مقتطفات
من مقابلة
النائب وليد جنبلاط مع
الإعلامية مي شدياق عبر
برنامج بكل
جرأة
جنبلاط : لا نريد
لبنان ساحة بل
لبنان دولة
-
2007 / 6 / 27
- في
اللحظة التي
تراودني أو
تراود أحد منا
كأحرار في
لبنان الشك أو
التردد أو
الخوف ينتصر السفاح
حاكم النظام
السوري ما
يهمن
اللبنانيين
لن نخاف و لن
نترك له بعد 3
سنوات من
الصمود
العسكري
والسياسي
والسلمي والديموقراطي
لن يمر إلا
على أجسادنا
ولن يمر"
-
اسرائيل
تكره لبنان و
سوريا لا
تعترف بلبنان
-
لست متشائماً
بعد أن أثبتنا
صمودنا و
إرادتنا
للحياة طيلة 3
سنوات
-
أحذر من
جهنمية جارنا
في دمشق، فهو
سيسعى إلى ضرب
الإرادة
الدولية من
خلال ضرب
القرار 1701
وفتفتة الجيش
ومهاجمة
القوات
الدولية في
الجنوب وبذلك
يراهن على
انكفاء
الإرادة
الدولية، من حهة ثانية
سيكون
استخدام جنوب
لبنان كورقة
تفاوض لتحسين
شروطه في
العودة إلى
لبنان هكذا
يكون قد قضى
على الوصاية
الدولية للبنان
وعلى ضرب
القرارات
الدولية وعلى
العدالة قبل
أن تأخذ المحكمة
أبعادها.
-
فليتفضل
بشار الأسد
ويقفل
المخيمات
داخل الحدود
اللبنانية
وأن يسحب أحمد
جبريل من
الناعمة وأن يوافق
على ضبط
الحدود من
خلال مراقبين
دوليين.
-
لا يمكن
أن توفق بين
وطن حر في
لبنان و قربه
النظام
السوري
الديكتاتوري
-
المخطط
الجهنمي
للنظام
السوري
القضاء على لبنان
-
سوريا تحتل الان الاف
الامتار
من الاراضي
اللبنانية
-
معركة نهر
البارد هي
معركة بناء
الدولة و
توسيع رقعة
الدولة
-
لأول مرة في
تاريخي
السياسي أرى ان هناك اجماع على
الجيش
-
الجيش يتقدم و
ينتصر
-
جعلوا من
بعض المخيمات
حصون لهم
-
سوف نكتشف
يوماً ان
القاعدة
تحميها سوريا
و ايران
-
هذه القاعدة
هي قاعدة
سورية
-
الفرس
يحتقرون
العرب سنة،
شيعة و أكراد. وهم
يكرهون العرب
و يريدون
الانتقام من
القادسية
-
ان علاقة ايران
بحزب الله
تثبت انه اداة
-
طلبنا من
المعارضة
الرجوع إلى
الحوار
ومناقشة كافة
القرارات بما
فيه قرار
المحكمة
الدولية
فرفضوا لذا
لجأنا إلى مجلس
الأمن.
-
لم نطرح
في أي وقت نزع
سلاح حزب الله
بالقوة بل طالبنا
تسليمه
بالطريقة
السلمية وعبر
الحوار.
-
نحن
ننتظر قيادات
حزب الله أن
ينضووا تحت
راية الدولة
اللبنانية.
-
القرارات
الدولية هي
تعبير عما ورد
في الطائف كالرجوع
إلى اتفاق
الهدنة مع اسرائيل
ودعم المؤسسة
العسكرية
وبسط سيادة
الدولة على
كامل أراضيها.
-
نريد جعل
لبنان دولة
وليس ساحة
لتصفية النزاعات
والصراعات أو
تطبيق أفكار ايديولوجية
والدولة
ستستوعب حزب
الله وعلى
النظام الايراني
أن يفهم هذا
الأمر.
