صهر
الطايفي فقير!!
قصر يا محسنين
الياس
بجاني
12 كانون
الثاني/15
بلد
الرسالة بخطر وجودي
وكياني واخلاقي
ضارب طنابو وع
الآخر.
بخطر
مش بس لأنو في حزب
الله والدواعش
والنصرة وجنرال
الرابية وصهرو
وكرسي رئاسي مجنن
كبارنا الموارني
ومهسترون.
ومش
بس لأنو في طقم
سياسي مرت، وفي
أكل مسمم وبيئة
مجويي وفيران وجرادين.
ومش
بس بسبب صحون الفتوش
المقلعطا وجحود
صحابها وهجمة الباطون
والمقالع والكسارات
ومعامل الإسمنت
واللبنة.
ومش
بي لأنو في ارهاب
وتكفير وقتل واجرام
ومافيات واغتيالات
وفقر وهجرة وتهجير.
لا،
والله هودي كلون
ممكن يتدبروا وينحلو
مع الوقت.
نعم
ممكن يتدبر ويرجع
يمشي حال وطن الرسالة.
نعم
ممكن تظبط الشغلي
كلها مع أي تغيير
بالمنطقة مع اندحار
اسد البراميل والكيماوي
وموت وحدة المسار
والمصارين.
هودي
بالواقع كلون مش
خطر حقيقي لأنو
امرون ممكن يتغير
وراح يتغير بإذن
الله.
البلد
بخطر حقيقي لأنو
يلي المفروض هني
يكونوا جماعة الإيمان
والقيم ومخافة
الرب راكضين ع
البواب الوسعا
وحاطين مية وزك
لعمنا يوضاص.
البلد
بخطر حقيقي لأنو
كبار الجيش الأسود
بقلوبون وجببون
والقلانيس السود
وضمايرون المفحمي
غرقانين بإنسان
الخطيئة والغريزي
وفالتين ع الناس
وع رزق ومال غيرون.
هودي
هني الخطر الحقيقي
ع الوطن والمواطن
والكيان.
ربنا
ينجينا من شرورون
وشرور صهورتون
والزلم والمحاسيب
والمستكتنين تبعون
باعلامنا.
هودي
عندون كتير وبعدون
عم ياخدو من درب
يلي ما عندون بوقاحة
وفجور وببرزقت
عينين وهز ايدين
ونفخة صدر فاضيي.
هودي
كبيرون مفكر حالو
رب ولازم الناس
تعبدوا، وناسي
انو هو ترابي وإلى
التراب راجع عن
قريب متلو كتل
كل البشر.
عم
يمدو ايديون أرض
الوقف ومالو، يعني
ع أرض ربنا وعم
يوزعوها هدايا
شمال ويمين، وعا
مين؟
لا
مش ع الفقرا من
ولا ع ولاد الطايفي
والفعلا مهجرين
وجيعانين ومرضى
وضاربون التعتير.
عم
يوزعوها على الزلم
والصهورة وأهل
وقرايب كبار قادة
جيشنا الأسود.
قصة
صهرنا الصاعد نجمو
وقصرو بتلخص كل
القصا من اولها
ل آخرها.
يا
حرام صهرنا وعيلتو
مدخولون الشهري
بس 15 ألف دولار ع
الهين المستريح.
لا
بيدفعوا أجار ولا
حق أكل ولا فواتير
كهربا ولا خوات
موتارات ولا فواتير
مي ولا ضرايب والكهربا
والمي عندون 24/24.
صهرنا
يا حرام ولأنو
فقير وبس مدخول
عيلتو الشهري
15 ألف دولار امركاني
هدوه شقفة أرض
وقف حقها بس شي
2 مليون دولار.
بالأمانة
لا ما سجلولو ياها
بعقد بيع رسمي،
لأنو بيع أرض الوقف
ممنوع.
بس
ولأنو الأجار مسموح،
فأجروه ياها بعقد
رسمي ول شي 70 سني،
وبعدان ربنا بيدبر.
وكل
يلي سألوا واجتجوا
وطالبوا باحقاق
الحق ورفعوا الصوت
وقالوا حرام تمدو
ايديكون ع رزق
الوقف عملون متآمرين.
اسقط
كبيرنا عليون بفرمان
عثماني الحُرم
وعملون متآمرين
وخونة وعملاء وقباضين
مال.
هوني
الخطر الحقيقي
والقاتل.
هيدا
الفكر الفوقي،
وهيدي ثقافة المؤآمرة،
وهيدي القلوب السودا.
وهيدي
البواب الوسعا،
وهيدي الغربي عن
الإيمان والرجاء،
وعدم مخافة الرب
ويوم حسابو.
هودي
كلون هني الخطر
الحقيقي ع لبنان
وع اللبنانيين
وع الكيان وكمان
ع الهويي.
كبيرنا
ويلي حدو وع جنابو
مفكرين بيقدروا
يغطوا السموات
بالقبوات.
غلطانين
كتير لأنو الشمس
شارقا والناس قاشعا
ولأنو الدني دولاب.
بالنهايي
في رب المجد ل اسموا
هو بيحاسب ويلي
بيفلت من محاكم
الأرض مش راح يفلت
من محكمتو .
وإذا
حدا من هودي بعد
عندو دينين يا
ريت بيسمع لأنو
ربنا عليه السلام
يُمهل ولا يُهمل.
وأكيد
ما في حدا أكبر
من ربنا،
والأكيد
أنو العضرا والقديسين
حاميين لبنان وارضه،
ويا
ويل وسواد ليل
يلي بيمد ايدو
عليه وع أرضه.
الكاتب
ناشط لبناني اغترابي
عنوان
الكاتب الألكتروني
ملاحظة
ولفت نظر
الياس
بجاني: في أسفل
تقرير نشر أمس
على موقع الكتروني
نعتقد ونظن والله
أعلم “لأن بعض الظن
إثم”، نعتقد وفقط
نعتقد ودون أن
يكون لدينا اثباتات
محسوسة بأن محتواه
ربما يحكي ما بين
السطور ما حاولنا
باللبناني المشبرح
قوله في أعلى.
بعد
كل ما اثير… هذه
الحقيقة الكاملة
لـ”قصر غياض”
خاص
“ليبانون ديبايت”
– علي منتش:11 كانون
الثاني/15
“مدير الإعلام
في بكركي المحامي
وليد غياض يفوز
بقصرٍ لا مثيل
له”، خبرٌ تداولته
أكثر من وسيلة
اعلامية لبنانية،
مما ولَّد حالةً
من البلبلة و”الهرج
والمرج” في أوساطٍ
مسيحية واسعة،
وما جرى تداوله
ليس سوى جزء بسيط
من حملة تضليل
وافتراء ممولة
من جهاتٍ باتت
معروفة من “القاصي
والداني” هدفها
ضرب البطريركية
المارونية.
موقع
“ليبانون ديبايت”
يُفّند اتهام البطريركية
المارونية بتمليك
غياض ارضاً وبناء
القصر، ويكشف عن
الحقيقة الكاملة
لتكون الجواب المُدوي
في وجه تجار الاقلام
وكل من تاجر في
هذه القضية.
وليد
غياض.. قصة التهجير
واللجوء إلى بكركي
تهجرت
عائلة غياض من
بيت الدين ابان
حرب الجبل عام
1983، وعملت منذ ذلك
الوقت في خدمة
البطريركية التي
قدمت لها منزلاً
متواضعاً داخل
مقرها، قامت العائلة
بترميمه وعمل والدا
غياض في خدمة البطريركية
منذ ذلك التاريخ.
عاون
غياض خلال طفولته
المطارنة والكهنة
في دوائر بكركي
المتنوعة ومنهم
المطران بشارة
الراعي عندما كان
نائباً بطريركياً
في بكركي.
فصل
البطريرك مار نصرالله
بطرس صفير قضاء
جبيل عن الأبرشية
البطريركية وعيَّن
على رأسها المطران
الراعي الذي اصطحب
معه وليد لمعاونته.
درس
غياض المحاماة
وافتتح مكتباً
متخصصاً بالقضايا
لدى المحكمة الروحية
اقفله بعد انتخاب
المطران الراعي
بطريركاً.
قصة
“قصر” وليد غياض
في غسطا..
استأجر
المحامي وليد غياض
ارضاً من البطريركية
المارونية لبناء
مسكنه بالقرب من
بكركي، والمعلوم
ان العرف الكنسي
يقتدي تقدمة الكنيسة
له منزلاً على
غرار ما فعل البطاركة
مع المُعاونين
السابقين.
استحصل
غياض على رخصة
بناء المنزل من
بلدية غسطا مستوفية
كامل الشروط وبرضى
البلدية التام
بعد الاتفاق مع
رئيسها على المكان
الذي سوف يُبنى
عليه كي لا يُسجل
أي اعتداء على
المحمية المجاورة.
ان
القصر المزعوم
ليس سوى منزل يضم
أربع غرف نوم مع
حوضٍ للسباحة ولا
وجود لـ”جاكوزي”
كما أشيع، وفي
الاساس وجوده لا
يشكل اهانة لمالكه.
ان
ما جرى مع المحامي
غياض هو اكثر من
طبيعي لناحية استئجار
ارض من البطريركية
بهدف بناء منزله
السكني وهناك العديد
من العائلات تمكنت
من استئجار اراضٍ
في غسطا ايضاً
وشيَّدت منازل
عليها.
هل
بادل غياض ارض
“غسطا” بأرض “المعيصرة”؟
ينص
القانون الكنسي
على اخذ موافقة
الفاتيكان في جميع
عمليات بيع او
مبادلة الاراضي
مع البطريركية
المارونية ويجب
ان تحظى العملية
بموافقة الدوائر
الفاتيكانية ومع
الاصلاحات والضوابط
التي يتخذها البابا
فرنسيس يكاد يكون
التلاعب بعملية
التبادل التي لم
تتم بعد مستحيل.
ويسعى البعض الى
اثارة موضوع المبادلة
في قضية غياض،
من باب وجود فوارق
شاسعة بين ثمن
الارض التي يمتلكها
غياض في المعيصرة
كسروان والتي تبلغ
مساحتها 23000 م.م. والجزء
المبني من الارض
المستأجرة في غسطا
والتي تبلغ مساحتها
2000 م.م. والصحيح انه
لا يتجاوز سعر
متر الارض المستأجرة
في غسطا عن الـ
500$ بحسب مصدر في بلدية
غسطا بينما لا
يقل متر الارض
في المعيصرة عن
50$.، ولعملية حسابية
بسيطة تظهر الحقيقة.
حدثت
العديد من حالات
استأجار او مبادلة
اراضي مع البطريركية
المارونية مع العديد
من الاشخاص والعائلات
ويتم في معظم الحالات
استخدامها لغايات
تجارية وتتم عمليات
الاستئجار او المبادلة
وفق منطق شفاف
كما هي حالة غياض.