا
حسب قرارات
مجلس الوزراء
السابقة
للحكومة الحالية
لمدة ستة اشهر
من دون ان
يكون لديه اي
حرص او
يقظة على
خصوصيات
الناس، فجأة
وبسحر ساحر يتم
عقد جلسة
للجنة
الاتصالات في
المجلس النيابي
ولم يكن لهذه
الجلسة اي
سبب ،
وبالتالي يقولون
بعد ذلك انه
وتحت الحرص
على داتا
الاتصالات لا
يمكنهم
الاستمرار
وان هذا الامر
بحاجة الى
قرار من
اللجنة
القضائية،
علما ان
هذه اللجنة
تُعنى بالتنصت
وليس تحليل داتا
الاتصالات ،
فتقطع داتا
الاتصالات الى حين
محاولة
اغتيال
الدكتور جعجع.
كما إستمر
حجب داتا الإتصالات
مع محاولة إغتيال
النائب بطرس
حرب. وتحت هول
الجريمة الاولى
والثانية اعطونا
داتا
الاتصالات ثم اعادوا
قطعها، وبعد
شهر اغتيل
الحسن. بعد
استهداف لفريق
8آذار بدأ اعطاء
داتا
الاتصالات
لكل المؤسسات الامنية.
لماذا دم
14آذار مباح؟
وعن
تفجيري
طرابلس، كشف
ريفي ان 5 اشخاص
نفذوا هذه
العملية،
وتبين ان
احمد الغريب
شارك
بالتحضير
ولكنه قال انه
لم ينفذ
الجريمة،
مشيراً الى
ان صورة
الموقوف يوسف
دياب ظهرت وهو
يركن السيارة
التي فُجرت امام مسجد
السلام وهو
اعترف خلال
التحقيق
بذلك، كما ان
لدى فرع
المعلومات
صور للدراجة
التي هرب فيها
دياب بعدما
ركن السيارة
حيث ذهب من طرابلس
الى الكورة
الى زغرتا
ثم الى
جبل محسن.
وشدد
ريفي على ان
"هذا الملف
بات عند
القضاء
والقضية
ثابتة والملف
"مبكل"
ولا توجد اي
ثغرة به"،
مشيراً الى
ان
"التحقيقات
بتفجير مسجد
التقوى
بطرابلس تقدمت
ايضا
وكان هناك جهازا
تفجير".
وأكد
ريفي ان
"لا رفعت عيد
ولا غيره يحل
فرع
المعلومات"،
معتبرا ان
"الحزب
العربي
الديمقراطي
حزب امني وليس
حزبا سياسيا".
اما عن
التفجيرين في
بئر العبد والرويس
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت،
فأعلن ريفي ان
السيارة التي
فُجرت في بئر
العبد من نوع
"كيا" كانت في
سوريا وفُخخت
هناك وجُلبت الى
لبنان، اما
السيارة التي
فُجرت في الرويس
فهي من نوع "بي ام دبليو"،
مشددا على ان
لا علاقة لعمر
الاطرش
بهذين
التفجيرين.
من
جهة ثانية،
كشف ريفي انه
والحسن نصحا
رئيس حكومة
تصريف الاعمال
نجيب ميقاتي
بعدم الدخول الى
الحكومة المستقيلة،
مؤكدا انه
والحسن "حميا انفسهما
ولم يكونا
بحاجة الى
حماية من
ميقاتي، وهو
لم يكن يتحمل
في طرابلس اخراجي"،
لافتا الى
ان لا
تواصل مع
ميقاتي حاليا.
من
ناحية أخرى، اعلن ريفي
انه سيبقى الى
جانب رئيس
تيار
"المستقبل"
سعد الحريري "واذا
ترشحت سأكون
ضمن فريق 14
آذار".
هذا
واعتبر ان
سوريا "تحولت
مع بشار الأسد
الى ورقة
بيد ايران
والنظام
ارتمى باحضان
توجه غير عربي
وهذا ما أوصل الى ان
يسقط النظام".
الاتحاد
الاوروبي:
الايرانيون
قدموا
اقتراحا بشان
الملف النووي