شو
ناطر
سيدنا
واللحام
والمظلوم، ليش ما
باركوا لحزب
الله بعد
بعملية شبعا!!
الياس
بجاني/30 كانون
الثاني/15
فعلاً
نحن الموارنة
خصوصاً،
والمسيحيين
عموماً
اللبنانيين
في حالة يرثى
لها لأنه لم
يعد بين
قادتنا ورجال
كنائسنا غير
قلة تخاف الله
وتشهد للحق
وتلتزم
بثوابت صرحنا
الذي أعطي له
مجد لبنان.
ابنة
شهيد كبير
وبيت عريق هي
السيدة تريسي
شمعون
ولأسباب بحت
شخصية وعلى
خلفية
“النكايات”
تركب موجة
كذبة
المقاومة
وتحمل رايات
ضد لبنان
وتصدر بياناً
معيباً بحقنا
وبحق تاريخنا
تعليقاً على
عملية حزب
الله في شبعا.
الوزير
السابق وديع
الخازن رئيس
مجلسنا الماروني
ومن غير شر،
هو أيضاً يصدر
بيانا مباركاً
العملية
علماً أن خازننا
هذا راكب الموجي
السورية والمقاومتية
من زمان
ومكتر.
وزير
خارجيتنا
الصهر ومع انه
وعمه وربعهم
الشارد من
الودائع
والطفيليين
حاملين
بالطول وبالعرض
حقوق
المسيحيين
والدولي
والسيادة، هو
كمان بيانه شي
تعتير
وذمي وتقوي شي
مليون بالميي.
الوزراء
المسيحيين في
الحكومة
بلعوا ألسنتهم،
وركبوا
الموجة كون
السلطة أهم
والكرسي أولاً.
قلة
من القياديين
المسيحيين
انتقدوا
وسألوا، من
أعطى الحزب
الإرهابي
والإيراني،
حقوق الدولة
وسمح له أن
يصادر
قرارها، منهم
الدكتور جعجع
وفارس سعيد
والعميد قاطيشا
والنائب زهرا
وعدد لا بأس به من
الصحافيين
السياديين من
أمثال نوفل ضو وغيره.
الكل
يعرف ان
مزارع شبعا
سورية في عين
القانون
الدولي والسوري
رفض اعطاء
لبنان صك
ملكيتها
ليعيدها مجلس
الأمن سلمياً
إلى لبنان.
الكل
يعرف أن شبعا
كانت محتلة من
السوري منذ العام
1956 وأن إسرائيل
احتلتها مع
الجولان سنة 67
وهي مشمولة
بالقرارات
الدولية
وتحديداً ال
242 و383.
حتى
أن المزارع
هذه ليست ضمن
مساحة ال
10452 كيلو متر
مربع مع أنها
فعلا لبنانية
ولكن بالقانون
الدولي سورية.
الكل
يعرف
وتحديداً المون
جنرال أن
السوري
والإيراني
وحزب الله سنة
ال 2000
اخترعوا كذبة
مزارع شبعا
لضمان
استمرارية الاحتلال
والسلاح
الإيراني.
من
هنا عملية
شبعا مخالفة
للقانون
الدولي وللدستور
اللبناني
وللشرعة
السورية.
إذا
لماذا الكذب
والدجل
والسير بكذبة
حزب الله الذي
يحتل لبنان؟
على
خلفية
المواقف
السابقة
المعيبة،
نسأل لماذا
تأخر سيد بكركي
ومظلومه
ومعهم لحام
الشام بإصدار
بيانات تبارك
عملية شبعا
وتحيي سلاح
الحزب المقاوم؟
وبعد
هل نسأل لماذا
وطننا في أزمة
والإحتلال
الإيراني
يتحكم بكل
مفاصله،
والسماسرة
يبيعون ليس
فقط أرضنا بال
الأديرة؟
وكيف
لا والقيمين
على شؤوننا من
زمنيين وروحيين
في غالبيتهم
مرتزقة
وطرواديين وبيحطوا للإسخريوتي
ألف وزك؟
الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب الألكتروني
في
أسفل نموذجين
للذمية
والشرود
وديع
الخازن: حزب
الله اثبت
ببراعة كيفية
الرد على
استهداف
قيادييه
الخميس
29 كانون
الثاني 2015
/وطنية – علق
رئيس المجلس
العام
الماروني، الوزير
السابق وديع
الخازن، في
تصريح على
“الضربة
الموجعة التي
رد فيها حزب
الله على
عملية إستهداف
قيادييه في
القنيطرة”.