-
النظام
السوري خلال
حرب تموز كان
يفاوض مع اسرائيل
على حساب أرض
الجنوب وعلى
حساب أشلاء
أهالي الجنوب.
-
فليتفضل وليد
المعلم
ومعلمه
وليعترفوا
بمزارع شبعا
على أنها
لبنانية أمام
الحكومة اللبنانية
عندها نقرر
كيف سنحررها
إما بالمقاومة
وإما بالطرق الديبلوماسية.
-
إما أن تكون
بندقية حزب
الله بخدمة
الدولة اللبنانية
وإما ان
تكون بخدمة
النظام
السوري
والأطماع
الفارسية في
المنطقة.
-
أتساءل من أين
أتت السيارة
المفخخة التي
طالت القوات
الدولية في
الجنوب؟
الرئيس
وليد حنبلاط
في حديثه إلى
برنامج " بكل
جرأة" على
شاشة المؤسسة
اللبنانية
للإرسال قال: هذه
مشاهد تدل على
ارادة
اللبناني في
العيش الكريم
في الصمود في
الاستقلال، الارادة
القوية التي
لا تتزحزح
،وإذا عدت إلى
حول مسلسل
الاغتيالات
وكلام الرئيس السنيورةفب
باريس ووقوف
العالم الحر
معنا ، أذكر فقط
أننا نحن
اليوم على
مشارف السنة
الثالثة تقريباً
من صمودنا
صمود الأحرار
صمود الجيش صمود
الأبرياء
صمود رجال
الصحافة
والساسة،منهم
من قضى منهم
من لم يقضِ
منهم من تشوه
منهم من انجرح،
لكن صمدنا
بالرغم من كل
شي، وإذا كام،
نحن على مشارف
السنة
الثالثة
عندما استدعى
بشار الأسد
رفيق الحريري
في 26 أو في 28 آب
في نهار
الخميس
الشهير وقال
له : أطلب منك
التمديد
للحود لأن
لحود هو أنا. وإذا
كان جاك شيراك
يريد إخراجنا
من لبنان سأدمر
سأكسر لبنان
وليد جنبلاط
نعرفه وسنخرب
الجبل. هكذا
قال في المقابلة
التي دامت فقط
10 دقائق. وعاد
آنذاك رفيق
الحريري من
دمشق إلى هذا
البيت وأخبرنا
ما جرى كان
معنا غازي العريضي
مروان حمادة
باسم السبع،
قلت له مدد
أنهم أشرار
أعرفهم... نحن
لم نمدد لكن
كنا متفقين
على خطورة الهديد،
ومنذ تلك
اللحظة هم
يقتلون
ويغتالون
أبرياء وساسة
ومفكرين ولكن
عجزوا عن
تحطيم الإرادة
، والشهيد
اليوم فادي عبدالله
أحد هؤلاء
الأبطال
الذين لن
تحطمه إرادة
القتل إرادة
الموت
السورية في
مقابل إرادة
الحياة البنانية،
إذن المسلسل
بدأ منذ 3
سنوات إلا
شهرين.
وأضاف: لقد
فشلوا في كل
مكان، وعندما
كنا على مشارف
إقرار
المحكمة
الدولية
اندلعت معركة
نهر البارد
وبعد أن أقفلت
بشكل غير
دستوري المؤسسات
الدستورية
البرلمان
اللبناني،وعندما
راوا مدى
صمود الجيش
ولن يتزحزح
وبدأ الجيش
يقضم رويداً
بناية وراء
بناية نفق
وراء نفق في نهر
البارد
المليء
بالإرهاب
قرروا فتح
معركة أخرى هي
الجنوب،لأن
الجنوب مرتبط
باتفاق
الطائف والـ1559
واتفاق
الهدنة والـ 1701وجريمة
الريادين
ولكنهم فشلوا.
مؤامرة الزيادين
والفتنة
الأهلية
فشلوا في
الجبل فشلوا
استخدموا هذه
الورقة حطمها
الجيش
ويحطمها في كل
يوم.
