المنسقية العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
مقابلة
من تلفزيون
المستقبل مع
الدكتور سمير
جعجع
يوم
22 كانون
الثاني/2013
مقابلة
الدكتور سمير
جعجع عبر
تلفزيون المستقبل
والكلام الذي
يجب أن بقال
بصوت عال
الياس
بجاني/23 كانون
الثاني/14/المهم
في المقابلة
ككل أن د. جعجع
حافظ في طروحاته
الواضحة
والشفافة بما
يتعلق
بالمواقف
الوطنية
والأخلاقية
والمبدئية
التي كان
أعلنها طوال
سنين وأقله
منذ العام 2005
مؤكداً أن
العمل في
السياسة يجب
أن يكون في
خدمة الوطن
وقضاياه
والحق
والمبادئ وليس
المصالح
الشخصية. مهم
جداً ما أثبته
د.جعجع اليوم
قولاً وفعلاً
في الثبات
وعدم التنازل
تحت أي ظرف
دون الوقوع في
أفخاخ
الإغراءات أو
الخوف على حد
سواء. في
الخلاصة نقول
الحمد لله على
أنه لا يزال
في لبنان رجال
سياسة ضميرهم
حي، يعيشون في
النور،
يحترمون
أنفسهم والموطنين،
يلتزمون
بمواقفهم
ويرفضون مبدأ
التجارة في
العمل
السياسي. في
سياق الأخلاق
واحترام
الذات حبذا لو
أن رجال الدين
الكبار عندنا
وتحديداً في
كنيستنا
المارونية
يتعظون من
ترابية الإسخريوتي
ونهايته
ويخافوا الله
في ممارساتهم
ومواقفهم
ويلتصقوا
ويتكاملوا مع
ثوابت بكركي
التاريخية
وليس مع أجرام
وإرهاب وكفر
محور الشر
السوري-الإيراني. ولبعض
رجال السياسة
وقادة
الأحزاب في 14
آذار من الحربائيين
وقناصي
الفرص وراكبي
الموجات
وممتهني
الاحتيال وحمل
المناجل نقول
أقله احترموا
دماء الشهداء
وكونوا رجال، رجال، أو
اعتزلوا
السياسة
وتفرغوا
للعمل
التجاري الذي
تجيدونه،
وسامحونا.
يبقى أن الويل
لمن يستهين
بالكلمة
ويجعل من
لسانه اداة
شيطانية
بدلاً من
تسبيح الله
والشهادة
للحق وتسمية
الأشياء
بأسمائها
ومواساة
المعذبين
والمضطهدين. الكلمة هي
الله وهي كانت
منذ البدء
وتجسدت بيسوع
المسيح كما
يعلمنا
الكتاب
المقدس. من
هنا فكل من يُعهِّر
الكلمة كما هو
حال غالبية
رجال الطاقم
السياسي
عندنا ومعظم
رجال الدين من
أمثال النصار
والمظلوم
والراعي هم
أعداء الله
لأن الله هو الكلمة.
بالصوت/من
تلفزيون
المستقبل/مقابلة مع الدكتور
جعجع ومقدمة للياس
بجاني/23
كانون الثاني/14
فيديو/من
تلفزيون
المستقبل/مقابلة مع
الدكتور سمير
جعجع/23 كانون
الثاني/14
جعجع : حزب
الله لا يمكنه
القبول باعلان
بعبدا
ولو كان هناك
تسوية كبرى
لكانت ايران
موجودة في
جنيف
وكالة
الأنباء الوطنية
–22 كانون
الثاني/2014
جدد
رئيس حزب
القوات
اللبنانية
سمير جعجع
رفضه
المشاركة في
الحكومة،
مشيرا الى
ان ما قد
يدفعه الى
تغيير رأيه
للمشاركة في
الحكومة
العتيدة هو
عدم ورود
معادلة "شعب،
جيش ومقاومة"
في البيان
الوزاري وان
يكون "اعلان
بعبدا"
هو المقطع
السياسي
الوحيد في هذا
البيان. وشدد
على ان
"حزب الله لا
يمكنه القبول باعلان بعبدا
والاستمرار
في القتال في
سوريا"،
موضحا أن "الرئيس
سعد الحريري
لم يغير في
مبادئه ولم يحيد
عما قاله
سابقا انما
التغيير حصل
على الصعيد الاجرائي".
وعن مؤتمر
جنيف 2، اعتبر
"ان ما
جرى اليوم في "مونترو"
هو انتصار
كبير
للمعارضة
السورية رغم
كل ما ألم بها
من ويلات،
فللمرة الاولى
نرى طرفا آخر
غير النظام
يمثل سوريا،
ولا ارى
تسوية كبرى في
المنطقة
واكبر دليل هو
ما حصل مع ايران
ولو كان هناك
تسوية كبرى
لكانت ايران
موجودة في
جنيف".
وعن
المحكمة
الدولية
الخاصة
بلبنان، رأى ان
"المحكمة
الدولية
انطلقت ولن
تتوقف الا
عندما تتوصل الى أحكام
واضحة،
فالهدف ليس
الاقتصاص أو
الانتقام"،
واصفا عملها
بالدقيق وانه
"فعلا "لا يصح الا
الصحيح"، وان
المتهمين
الخمسة بقضية
اغتيال
الرئيس
الشهيد رفيق
الحريري
اغتالوه لأنهم
عناصر
مدفوعين
بتركيبة
حزبية معينة".
كلام جعجع جاء
في مقابلة مع
تلفزيون
"المستقبل" ضمن
برنامج "إنترفيوز
Interviews"
استهله
بتوجيه
التعزية الى
أهالي شهداء
تفجير حارة حريك
الأخير وتمني
الشفاء
للجرحى،
قائلا:" اريد
من أهل
الضاحية ان
يعلموا أن كل
انفجار
يستهدفهم
يعنينا وأتمنى
للمصابين
الشفاء
العاجل
ولفتني ما
قاله النائب
علي عمار عن ان الذين
يرفضون
معادلة " شعب
وجيش ومقاومة
" هم واهمون...وهذا ما
أكد لي أكثر
فأكثر عدم
جدوى المشاركة
معهم في
حكومة". وقال:"إن
عدم مشاركتنا
بالحكومة
ناتج من قرار
سياسي كبير
وعلاقتي
بالرئيس سعد
الحريري أكثر
من جيدة، ولكن
علاقتي
الشخصية
بالحريري شيء
وموقفي
السياسي من
تشكيل
الحكومة شيء
آخر". واعتبر "ان هكذا
حكومة لن تقدم
ولن تؤخر
وستبقى على
نفس الأسس التي
قامت عليها
الحكومات
السابقة،
هناك شروط معينة
يمكن أن
تدفعني الى
تغيير رأيي من
المشاركة في
الحكومة
ومعادلة "شعب
جيش ومقاومة"
غير واردة
والمقطع
السياسي
الوحيد الذي
يجب أن يرد في
البيان
الوزاري هو اعلان بعبدا."
