جبران
باسيل
كارثة
مارونية
أخلاقية
ووطنية وبوق
وقح لمشروع الملالي
التوسعي
الياس
بجاني
27 أيلول/15
من
يستمع للخطاب اللالبناني
واللامسيحي
واللااخلاقي
الذي يبث
سمومه وسرطانيته
القاتلة
الصهر البوق
والجاهل
جبران باسيل
في اللقاءات
المشبوهة
التي رتبت له
من قبل مأجورين
ومرتزقة مع
الجاليات
اللبنانية في
الولايات
الأميركية
يعرف إن كان
متمتعاً
بقواه العقلية
كم أن هذا
المخلوق
الانتهازي
والمتلون هو
خطراً داهماً
وحقيقياً على
المسيحيين في
لبنان وبلاد
الانتشار
تحديداً وعلى
الكيان
اللبناني
عموماً.
كلامه
الوقح
والفاجر والمتفلت
من كل الضوابط
الإيمانية
والوطنية هو
تحريضي وفتنوي
100% وهدفه
الواضح إحداث
حروب بين
المسيحيين والمسلمين
من ضمن مخطط
إيران زرع
الفتنة والكراهية
بين شرائح
الشعب
اللبناني
وتفكيك مؤسسات
الدولة
وتعميم حالتي
الفوضى
والفقر ليتمكن
حزب الله
بمنهجية
ومذهبية
مكشوفة إسقاط
كل ما هو
لبنان
ولبناني
وإقامة
جمهورية فقيهية
على شاكلة تلك
المفروضة
بالقوة على
الشعب الإيراني.
هذا
المخلوق،
جبران باسيل،
في ممارساته
وفي خطابه وفي
فجعه والفجور
لا يمت
لثقافتنا نحن
الموارنة
بصلة ولا هو
يعرف ثوابت
صرحنا البطريركي
الذي أعطي له
مجد لبنان،
وبالتأكيد لا
يحترم دماء
الشهداء من
أهلنا وهم
بالآلاف، وهو
في نهجه
وممارساته
وتحالفاته
وشروده
الوطني
والإيماني
نقيضاً لكل ما
هو شهادة.
هو
عملياً
وواقعاً
معاشاً غير
ماروني في أقوله
وأفعاله
وفكره
ولسانه، بل
تاجر جشع من
تجار الهيكل،
وبضاعة
تجارته هي نحن
الموارنة وكل
ما يتعلق
بوجودنا
ومستقبلنا
وأمن وسلام
وطننا الحبيب
لبنان المتجذر
في التاريخ
والتعقل
والإيمان
والعطاء والشهادة.
إنه
فعلاً زمن محل
وبؤس وجهل
وفجور وكفر،
هذا الزمن
الذي أصبح فيه
أمثال جبران باسيل
يدعون باطلاً
الدفاع عن
حقوق
المسيحيين
وعن وجودهم،
في حين هو
عملياً من
مرتزقة الملالي
في لبنان
ومجرد أداة
رخيصة من
أدواتهم
وبوقاً وصنجاً
لا أكثر ولا
أقل.
إذا
العلة الباسيلية
والعونية
واضحة ونافرة
في وجودها
وبالتالي
المطلوب من
أهلنا
الأحرار في
لبنان وبلاد
الانتشار على
حد سواء،
وتحديداً
الموارنة أن
يعوا هذه الحقائق
البشعة
وينتفضوا
ضدها وبوجهها ويرذلوا
بالكامل كذبة
وخدعة تمثيل
الصهر جبران
وعمه المون
جنرال الشارد
لأهلنا
ووطننا.
في
الخلاصة إن
جبران وعمه
وباق الأصهرة
وكل من لف
لفهم وقال
قولهم وتلون
بألوانهم الملالوية
والأسدية
لا هم منا ولا
هم يمثلوننا،
ونقطة على
الصهر.
**الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب الألكتروني
تغريدات عونية تعروية
وفاضحة
الياس
بجاني/17 أيلول/15
عباءة
وتاج الوطنية
من جهة، ولبوس
العمالة والخيانة
من جهة أخرى
هما لدى نصرالله
ومحور شره
السوري-الإيراني
يتبدلان
ويتغيران غب
الحاجة
والطلب
وورقات
التفاهم
والخنوع،
ومرحبا مصاقية
وصدق.
قبل
ورقة التفاهم
كان عون عند نصرالله
مشروعاً
إسرائيلياً،
وعميلا
وخائناً عند محور
الشر لدوره في
قانون محاسبة
سوريا واستعادة
استقلال
لبنان وفجأة
هذا العون صاحب
مقولة “هلقتنيي”
اصبح
وطنياً، فأين
مصداقية
الشباب؟
نحن
نرى أن عون
بثقافته التعتير
والنرسيسية
هو الخطر رقم
واحد على
المسيحيين في
لبنان، وبالتالي
على الأحرار
من أهلنا رذله
وفضح هوسه
وفجعه للسلطة
والمال.
نستغرب
كيف أن الجميع
من أهل
السياسة في
لبنان تقريباً
يشيدون بصهر
عون العميد
شامل روكز
وبمناقبيته
فيما الرجل
صامت صمت أبو
الهول
ومستسلم لعمه عون
الذي شوه
صورته ودمرها!!
في اسفل نتاق
وهرار
الطفل العوني
المدللعند
عمه المون
جنرال وهو
موضوع
تعليقنا
باسيل
من بوسطن:
اليوم هناك من
يحاول ان
يفرض بالحرب
معادلات يثبت
فيها
المسلمون على
حساب
المسيحيين في
البلد وهذا
سيخلق ردات
فعل
الأحد
27 أيلول 2015
/وطنية – بوسطن –
توجه وزير
الخارجية
والمغتربين
جبران باسيل
من نيويورك الى
بوسطن، حيث
التقى ابناء
الجالية
اللبنانية،
في حضور
القنصل العام
للبنان في
نيويورك مجدي
رمضان والقنصل
الفخري
للبنان في
بوسطن ابراهيم
حنا وحشد من
اللبنانيين
المغتربين والمتحدرين
من اصل
لبناني من
بوسطن
ومحيطها. والقى
باسيل
كلمة قال
فيها: “كل
مغترب لبناني
هو في فكرنا وفي
بالنا،
ولبنان ناقص
من دونه. ونحن
لدينا لبنان
واحد مهما
كانت
انتماءاتنا
والمنطقة التي
نتحدر
منها
وطوائفنا والاحزاب
التي ننتمي اليها. نحن مسؤولون ان نحافظ
على هذا البلد
الصغير الذي
وهبنا الله اياه
بوحدتنا
كلبنانيين
وبمحبتنا
لبعضنا البعض،
وبمفهومنا
الواحد
للبنان. ورغم
اختلافاتنا
وتنوعنا،
علينا ان
نحافظ على
لبنان عبر
المحافظة على
التوازن الذي
لطالما قام
عليه هذا
الوطن، حتى في
ظروف هجرتكم. لكن
الحفاظ على
توازن لبنان
اليوم لا يكون
عبر الاعتماد
على
اللبنانيين
وغير
اللبنانيين
الموجودين
على ارض
لبنان، بل على
اللبنانيين المقيمين
واللبنانيين
المغتربين،
لأنهم يكملون
بعضهم البعض.
وهناك
مسؤولية
عليكم من خلال
لبنانيتكم
وعلينا من
خلال
السياسة، ان
نتمكن من
تثبيت
التوازن
الطبيعي لا
المصطنع الذي
يفرض فرضا،
لأننا اذا
عدنا
بالتاريخ الى
الوراء
لوجدنا انه في
كل مرة فرض
هذا التوازن
عاد واختل،
وولد المشاكل.
وهناك قوى اتت
من الخارج،
تحت اسم
المسيحية احيانا
وعبر فترات
متفاوتة من
تاريخ لبنان،
لفرض معادلات
تثبيت
المسيحيين،
لكن ما ثبتهم
فعلا في هذا
الشرق كان
تفاعلهم
واندماجهم وتجذرهم
في ارضهم.
واليوم هناك
من يحاول ان
يفرض بالقوة
وبالحرب
معادلات يثبت
فيها
المسلمون على
حساب
المسيحيين في البلد،
لم تعش وستختل
وستخلق ردات
فعل. لذا
علينا ان
نتحلى
بالقناعة
التي تقول اننا
محكومون
بالعيش مع
بعضنا البعض
في لبنان مسيحيين
ومسلمين،
وهذه رسالتنا الاساسية
التي علينا ان نحملنا
اليوم في سبيل
الحفاظ على
وطننا”.