وقال :”أثبت
حزب الله ببراعة
نوعية كيف يرد
على إستهداف
قيادييه في
القنيطرة
بضربة موجعة
قبل أن تتوقع
إسرائيل
ملامح الرد
ومكانه
وتوقيته من خطاب
الأمين العام
السيد حسن نصر
الله”. اضاف
:”وإذا كان
نائب الأمين
العام الشيخ
نعيم قاسم قد إستبق هذه
التعمية
الذكية قبل
خطاب السيد،
فلأنه شاء أن
يضلل العدو،
لأن الحرب
خدعة، وقد نجح
في ذلك.فهل
يلام حزب الله
بالرد خارج
الأراضي
المحررة،
والخاضعة
للقرار الدولي
1701 حفاظا على
سلامة لبنان،
لأن مزارع
شبعا ما زالت
أرضا محتلة؟”.
وختم الخازن: “اننا نثني
على خيارات
حزب الله
الإستراتيجية
في مواجهة
التطرف
الإرهابي
الذي تشكل
إسرائيل حربته
ونصيرته في
“النصرة” و”داعش”،
ونشد على أيدي
أمينه العام
في مواجهة
التحديات
التي تتهدد
لبنان”.
ترايسي
شمعون : من غير
الملائم
لسياسيين أن
يشجبوا رد حزب
الله
الخميس
29 كانون
الثاني 2015
/وطنية – علقت
رئيسة “حزب
الديمقراطيون
الأحرار” ترايسي
شمعون على الإعتداء
الإسرائيلي
على لبنان
وحزب الله
وقالت في
تصريح :”منذ
عشرة أيام قام
الجيش
الإسرائيلي بهجوم
عنيف وغير
مبرر على موكب
تابع للمقاومة
قاتلا أعضاء
فيها ومسؤول
إيراني رفيع،
شعرنا جميعا
حينها بالوجع
وبهمجية هذا
الهجوم”.
وقالت :”يجب أن
يكون واضحا ومفهوما،
في حوارنا
كلبنانيين في
ما يتعلق بالمقاومة،
أنه ليس هناك
من هم ونحن.
تخوض
المقاومة
معارك على عدة
جبهات وتوقف
المد الآت
من التطرف
العنيف
والمجنون
المندفع
باتجاه لبنان.
أي علامة
من علامات
الضعف من قبل
المقاومة
سيكون ضعفا
يدفع ثمنه
لبنان. فعلا،
إن عدم الرد
على الهجوم ما
كان ليكون إلا
لمصلحة
القيادة الإسرائيلية،
في حين يتطلع
الإرهابيون الجهاديون
إلى شيء ما
لرفع
معنوياتهم،
في الوقت الذي
يتلاعب رئيس
الوزراء
الإسرائيلي نتنياهو
بالأحداث
ليبرهن عن قوة
ما قبل إعادة إنتخابه”.
تابعت:”من غير
اللائق وغير
الملائم
لسياسيين
لبنانيين أن
يشجبوا رد حزب
الله. هذا
يصب تماما في
مصلحة العدو،
وهنا نود أن
نسأل عن ولاء
هكذا سياسيين
أكان للبنان
أم لإسرائيل؟!
العالم
كله علم أن
الرد آت
والمسألة
كانت فقط
مسألة توقيت.
الإسرائيليون
لم يعطوا
حزب الله
الخيار لعدم
الرد”.
وقالت:”مع ذلك
جاء الرد
محصورا
بأهداف
عسكرية. وليس
فقط ذلك، بل
أتى في منطقة
متنازع عليها
ومحتلة من قبل
إسرائيل. إن
أي تصعيد من
الآن فصاعدا،
سيكشف عن تورط
إسرائيل في
اللعبة
الخطيرة
الإقليمية
وهي دعم عناصر
موضوعة على
لائحة
الإرهاب
الدولية كجبهة
النصرة في
الجولان”.
وختمت:”كما
نطلب دعم المجتمع
الدولي للاحالة
دون هكذا
تصعيد إنسجاما
مع القرار 1701،
ونتقدم بأحر
تعازينا من
إسبانيا ومن
عائلة الجندي
الإسباني
العامل ضمن
القوات
الدولية
والذي قتل في الإنفجار”.