Arab Reformers blast
European Arab League "summit"
Letter addressed to the
Members of the European Parliament.
Re: Arab Week in the European parliament
We welcome the European Parliament’s decision to host the “Arab
Week” on 3-6 November 2008, as part of EU initiative for the European Year of
Intercultural Dialogue. We also welcome the interest shown by
It is regrettable however, that independent civil society
members from the Arab world are so strikingly absent from the programme. As
rightly pointed out, the Arab Week is an extremely important event as it aims
at showing to
The Arab Week gives voice, once again, to representatives of
some of the most undemocratic governments that systematically violate universal
human rights and restrict fundamental freedoms.
This event portrays these governments as the only “legitimate” partners
of the European Union thus marginalizing human rights defenders, dissidents and
reformers.
In addition, the Arab Week organised by the European Parliament will seriously undermine the work of the Arab civil society and human rights activists who advocate for democratic reforms. It is a profound disappointment that a significant opportunity to send a positive and constructive message to the reform-minded people and human rights defenders in the region was missed.
The European Union argues that its foreign policy is based upon the respect for universal human rights, democracy and freedom. By strengthening cooperation with and support for Arab reformers, liberals and human rights defenders, the European Union would demonstrate its real commitment to live up to these values and principles.
We strongly believe that inviting Arab reformers, human
rights defenders and dissidents would have greatly benefited the Arab Week and
European Year of Intercultural Dialogue. It would have vastly enhanced the
diversity of the European-Arab dialogue and stimulated a meaningful and real
debate between
Yours sincerely,
Yousif Abu Al Fawz (Journalist); Riyadh Alamir (Architect, writer and editor in chief of Iraq Alghad); Saad Al Shadidi (Writer); Sahib Al-Rubeai (Irrigation Engineer and writer); Muez Abu Jadayel (Editor in chief, Open Dialogue); Kamil Alnajjar (Surgeon and writer); Furat Almohsen (Journalist); Ali Al-Domaini (Saudi poet and human right activist); Munjiya Al Swaihi (University of Ez-Zitouna); Fethi Benslama (Professor of Psychopathology, Université Paris 7, Denis Diderot); Adel Guindy (Chairman, Middle East Freedom Forum); Balkis Hamid Hassan (Writer and poet); Tarek Heggy (Egyptian liberal political thinker); Abdelrahman Jamil (PhD); Numan Jabbar (Engineer and writer); Abdulkhaliq Husein (Iraqi-British writer and reformer); Elham Manea (Liberal reformer); Hashim Matouq (Poet and writer); Munira Omed (Academic, and editor in chief of Gilgamesh); Wajeha al-Huweidar (Saudi liberal); Kawa Rashid (Syrian Information Center for European exchange in Brussels); Ahmed Subhy Mansour (President, International Quranic Center
الأعضاء
المحترمين في
البرلمان
الأوروبي
بروكسل،
4 تشرين
الثاني 2008-11-08
الموضوع:
الأسبوع
العربي في
البرلمان
الأوروبي
نرحب
بقرار
البرلمان
الأوروبي تخصيص الفترة
الواقعة ما
بين 3-6 تشرين
الثاني
للثقافة
العربية،
وذلك كجزء من
مبادرة
البرلمان
الأوروبي،
تفعيل الحوار
ما بين
الحضارات
المختلفة. كما
نرحب
بالاهتمام
الذي يبديه
البرلمان اتجاه
العالم
العربي،
ونأمل أن يسفر
هذا الحدث عن التسريع
في توطيد
العلاقات ما
بين الإقليمين
المتجاورين.
من
المؤسف على
أية حال، غياب
أعضاء
المجتمع المدني
المستقلين في
العالم
العربي عن فعاليات
هذا البرنامج.
كما هو ملاحظ،
فإن أسبوع
الثقافة
العربي، كان
حدثا هاما
للغاية، لأن
أهدافه،
إظهار أوجه الحضارة
المختلفة في
الدول
العربية
وتقاليد
شعوبها. لكن
الغياب
الكامل للإصلاحيين
العرب،
والمنظمات
المدافعة عن
حقوق
الإنسان،
والمعارضين
عن فعاليات
هذا الأسبوع،
أدى إلى عدم
مقدرتهم
توضيح تطلعات
وطموح
المنطقة. التي
تصبو إلى
تحقيق
الحريات
الأصولية
وحقوق
الإنسان
والنهج
الديمقراطي،
المغيبة من قبل
الأنظمة
العربية.