واضاف: “ان دفاعنا
عن المسيحيين
في الشرق
يندرج في اطار
المحافظة على الانسان
المهدد
بوجوده من
خلال تهديد
حياته بقطع
الرأس او
تهديد دوره
ووجوده
السياسي
بقطعه من رأس
الجمهورية
ومنعه من ان
يكون موجودا
بكامل تمثيله
ودوره، وهذا
ما يفقد لبنان
دوره الرائد
كجسر بين الشرق
والغرب وبين الاسلام
والمسيحية في
العالم. ومن
دون هذا الدور
سيصبح لبنان
مجرد قطعة ارض
تعيش عليها
مجموعة من
الناس تتصارع
وتلغي بعضها البعض”.
وتابع: “من
مسؤوليتنا
كمسيحيين
لبنانيين، في
ظل تنامي خطر داعش
وربطه بالاسلام،
ان ندافع
عن الاسلام
الصحيح. لا سيما
في الولايات
المتحدة اذ
عليكم
كلبنانيين
مسيحيين ان
تحملوا رسالة الاسلام
الحقيقي”. واضاف:
“ان لبنان
الذي يضم اربعة
ملايين
لبناني على ارضه لما
شغل العالم
لولا الاربعة
عشر مليون
لبناني الذين
رفعوا اسم
بلدهم اينما
وجدوا في
العالم. ولعل
النجاح
والاندماج في
المجتمعات
المضيفة هما
صفتان
يتوارثهما
اللبنانيون
بالجينات.
والدليل انه
رغم كل الذي
مر على لبنان
لم يكن
اللبنانيون
يوما لاجئين او نازحين.
ومن هنا اهمية
ان يظل
النجاح الذي
يحققه اي
مغترب مرتبط
بالكيان الذي
هو لبنان. وفي
هذا السياق
نقول ان
وجودنا في
الشرق مهم من
اجل المحافظة
على تنوعه.
ولا
خوف على لبنان
الارض
والوطن، بل
الخوف على
هوية لبنان وفرادته
وعلى انسانه.
ولطالما كان
يجد لبنان
توازنه في
الطاقات اللبنانية
الكبيرة التي
كانت تحتاج
للتعبير عن
نفسها خارج
لبنان”. ورأى “ان الشرق
مهدد اليوم
بخطرين، الارهاب
والنزوح اللذين
يغذي احدهما الاخر، اذ ان
النزوح يجر الارهاب
والعكس صحيح،
والاثنان الى
تصاعد”. وقال: “امام هذا
المشهد غير
الطبيعي، نحن
في لبنان على
خط المواجهة الاولى،
ولن نستطيع ان نكمل في
هذه المواجهة ان لم
تدعمونا
كمنتشرين. لذا
نحمل في مجلس
النواب قانون
استعادة الجنسية
ليكتسب المتحدر
من اصل
لبناني حقوقه
بالجنسية
والانتخاب، وللاسف
نحارب لأن هذا
القانون يعطي
القوة للبنان
ولأنه يجعل
لبنان يكتمل بمنتشريه”.
وختم باسيل:
“فشلنا في ان
نبني دولة
وهذا امر
معيب بحقنا
كسياسيين
لأننا
استعملنا
المواطنين
لسياساتنا
الصغيرة،
وكمواطنين
لأننا جددنا
لمثل هؤلاء
السياسيين
ووافقنا ان
يكونوا
متحكمين
بالبلد”. من
جهته، القنصل
الفخري حنا، اشار الى
“ان
المغتربين في
الولايات
المتحدة وفي
المهاجر الاخرى
في العالم
يرون الفوضى
تضرب الشارع
اللبناني، ما
يخيفهم
ويؤخرهم في
زياراتهم
السنوية مع
عائلاتهم وابنائهم
ان لم نقل
في عودتهم الى
الوطن
واستعادة
تفاعلهم
الحياتي فيه”. واشار الى
“قلق يعتري
اللبنانيين
المهاجرين في
الولايات
المتحدة على
لبنان بسبب
التحديات
التي يواجهها اهلنا على
الصعيدين
الحياتي
والسياسي”.
بعد ذلك، شارك
الوزير باسيل
في فاعليات
المهرجان السنوي
الذي تقيمه
كنيسة سانت تيريزا في
مدينة بركتن
في ولاية ماساتشوستس
والذي يتضمن
عروضا
فلكلورية
وموسيقية من
وحي التراث
اللبناني
ومأكولات
لبنانية، الى
جانب العاب
ترفيهية،
بمشاركة مئات
اللبنانيين
يوميا من
مختلفة
المناطق
المحيطة
بمدينة بوسطن.