وتابع: فشل
الجيش؟! هذا
ما يتمناه
النظام
السوري وبعض
من حلفائه يتمنى
أن يفشل الجيش
في الشمال كي
لا يسطيع
لا حقاً أن
يبسط سيادته
وأمنه على كل
الأراضي
اللبنانية،
وهنا ندخل إلى
موضوع إلى
موضوع حساس هو
سلاح
المقاومة
الذي آنذاك
على طاولة الحوار
لم نتفق عليه
بما يسمى بالأستراتجية
الدفاعية لكن
لم نقل بأي
لحظة ونعيد
تجريده بالقوة،
قلنا بالاستعاب
آخذين بالإعتبار
خصوصيةهذا
السلاح لأبن
الجنوب، لكن
نؤكد ونعيد
إما هذا السلاح
هو سلاح
لبناني أهلاً
وسهلاً فيه بأمرة
الجيش في
الطريقة
المناسبة
التي تضمن
لأبن الجنوب
بنت جبيل
مارون الراس
وادي الحجير
بالطريقة
التي تناسبهم
لكن بأمرة
الجيش لن ل
نريد سلاحاً
لا بأمرة
سوريا و لا بأمرة
إيران.
وقال: نحن
ننتظر هذا
الحزب
وقيادات هذا
الحزب ننتظره
لسنا
باستعجال أن
ينضو تحت أمرة
الدولة، نعلم
حتى هذه
اللحظة هم
للأسف هم
برنامجهم مختلف،
طبعاً قبلوا
لست أدري إذا
كانوا قبلوا
على مضض أم لا القرار
1701 مع النقاط السبعن
لاحقاً
تراجعوا عن
النقاط
السبع، فلنقل أنهم
قبلوا بالـ 1701
ماذا نقصد بال
1701 وماذا نقصد
باتفاق
الطائف،
البند الذي
وارد في
الطائف: التمسك
باتفقية الهجنة
الموقع في 23
آذار 1949 إما أن يكون
الجنوب
ولبنان
بالتالي
متمسك بهذه
الاتفاقية ون
خلال التمسك بها ومن
خلال الاستراتجية
الدفاعية
ينضوي من
خلالها في
المؤسسة
العسكرية
وتقوى
المؤسسة أكثر
ويكون لنا
شوكة أثبتت
قدرتها عام 2006
في دحر
الإسرائيلي
أو يبقى
الجنوب مفتوح
على كل
المغامرات و
لا أحسد لا
الجنوب و لا
لبنان إذا كنا
في كل عام أو
كل عامين ندخل
في حرب عى
حساب أهل
الجنوب
وكرامة أهل
الجنوب
وأرزاق أهل الجنوب
ولبنان،هذا
سؤال محوري.
وأضاف: إرادة
الحياة
للبنانيين
عندما قررنا
منذ عامين إلا
شهرين بأن
يكون القرار
اللبناني مستقل،
برفضنا
للتمديد هذا ما
نريده، لا
نريد أن يكون
لبنان ساحة
نريده أن يكون
لبنان دولة
وعندها هذه
الدولة
تستوعب المقاومة،
لا نريد أن
تستوعب
المقاومة
الدولة
وبالتالي يعود
نظام الوصاية
وتستوعب
إيران هذه
الدولة الصغيرة
اسمها لبنان
لا نريد
أبداً، هنا
الخلاف
المركزي.وهنا
لا أرى فرق
بين في هذا
الحلف بين الأيراني
السوري يمتد
على الأراضي البنانية. وطبعاً
هم في العراق بدأوا
المحادثات مع الأمركيين
و سوريا
مشتاقة أن
تبدأ هذ
المحادثات
كلهم على حساب
لبنان، ألا
يحق لنا نحن
وبعد مضي 30
عاماً من فتح حبهة
الجنوب 1968 فتح لاند لا
يحق لنا أن
نصبح دولة بدل
ساحة صراعات
يحق لنا.وهنا
أذكر بين
سوريا واسرائيل
في اتفاق
الفصل عام 1973
بين المبني
على فصل
القوات والأوندوف
وسطهم ولا
يزال الجولان
محتل وفي أوج
الخراب
والتدريب كان
السوري من ابراهيم
سليمان وغيره
يفاوضون على
أشلاء هل
الجنوب وعلى
أشلاء لبنان
مع اسرائيل.
