الراعي
ونصار ومظلوم تلاتي
بواحد فكفى
تذاكي وذمية
لأن مهزلة قصر
غياص
تستنسخ
يومياً
الياس
بجاني
20 أيلول/15
ملاحظة
مش بريئة
نوجهها إلى كل
من ينتقد بقوة
ممارسات
وخطاب وولاءات
المطرانين
سمير مظلوم وايلي
نصار علناً
وسراً
وتلميحاً
ومواربة في كل
ممارساتهما
وتعاطيهما كل
من موقعه مع
ما هو مناط به
من مسؤوليات
سياسية
ورعوية بما
فيها الخلافات
الفضائحية مع
الرعايا، أو
وضع اليد على
أراضي الوقف،
وتوزيع أراضي
الوقف على المحظيين
كما كان حال
قصر غياض الكارثي اخلاقياً وامانة
وكل ما هو
مشابه من
أعمال ومواقف
ومقابلات وتصريحات
وتهجمات لا
كنسية ولا
مسيحية ولا
وجدانية… نلفت
من يهمهم
الأمر إلى
أنهم يتذاكون
وينتقدون
ويهاجمون فقط
المطرانين
ويداهنون في
نفس الوقت
الراعي وهم
يعلمون 100% أن
الراعي ونصار
ومظلوم هم
ثلاثة بواحد
وأن الراعي هو
من اختار نصار
ليصبح
مطراناً وهو
من قوى وفعَل دور
المظلوم يوم
انتخب
بطريركاً حيث
كان هذا المظلوم
والظالم في
زمن سيدنا
صفير موضوعاً
جانباً وليس
له أي دور. من
هنا
المقاربات
غلط 100% ولن
تزحزح لا
الراعي ولا نصار
ولا مظلوم قيد
أنملة عن
مواقفهم
اللاهية
بامتياز
لأنها
مقاربات
تتعامل مع
الأعراض ولا
تقارب العلة
الأساس
وبالتالي
فالج لا
تعالج. مجرد
ملاحظة وأكيد،
ومية
أكيد مش بريئة
ومن عنده
أذنان
صاغيتان
فليسمع ويخرج
من الرمادية
إلى النور ومن
التذاكي إلى
الشفافية.
تغريدات تويترية ع
الماشي مع
تنصيب الصهر
جبران
العجيبة رئيساً
لشركة عون
الياس
بجاني
20 أيلول/15
*الصهر
جبران إلى
رئاسة شركة
عون المسماة
في السجل التجاري
“التيار
الوطني الحر”.
هي عملياً
طارت من لبنان
وحطت في دويلة
الضاحية دون
وطنية وحرية
وبالتأكيد
الأكيد من دون
حتى ريحة
الإصلاح. أما
التغيير
فجبران تغير
أكيد ومهندس
شبابه وصار من
أصحاب
الملايين! ليش
في أحسن من هيك
تغيير؟
*من أهم
أعراض زمن
المحل في
لبنان وجود
راعي لا يرعى
وعون لا عون
منه ولا فيه
وكل ما بينهما
من رجال دين اسخريوتيين
لا يعرفون ألف
باء الدين،
وطقم معفن
ونتن من السياسيين
أحسنهم أعور
وطروادي
وتاجر هيكل.
*ترى هل
إن تنصيب
جبران الصهر
رئيساً لشركة
عون التجارية
اليوم هل يشمل
أيضاً تنصيبه
على مؤسسة عون
الفكرية، نعم
الفكرية
وتبقوا طمنوننا
إذا لقيتوا
فيها جنس ريحة
أي فكر.
*جبران
الصهر حقيقة
شاطر وبيعرف
من أين تؤكل
الأكتاف
والجيف. فهو
من غير حسد ب 10
سنين بس صار عندو
طيارة، وكم
عمارة وبرج،
وقصر وكم شركة
وكم مليون!!