ولفت الى
ان "حزب
الله لا يمكنه
القبول باعلان
بعبدا
والاستمرار
في القتال في
سوريا"،
موضحا أن "الرئيس
سعد الحريري
لم يغير في
مبادئه ولم يحيد
عما قاله
سابقا انما
التغيير حصل
على الصعيد الاجرائي،
وكل الخلاف مع
"تيار
المستقبل" هي
نقطة اجرائية
حول الدخول أو
عدم الدخول في
الحكومة."ورأى
جعجع أن
"الناس
يريدون حكومة
تحدث تغييرا
في حياتهم
وهذا يتطلب
تغييرا كبيرا
في السياسة
وليس مجرد
حكومة، فأنا لست
مجبرا على
تحمل تبعات
أعمال حزب
الله في الوقت
الذي لا يأخذ
برأيي في أي
شيء." وقال:"إن
وزير
الخارجية حسب
الدستور
والعرف مرتبط
برئيسي
الجمهورية
والحكومة فهل
مثل الوزير عدنان
منصور 1% من
موقف رئيسي
الجمهورية
والحكومة في
مؤتمر جنيف 2؟"
واذ أشار الى أن
"البلد سيبقى
يستنزف بسبب
أعمال حزب
الله"، أكد
جعجع أن
"البديل
موجود وهو
تشكيل حكومة
حيادية
باعتبار أن
مشكلتنا مع
حزب الله ليست
تقنية انما
هي سياسية
تتعلق
بمصادرته
أجزاء كبيرة من
مقدرات
الدولة." واعتبر
"أن حكومة 8-8-8 لن
تكون
انجازا"،
لافتا الى
ان " حزب
الله سيكون
لديه 10 وزراء
وليس فقط 8 في
ظل هكذا
حكومة، والحل ان نبقى
متمسكين
بمشروعنا
السياسي،
فأنا ضد ان
ندخل مع حزب
الله في حكومة
لا الآن ولا
سابقا،
والبديل يكون
بما قدمه رئيس
الجمهورية من
حكومة
حيادية، وإلا
أنا سأبقى خارج
الحكومة حتى
ولو شارك
الجميع فيها،
كما ان
هناك شخصيات
أخرى داخل قوى
14 آذار لن تدخل الى
الحكومة". وأوضح
أنه "ليس
بالحكومة يتم
ربط النزاع، اذ يغتال
منا شخصيات
على الطرقات
في حين أن حزب الله
يقوم بأعمال
يتحمل كل الشعب
اللبناني
تبعاتها، ولا
يجب أن
نستسلم، فحزب
الله استلم
السلطة
بالقوة ونحن
ما زلنا نواجه،
فهل من أجل ايقاف
قتلنا واتقاء
بعض الشرور
علينا ان
نتحالف معه؟
هل سيعود
لبنان إلى
خارطة العالم
فيما لو
شاركنا في
الحكومة؟ لن
نستطيع أن
نغير في
السياسة
العامة حتى لو
شاركنا في
الحكومة،
فكيف يتساوى
القاتل والمقتول؟
إنها "آخر الدني"
ولو استمرت
الأمور على
هذا الحال
سأمتنع عن ممارسة
العمل
السياسي".
وأضاف "ان البلد
يتجه الى
الانهيار من
خلال سياسات
معينة، فهناك
فريق يفرض
سياسة على
البلد تؤدي به الى
ما نحن نتخبط
فيه اليوم ولا
يمكن ان
نشارك معه في
السلطة، بل
يجب
الاستمرار في
مواجهة حزب
الله في
السياسة
والاعتراض
على ما يقوم به في
سوريا، فهذا
الحزب يريد
الدخول في
الحكومة
ليشاركنا بكل
شيء فيما
يستمر في فعل
ما يفعله،
ولكن
مسؤوليتي
كفرد في قوى "14
آذار" هي الاستمرار
في حمل
مشروعنا السياسي."
واذ شدد على ان
"قراري
بالمشاركة في
الحكومة
مرتبط بإدراج اعلان بعبدا
كفقرة سياسية
وحيدة في
البيان
الوزاري"، أكد
جعجع أنه " لا
يمكن أن تكون
هناك دولتان
في الوقت نفسه
وطالما حزب
الله مستمر
بالوضع الذي
هو فيه لن نصل الى دولة
فعلية، كما ان وصولي الى رئاسة
الجمهورية
ليس هدفا
بذاته الا
لتحقيق مشروع
سياسي أؤمن
فيه، باعتبار
انه لا يمكن ان نصل الى
وضع مرتاح في
لبنان طالما
حزب الله لديه
دولة خاصة به".
وتابع "
لا شك أن ما
حصل في الاسبوعين
الأخيرين
ضعضع الوضع في
قوى 14 آذار،
ولكن 14 آذار
لديها فرصة
مهمة جدا في العام
2014 لخوض
الانتخابات
الرئاسية".