الأسبوع
العربي في
البرلمان
الأوروبي قدم
المنبر
ثانية، إلى
أعتى الأنظمة
العربية وأكثرها
استبداداً، والتي
تخرق وبشكل
سافر ومنتظم
الحريات الأساسية
وحقوق
الإنسان
المتعارف
عليها في المعاهدات
الدولية. ويعمل
هذا الحدث على
إظهار هذه
الحكومات، على
أنها الشريك
الشرعي
والوحيد
للمنظومة
الأوروبية،
ما يعد تجاهلاً
لمنظمات حقوق
الإنسان،
والمعارضين
للنهج
السلطوي
والإصلاحيين. وستستمع
أوروبا فقط
إلى الحكومات
التي لا تحترم
الحريات
والحقوق
الإنسانية
الأساسية المتعارف
عليها.
إضافة
لذلك، فإن
الأسبوع
العربي سيضعف
بشكل ملفت
للنظر، جهود
منظمات
المجتمع
المدني وحقوق
الإنسان،
والنضال من
أجل الحرية
والديمقراطية.
ونجد هذا
النشاط مخيبا
للآمال،
وإشارة إلى أن
جهود
المنظمات
المدنية
والحقوقية في
المنطقة غير
مثمرة.
الدلائل
تشير إلى أن
السياسة
الخارجية
للاتحاد
الأوروبي،
مبنية على أسس
احترام
الحقوق الأساسية
للإنسان،
والحريات
العامة والديمقراطية.
وعبر تقوية
العلاقات
وتوطيد
التعاون ودعم
الإصلاحيين
العرب، وكذلك
الليبراليين
ومنظمات حقوق
الإنسان، فإن
الاتحاد
الأوروبي يساهم
بخلق مجتمع
ديمقراطي
حقيقي، يمارس
القيم الديمقراطية
ومبادئها.
نحن
نؤمن بشدة،
بأن دعوة
الإصلاحيين
العرب، ومنظمات
حقوق
الإنسان،
ستكون مفيدة
وستغني الأسبوع
الثقافي
العربي في
العام
الأوروبي المخصص
للحوار ما بين
الحضارات. ومن
الممكن أن
تؤدي هذه
المشاركة إلى
تعزيز التنوع
الحضاري
العربي – الأوروبي.
ولهذا نحن نحث
البرلمان الأوروبي
على دعوة
المزيد من
الناشطين
الديمقراطيين
العرب،
والناشطين في
الدفاع عن
حقوق الإنسان
في المستقبل
.
الموقعين
يوسف
أبو الفوز (صحفي)،
رياض الأمير (معماري،
كاتب ومحرر في
أسرة تحرير
العراق الغد)،
سعد الشديدي (كاتب)،
صهيب الربيعي (مهندس
وكاتب)، معز
أبو الجدائل (محرر
في أسرة تحرير
الحوار
المفتوح)،
كميل النجار (طبيب
جراح وكاتب)،
فرات المحسن (صحفي)،
علي الدميني (شاعر
سعودي وناشط
في منظمات
حقوق الإنسان)،
منجية
السويحي (جامعة
الزيتونة)،
فتحي بن سلامة
(بروفيسور في
علم النفس،
جامعة باريس 7)،
عادل
الغويندي (مدير
ملتقى الشرق
الأوسط
للحريات)،
بلقيس حميد
حسان (كاتبة
وشاعرة)، طارق
حجي (مفكر
سياسي
وليبرالي
مصري)، عبد
الرحمن جميل (دكتورجامعي)،
نيومان جبار (مهندس
وكاتب)، عبد
الخالق حسين (إصلاحي
وكاتب عراقي
بريطاني)،
إلهام مانيا (ناشطة
ليبرالية
وإصلاحية)،
هاشم معتوق (شاعر
وكاتب)، منيرة
عميد (أكاديمية،
عضو هيئة
إدارة جلجامش)،
وجيهة
الحويدر (ليبرالية
سعودية)، كاوا
رشيد (مركز
التبادل الإعلامي
السوري
الأوروبي في
بروكسل)، أحمد
صبحي منصور (مدير
المركز
العالمي
كورانيك ).