هم حقهم أن
يفاوضوا ونحن
أيضاً حقنا أن
نطبق اتفاقيات
رسمية، أرض شبعة إما
أنها رسمياً
لبنانية
وليتفضل وليد
المعلم
ومعلمو
ليعترفوا بها
أما حكومة
لبنان ونرسل
الوثيقة
الموقعة إلى
الأمم المتحدة
أو أن تبقى
غامضة وحجة
لاستباحة
لبنان ةهذا
ل نقبله لأن
اليوم ربما نسينا
شبعا ونسينا
قرارات
الحوار
بالجماع أصبحنا
بمعسكر رياض
الصلح.وهنا لا
بد لي من خبث
المصدر
السوري الذي
لم يجرأ على
تسمية نفسه
الذي يقول في
مكان ما وكأنه
يتمنى الفشل
للجيش بأن عدم
حسم الجيش
المعركة في
نهر البارد
أفشل وأحبط
السيناريو
الإسرائيلي
الأميركي وهنا
نسأل عن مدى
هذا الارهاب
الأسود الذي
تدفق من
المعلم
ومعلمه على
لبنان في نهر
البارد وكل
بقية الهدايا
أحمد جبريل فتح
الاسلام
الاغتيالات
معسكرات الناعمة
كوسايا.
وهنا
أذكر بالعملياتان
الوهميتان الارهابياتان
في سوريا في
الرجة وقرب
السفارة
الأميركية، كفانا
استخفاف
لعقولنا أن
سوريا تستخدم
كل المظمات
الممكنة
والموجودة
بما يسمى ارهاب
من كل أقطار
العالم حتى أن
البعض منهم من
لبنان
وترسلهم إلى
العراق، وكان
الشرط مع
الأميركيين
أن تقفل سريا
حدودها مع
العراق ولم
تقفل.تدفق
السلاح ومعه
المجموعات الارهابية
وفي يوم ما
سنكتشف أن
القاعدة في
مكان ما
تحميها سوريا
وتحمي إيران.
وختم:نريد
رئيس يأتي على
قاعدة وثيقة
الوفاق الوطني
الطائف
مسلمات
الحوار
الوطني ونترك
لا حقاً
جانباً كيفية
التوفيق بين
سلاح
المقاومة والقررات
الدولية مع
شرط نطلبه من
الحكومة أن
تمسك الدولة
أكثر حزما
بأمن الجنوب
كي لا يصبح
الجنوب
ولبنان في مهب
الريح،نطالب
من يمسك
الزناد على
هذا السلاح أن
لا يجرنا إلى
مغامرات
ثانية هل هناك
مانع ، نريد
رئيس يلتزم الطائف
وإلا نعتبر
لبنان غير
موجود وإن
لبنان ساحة
حرب من أجل
تسوية يريدها الايراني
مع الاميركي
والسوري مع الاسرائيلي
أنا أريد
لبنان كيان
نهائي أريد
لبنان دولة.
وأضاف: في
اللحظة التي
تراودني أو
تراود أحد منا
كأحرار في
لبنان الشك أو
التردد أو
الخوف ينتصر السفاح
حاكم النظام
السوري ما
يهمن
اللبنانيين
لن نخاف و لن
نترك له بعد 3
سنوات من
الصمود
العسكري
والسياسي
والسلمي والديموقراطي
لن يمر إلا
على أجسادنا
ولن يمر"