ورأى أنه
في انتخابات
رئاسة
الجمهورية
"يجب ان
يكون لدى 8
آذار مرشحا
وأيضا 14 آذار
يتفقون على مرشح،
مع العلم أنه
داخل 14 آذار لا
احد يقول "انا
أو لا أحد"،
فخارطة طريق 14
آذار هي
الاتفاق على
مرشح واحد
لخوض
الانتخابات
الرئاسية به،
وأنا أتنازل لمئة مرشح
آخر اذا
كانوا يملكون
حظوظا للوصول الى بعبدا".
وردا على سؤال
أذا ما كان
الرئيس سعد
الحريري ما زال
على رأيه
بترشيحه
لرئاسة
الجمهورية،
أجاب جعجع:"
أعتقد انه ما
زال على رأيه".
وأعلن ان "حظوظ "14
آذار" في ايصال
شخصية منها
إلى سدة الرئاسة
الأولى كبيرة
جدا، واذا
لن ينتصر
مشروع "14 آذار"
لن يبقى
لبنان، وبرأيي
ستجرى
انتخابات
رئاسية في
لبنان وسنضع
كل أمكاناتنا
في هذا
الاتجاه".
وفي
موضوع تحليق
طائرة تجسس في
أجواء معراب،
قال جعجع :"إن
قيادة الجيش اكدت انه
كان هناك
طائرة في
الثامن من
الشهر غير محددة
الهوية كانت
تحلق فوق معراب،
وفي الرابع
عشر من هذا
الشهر أيضا
سمع صوت طائرة
دون طيار،
فاتصلت بقائد
الجيش جان
قهوجي الذي
كان متجاوبا
وقام بما يلزم
وقال لي إننا
رصدناها
المرة الاولى
وهي غير محددة
الهوية وقد
تكون MK اسرائيلية،
وأنا أشكر
قائد الجيش
لأنه تعاطى
مع الموضوع
بمنتهى
الجدية"،
مشيرا الى
أنه "اذا اخذنا هذه
الحادثة
مقرونة
برسائل
التهديد
البذيئة التي
وصلت الى
زوجتي النائب ستريدا
جعجع على مدى
أسبوعين ثم الى بعض
قيادات 14
آذار، وصولا الى
اغتيال
الوزير
الشهيد محمد
شطح، اعتقد انها
رسائل ضغط". وعن
مؤتمر جنيف 2،
وصف جعجع تصرف
وزير خارجية النظام
السوري وليد
المعلم
بالأمر
"المثير للاشمئزاز
ولا سيما
بعد كل ما حصل
في سوريا من
مجازر
واستعمال النظام
للسلاح
الكيميائي،
وأدعو الجميع الى
مشاهدة صور
التعذيب التي
وردت في بعض
وسائل الاعلام
للمعتقلين
والسجناء في
السجون
السورية".
واعتبر "ان ما جرى
اليوم في جنيف
هو انتصار
كبير للمعارضة
السورية رغم
كل ما ألم بها
من ويلات،
فللمرة الاولى
نرى طرفا آخر
غير النظام يمثل
سوريا، ولا ارى تسوية
كبرى في
المنطقة
واكبر دليل هو
ما حصل مع ايران
ولو كان هناك
تسوية كبرى
لكانت ايران
موجودة
بجنيف، اعتقد ان هناك
تفاهما اميركيا
روسيا تجاه
الوضع السوري
والحل لا داعش
ولا النظام بل
حكم انتقالي،
وليس هناك
اتفاق على
لبنان الا
ان
الجميع متفقون
على ابقاء
لبنان
مستقرا". وفي
موضوع
المحكمة
الدولية
الخاصة
بلبنان، قال
:"عندما كنت
أشاهد جلسات
المحكمة
تأكدت من دقة
عملها وانه
فعلا "لا يصح الا
الصحيح"،
وبرأيي ان
المتهمين
الخمسة بقضية
اغتيال
الرئيس الشهيد
رفيق الحريري
اغتالوه لانهم
عناصر
مدفوعين بتركيبة
حزبية معينة،
وقد بدأ
الاستماع الى
الشهود وهناك حوالى 500
شاهد وعلينا
متابعة فصول
المحاكمة شرط
أن نقبل بما
سيصدر عنها...
