القزم
في السياسة
والشأن العام
جبران باسيل رئيساً
لشركة تيار
عون التجارية
الياس
بجاني/28 آب/15
مبروك
ع دقن ولحية
الصهر جبران
رئاسة شركة تيار
عون التجارية
الإيرانية-السورية
المسماة
زوراً تيار.
من
غير لا حسد
ولا ضيقة عين
منقول
باستهزاء وسخرية
طنجرة ولقيت
غطاها.
الحقيقة
هيك تيار خرجو
هيك رئيس.
يعني
ع شكلو شكشكلو
وكتر وغمق.
تيار
تعتير وتبعي
واسخريوتي،
ورئيس تعتير ع
الآخر، لا ذمة
ولا ضمير ولا
وجدان.
تيار
طار وغط من
سنة 2006 بإيران
وبالضاحية
وتحول رزمة من
الطرواديين
والأبواق
والطبول البشرية
تخل اصحابها
على خلفية الطمع
والفجع
وعبادة تراب
الأرض وعشق
الأبواب
الواسعة
والغرائز،
تخلوا كلياً
عن لبنانيتهم
وأجروا
ألسنتهم
وشعاراتهم
وماضيهم ومستقبلهم
للملالي
ولمشروعهم
التوسعي
والمذهبي
والإرهابي،
ولنظام الأسد
المجرم
الكيماوي
والبراميلي.
تيار
متل بناديق
العزريي وج
صحهارتو
وزينتو سليم
جريصاتي
ونبيل نقولا
وعباس الهاشم
وبيار رفول
وسليم عون
وابراهيم
كنعان والياس
بوصعب وكم
قومي سوري مع
ربع الودائع
والعصي والوصوليين
والكتبة
والعشارين..
هيك
تيار ما
بيلبقلوا
أصلاً غير
جبران باسيل. تيار
مفصل ع قياسو
القزمي.
هيدا
تيار انتهى من
زمان عملياً
في الحقل السياسي
والوطني.
تيار
بآخر ايامو
وما قدر رغم
الفجور
والتحريض
ينزل ع الشارع
غير كم مية
مخدوع
ومصلحجي وهوبرجي.
ولأن
لكل شيء
نهاية، فإن
ورقة نعوة
التيار السياسية
والوطنية قد
توزعت رسمياً
مع رئاسة جبران،
والباقي
تحديد تاريخ
ومكان الدفن
وتقبل
التعازي.
في
الخلاصة، ما
فينا غير نقول
الله يلعن
هالزمن الردي
والمحل يلي
فيه العنزي
بتنط ع الفحل.
**الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني