كما
الراعي الذي
لا يرعى، كذلك
المطران إيلي
نصار الشبيح
بكل ما في
المصطلح من
معاني/وهرطقة
جديدة لهذا
المطران
تتناول كهنة
الياس
بجاني
22
أيلول/15
كنا قبل
يومين كتبنا
صارخين بصوت
عال نقول إن سيدنا
الراعي
والمطران
مظلوم
والمطران إيلي
نصارهم
هم 3 بواحد أي
“كلون يعني
كلون الثلاثة”
لا يخافون
الله ولا
يحسبون
حساباً ليوم
حسابه الأخير
كونهم في
ممارساتهم
والخطاب
والمثال هم
غرباء
ومغربون عن كل
ما هو إيمان
وقيم وواجبات
كنسية وثوابت
تاريخية انعم
الله بها
على صرحنا
الذي أعطي له
مجد لبنان.
وقد
كانت جولة
الراعي اللاانجيلية
على منطقة
صيدا الأسبوع
الماضي قد
وضحت وفضحت
وكشفت وعرت
عملياً حتى
للعميان مع ما
رافقها من
تصرفات وهرطقات
ما عنيناه وما
أردنا إيصاله
لأهلنا من
المؤمنين
بجرأة
وشفافية.
في أسفل
هرطقة جديدة
تناول
المطران إيلي
نصار في حين
أن سيدنا
الراعي كان
اختار النصار
مطراناً وهو
من يحميه ولا
يقوم بأي
إجراء رادع
ضده رغم رزم
الشكاوى
المدنية
والروحية
بحقه. ومرة
أخرى لا يجب
أن نخدع
أنفسنا لأن
الثلاثة الراعي
وظلوم ونصار
هم 3 بواحد. فهل
من يسمع ويتعظ
وينتفض
ويطلّق إلى
غير رجعة
عاهات
التذاكي والذمية
واقتناص
الفرص من
قادتنا ورجال
الدين
المؤمنين والنشطاء
أصحاب
الضمير!!. لعلى وعسى!!
مطرانٌ
يطرد كاهنين
من جنازة… فما
السّبب؟
خاص
موقع
Mtv/22 أيلول/15
ألقت
حادثة غير
مألوفة حصلت
في بلدة الرميلّة
بظلالها على
المنطقة،
بعدما طرد
راعي أبرشيّة
صيدا وبيت
الدّين
للموارنة
المطران الياس
نصّار الكاهنين
سمعان
بولس وجان
خوري من كنيسة
في البلدة منذ
أيّام قليلة،
وذلك أثناء
مراسم جنازة
زوجة كاهن الرعيّة
السّابق الاب
الياس
إيليا. وفي
التّفاصيل،
فقد أفادت
معلومات موقع الـmtv أن
المطران عمد الى طرد
الكاهنين من
المذبح
تحديداً، مما
وتّر الجوّ في
الكنيسة وبين
الحاضرين،
فحصل تلاسنٌ وبلبلبةٌ،
وسط مراسم
الدّفن التي
تتمّ عادة في
جوّ من الصلاة
والخشوع
والحزن. وأكد
مصدر من
البلدة لموقعنا
أنه من أصل 38
كاهناً في
المنطقة، تربط
إثنان
منهم فقط
علاقة جيّدة
بالمطران
نصّار، في حين
أن الباقين
على علاقة
متوتّرة معه،
نظراً لمشاكل
حدثت سابقاً، بالاضافة الى أن
غالبيّة
أبناء
المنطقة
يتذمّرون من
المطران
المذكور، وقد
رُفعت دعاوى
عدّة ضدّه من
قبل أبناء
أبرشيّته.
ويروي أحد
أبناء
المنطقة نقلاً
عن المطران
نصّار أنه قال
حرفيّا إنه يفضّل
أن يؤجّر
أراضي الوقف
للسوريّين لانّهم
باتوا يدفعون
أكثر من أبناء
المنطقة.
ويختم إبن
المنطقة
بالقول “بدّو
يهجّرنا مرّة
ثانيةّ!”
لبنان
الحر:المطران
نصار يواصل اثارة الاشكالات
مع الكهنة
والرعايا في
أبرشية صيدا
الثلاثاء 22-09-2015
تتواصل الاشكالات
بين مطران
صيدا
للموارنة الياس
نصار ورعايا الابرشة
فبعد الاشكالات
التي رافقت
زيارة
البطريرك
الراعي للابرشية
في عطلة الاسبوع
ومبادرته الى
وقف الصلاة
خلال اكليل
في بلدة الرميلة
يوم الاحد
قبل طرد
الكاهن جان
خوري كرر
اليوم خلال
تشييع أرملة
كاهن رعية الرميلة
الراحل
التعرض لكهنة
أبرشيته اذ
طلب خلال صلاة
الجناز
من الاب خوري
مغادرة
الكنيسة
فتضامن الاب
سمعان
بولس مع الاب
خوري وغادر
معه الكنيسة
ما اثار
غضب الاهالي
الذين أصروا
على عودة
الكاهنين الى
الكنيسة
والمشاركة في
الصلاة وهذا
ما حصل وسط
امتعاض
المطران
نصار.وحذرت
أوساط رعوية
في الابرشية
من مغبة اصرار
المطران نصار
على التعرض
للكهنة واثارة
المشاكل في
الرعايا
الأمر الذي
يثير المزيد من
الاحتقان
وينذر بعواقب
وخيمة ما
يستدعي موقفاً
من الكنيسة
خصوصاً وأنها
عينت زائراً على
ابرشية
صيدا ليشرف
على اداء
المطران نصار
في بعض نواحي ادارة
الأبرشية
.