ويجب
الانتباه الى
انه لا يمكن
أن نقول ان
الشيعة هم من
قتلوا رفيق
الحريري انما
"ناس من
الشيعة" من
قام بالقتل،
فالمحكمة الدولية
انطلقت ولن
تتوقف الا
عندما تتوصل الى أحكام
واضحة والهدف
ليس الاقتصاص
أو الانتقام."
Geagea: Govt. Won't Make Any Difference,
We'll Only Join if Baabda Declaration is Policy
Statement
Naharnet Newsdesk
22 January 2014
Lebanese Forces leader Samir Geagea on Wednesday stressed that there is no “fundamental
dispute” with the Mustaqbal Movement, noting that the
LF would only join the new cabinet if the Baabda
Declaration was adopted as the ministerial policy statement. “I'm more and more
convinced that the LF won't take part in the cabinet,” Geagea
said in an interview on Future TV, before underlining that his party would join
the new government “if the Baabda Declaration was
adopted as the only political component of the ministerial Policy Statement.”
“When (Hizbullah MP) Ali Ammar
says that they insist on the army-people-resistance equation, what can you
expect from such a government?” Geagea asked
rhetorically. In response to a question, the LF leader said: “The relation with
(ex-PM Saad) Hariri is something and the political
stance is something else,” pointing out that his stance on the cabinet
formation process “reflects a major decision by the party's executive
committee” and not only his personal viewpoint. “Emotionally speaking, we all
want a cabinet and we want ministerial portfolios, but rationally speaking, I
cannot fool myself as this cabinet will not make a difference,” Geagea noted. “I have not discussed, at any moment, the
issue of ministerial shares or portfolios, and claims that we've rejected to
join the cabinet because we'll only have one portfolio are totally unfounded,”
he stressed. “There is no fundamental dispute with Mustaqbal
but during negotiations we had a procedural disagreement on whether we should
join the cabinet before or after reaching a political agreement with the other
camp,” he said. Geagea noted that a cabinet that can
“change people's lives” is a cabinet that can make “political changes.”
“I've been surprised by the public opinion, which knows the type of governments
it wants and will not settle for any cabinet,” he said. He stressed that the
unstable security situation in the country will remain the same after the
formation of the new cabinet, “because Hizbullah is
fighting in
“Of course I don't want to throw Hizbullah into the
sea, but I can't continue to bear the repercussions of the actions it does
without consulting anyone,” added Geagea. “The
country is being depleted due to Hizbullah's policies
and whatever we do, we won't be able to change anything unless it changes its behavior,” he emphasized. Geagea
pointed out that according to the information he's been hearing, “Hizbullah will have more than 8 ministers.”
“I've learned that Suleiman's share will include a
minister for the party and Salam's share will include another ... We hope this
will change,” he added. Geagea noted that Hizbullah has only “theoretically” backed down from the
so-called 8-8-8 cabinet formula. “The solution is to maintain my political
stance and continue struggling for the success of my project, and had I wanted
to sit with them, I would've done that years ago,” he
went on to say. Geagea revealed that some March 14
independents and the National Liberal Party “will also not take part in the
cabinet and portfolios were never the concern of March 14.”“Let us not forget
that we are being assassinated on the streets and that we are being pursued,”
he said. “The calls for dialogue after every assassination have become
suspicious calls by individuals who do not want to shoulder their
responsibilities,” Geagea stated. “If we are the
party that is keen on the country, should we cover up for the policies that are
harming the country? We tried a national unity cabinet led by Saad Hariri between 2010 and 2011, but they toppled it with
the first juncture,” he explained. Geagea said that
in a coalition cabinet, the March 14 camp “would only be splitting spoils with Hizbullah.” “The events of the past two weeks have created
a state of disarray in the March 14 coalition and this camp must prepare well
for the presidential election,” he said. Geagea
pointed out that “March 14 has significant chances to elect the candidate it
wants as president of the republic.”
Asked whether he would run in the presidential election, Gegaea
said reaching the