شاطر. هل
سيأتي يوم يقال
له من أين لك
هذا؟
*دخلكون
هل فعلاً من
يحترم نقسه
ممكن يحضر
حفلة تنصيب
جبران اليوم
ويسمع خطاب
عون، مجرد
سؤال؟
تغريدات تويترية ع
الماشي مع
جولة الراعي اللارعائية
للجنوب
الياس
بجاني
19 أيلول/15
*التشبيح
أصبح تقليعة
أي موضة وما
شاهدناه
اليوم من تصرفات
للمطران إيلي
نصار وأحد
أقربائه خلال
جولة الراعي
هو قمة في هذه
الموضة، موضة التشبيح.
*جولة
البطريرك
الراعي اللارعائية
والمسرحية
اليوم للجنوب
هي قمة في
الغربة التي
بعيشها هذا
الحبر عن
صرحنا المقدس
وعن ثوابته
التاريخية.
وحسرتاه.
*رجل
الدين في
المفهوم
المسيحي هو
خادم للناس وليس
العكس.
سيدنا الراعي مغرب جداً
وغريب عن هذا
المفهوم.
المسيح ما جئت
ليخدمني أحد
بل لأخدم
الناس.
*بلع
السياسيين
الموارنة
ألسنتهم حول
كل شوذات وهرطقات
ومخالفات
وخطاب الراعي اللالبناني
واللاانجيلي
يفقدهم ثقة
الناس ويجعل
منهم عبيد
لمصالحهم.
خاص
موقع “القوات”:
هكذا انفعل
المطران نصار
في دير قطين – جزين وراح
يتهجم على وفد
“القوات”
مهددا
19 أيلول/15
زار
وفد قواتي
برئاسة منسق
منطقة جزين
جوزيف عازوري
دير مار بطرس
وبولس في بلدة
قطين الذي شكل
محطة لزيارة
البطريرك
الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي
للمنطقة.وبعد
انتهاء
البطريرك
الراعي من
الصلاة التقى
الوفد القواتي
الذي سلّمه
كتاباً باسم
“القوات
اللبنانية” يشرح
فيه كيفية
تعامل
المطران الياس
نصار معهم كابناء
أبرشيته، وان
هذا الاخير
لم يوجه دعوة
لـ”القوات”
للمشاركة في
استقبال
البطريرك ما
انعكس حضوراً
شعبياً
هزيلاً في
محطات عدة من
هذه الزيارة.
فاستنكر
الراعي هذا
الأمر.وقد علم
موقع “القوات
اللبنانية”
الالكتروني
أنه بعيد دخول
الراعي الى
الصالون
وفيما كان
الوفد في باحة
الدير الداخلية
خرج المطران
نصار وراح يتهجم
على أفراده
أمام الجميع
مهدداً ومتوعداً
بسجنهم فرداً
فرداً، وقال:
“هلكتم أنفاسي
طوال عامين…”
محاولاً
افتعال اشكال،
لكن الوفد القواتي
استدرك الأمر
وتوجه
للمطران
بالقول: “نحن
في حرم كنيسة
ومن غير
اللائق هذا
الأسلوب”، ثمّ
همّ الوفد الى
الخروج بكل
هدوء منعاً
لتعكير زيارة
البطريرك
الراعي
واحتراماً
لقدسية
المكان. وكان
الأمر قد حصل
على مرأى من الاجهزة الامنية
وعدد من
المؤمنين.
من
جهة أخرى، علم
موقع “القوات” ان ابن
شقيق المطران
نصار رزق الله
نصار عمد الى
تمزيق يافطة
مرحبة
بالراعي في
وادي بعنقودين،
ما دفع الاهالي
الى ابلاغ
الأجهزة
الأمنية
بالأمر مما ادى الى
توقيفه،
وربما هذا الامر
ادى الى
عصبية زائدة
من قبل
المطران
نصار.وأشارت احدى
المرجعيات أن
المطران نصار
هدّد بعدم
استكمال
الزيارة
البطريركية
حتى تدخّل أحد
الفاعليات
السياسية
وضغط على الاجهزة
الامنية لاخراج
ابن شقيقه من
السجن.