خاص
لبنان الحرّ: أهالي
البراميّة
مستاؤون
لعدم شمول
زيارة الراعي
بلدتَهم
الاحد 20-09-2015
ساد جوّ
من الإستياء
لدى اهالي
البرامية
بسبب عدم شمل
بلدتهم في
برنامج
الزيارة الراعويّة
للبطريرك
الراعي إلى
المنطقة،
علما أنّ البراميّة
هي بوّابة
المنطقة
ونموذج
لتعايش مختلف
المذاهب وفيها
كنيسة كبيرة
للرعيّة رئيس
بلديَّتِها ومختارها
مارونيّان.
واستغرب
أهالي البلدة
تجاهل هذا
الواقع خصوصا
وأنّها بحاجة
ماسّة إلى هذه
الزيارة الراعويّة
لعلّها تخفّف
من وطأة الإنقسامات
الحادّة داخل
الرعيّة
نتيجة سوء
إدارة المطران
الياس
نصار
والقيّمين
عليها، كما
يفيد الأهالي.
الأب قزّي: كم
كنا نتمنى أن
تتوج زيارة
الراعي حلّ
الأزمة بين
نصار وأبناء
أبرشيّته
السبت 19-09-2015
قال
رئيس بلديّة
جدرا وكاهن
رعايا في
إقليم الخروب
الأب جوزيف قزّي في
حديث للبنان
الحرّ: نحن
نرحّب بزيارة
البطريرك
المارونيّ
الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي
إلى ربوع
أبرشيّة صيدا
ودير القمر
المارونيّة
وهي زيارَتُه
الثانية إلى
هذه
الأبرشيّة،
وكم كنا نتمنى
أن تأتي هذه
الزيارة
لتتوّج حلّ
الأزمة
المتفاقمة في
الأبرشيّة
بين راعي
أبرشيّة صيدا
المارونيّة
المطران الياس
نصار وبين
كهنته وأبناء ابرشيَّته.
وأعلن قزي انّ
المطران نصار
حذف من زيارة
البطريرك
الراعي العديد
من الرعايا
مثل جدرا لأنّ
فيها كاهنين
يعارضان
سياسة
المطران
ونهجَه الخاطىء،
لافتا إلى أنّ
جدرا شيّدت
كنيسة على مدى
عشرين عاما
كلّفت مليون وثلاثمئة
ألف دولار.
أضاف
الأب قزي:
بدل أن يكون
في الرميلة
اليوم خمسمئة
أو ألف من
الأهالي
يستقبلون
البطريرك، لم
يتجاوز العدد المئة
شخص، وكم كان
المطران نصار
فخورا لو كان
خمسةٌ وخمسون
كاهنا
يلتفّون حوله
اليوم في
استقبال
الرّاعي.
الراعي
ونصار ومظلوم تلاتي
بواحد فكفى
تذاكي وذمية
لأن مهزلة قصر
غياص
تستنسخ
يومياً
الياس
بجاني
20 أيلول/15
ملاحظة
مش بريئة
نوجهها إلى كل
من ينتقد بقوة
ممارسات
وخطاب وولاءات
المطرانين
سمير مظلوم وايلي
نصار علناً
وسراً
وتلميحاً
ومواربة في كل
ممارساتهما
وتعاطيهما كل
من موقعه مع
ما هو مناط به
من مسؤوليات
سياسية
ورعوية بما
فيها الخلافات
الفضائحية مع
الرعايا، أو
وضع اليد على
أراضي الوقف،
وتوزيع أراضي
الوقف على المحظيين
كما كان حال
قصر غياض الكارثي اخلاقياً وامانة
وكل ما هو
مشابه من
أعمال ومواقف
ومقابلات وتصريحات
وتهجمات لا
كنسية ولا
مسيحية ولا
وجدانية… نلفت
من يهمهم
الأمر إلى
أنهم يتذاكون
وينتقدون ويهاجمون
فقط
المطرانين
ويداهنون في
نفس الوقت
الراعي وهم
يعلمون 100% أن
الراعي ونصار
ومظلوم هم
ثلاثة بواحد
وأن الراعي هو
من اختار نصار
ليصبح
مطراناً وهو
من قوى وفعَل
دور المظلوم
يوم انتخب
بطريركاً حيث
كان هذا
المظلوم والظالم
في زمن سيدنا
صفير موضوعاً
جانباً وليس
له أي دور. من
هنا
المقاربات
غلط 100% ولن
تزحزح لا
الراعي ولا نصار
ولا مظلوم قيد
أنملة عن
مواقفهم
اللاهية
بامتياز
لأنها
مقاربات
تتعامل مع
الأعراض ولا
تقارب العلة
الأساس
وبالتالي
فالج لا تعالج.
مجرد ملاحظة
وأكيد، ومية
أكيد مش بريئة
ومن عنده
أذنان صاغيتان
فليسمع ويخرج
من الرمادية
إلى النور ومن
التذاكي إلى
الشفافية.