باللبناني
المشبرح:
المشكلة في
دكك 14 آذار
الرخوة
وطبخات بحص
الإستيذ والبيك
الياس بجاني/08
أيلول/15
منقول
بأمثالنا
العامية “يلي بيسكت ع علتو علتو
بتقلو”.
ونحن اللبنانيين
يلي عنا عملاً
وقولاً
وإيماناً قيم
ومبادئ 14 آذار
الأساسية
يعني التمسك
بالدولة
والسيادة والحريات
والديموقراطية
والدستور
والتعايش
والقانون صار
في بيننا وبين
معظم قيادات 14
آذار
وأحزابها هوة
كبيرة وغربي
قاتلي.
يعني هني
بوادي ونحنا
بوادي تاني.
بالعربي المشبرح
“دكك” بعض
القيادات
والأحزاب ب 14
آذار رخوي وع
الآخر وعم
ينسوا كوكبة
الشهداء يلي
سقطوا منون
وما عم
يحترموا شهادتون
لا في مواقفون
ولا في افعالون.
والأضرب أنو ريلتون
مدلوقة وفجعانين
سلطة وتقاسم
مغانم،
ومدمنين
بالغريزي
ركوع وخنوع
واستسلام
وتكويع
وتغيير جلودون.
قرفونا حالنا
وكفرونا فيون
وما عاد أبداً
في اكتريتون
لا ثقة ولا
احترام.
مشكلة الزبالي هي
آخر قرفون
وجيتون واستهتارون
بالناس وبمصالحون
وأمنون
ولقمة عيشون.
ولأنو
نقد الذات
ضروري وواجب
وفعل إيمان ما
فينا إلا
نراجع فلتات ونتعات
وأخطاء
وخطايا
الرئيس
الحريري
تحديداً من يوم
ما دخل عالم
السياسي من ال “س س،
و”زيارات
سوريا الأسد”،
و”يكتبو متل ما
بدون بالبيان
الوزاري من بعدالسما
زرقا وما في
ثلاثية شعب
وجيش
ومقاومة”،
وكلامه من
أمام المحكمة
الدولية
بالدخول مع
حزب الله
بحكومة واحدة
من دون ذكر
سلاحه وحروبه
ودويلاته. وبتكر
المسبحة وهرهرة
الدكك مع
وزراء “فجعانين
ونافخين صدورون”
من طينة نهاد
المشنوق صاحب
هرطقة “مش
عارف مع مين
عم تحكي”، و”خزعبلة
دعوة وفيق صفا
لحضور اجتماع
أمني بوزارة
الداخلية”
وأخيراً
اتهامه قطر
بالوقوف وراء
المتظاهرين
لإرضاء حزب
الله وتحسين
فرصه لتولي رئاسة
الحكومة. مع
العلم أن
الرئيس
الحريري هون
شد الدكي
ونفى اتهامات
المشنوق.
والأضرب أنو غالبية 14
آذار واقعين
بغرام الأستيذ
نبيه وشايفين
بحضرته من غير
شر رمز وطني
وحواري
وفيلسوف زمانه.
مع انو
بري زلمة
حزب الله
الخاص ناص وشغلتو
عملتو
يشتري للحزب
وقت ويكمل هرطقاته
بتعطيل
البرلمان
والتذاكي
الناجح جداً
في بيع ربع ال
14 آذاريين
وعود جوفاء
وكاذبة
واحتيالية وع
الوعود يا كمون.
معقولي الرئيس
الحريري هالقد
دكتو
الحوارية
رخوة تا
يوافق بعد أقل
من ساعة ع
مبادرة الإستيذ
نبيه
الحوارية ومن
دون ما يتأكد
حتى من صدق وثبات
جدول
الأعمال؟
طيب يطول
باله وعلى
الأقل يتشاور
مع الحلفاء ب 14
آذار ويوقف ع
خاطر الثوروي
العنيد الشيخ
سامي… الله
يرد عنو صيبات
العين وموجات
الحساد يلي عم
تهب 24/24 من معراب
والرابية!!.
من دون
تقية أو ذمية
أو الوقوف على
خاطر مقامات
البعض، ما
فينا إلا نقول
انو دكة
الرئيس
الحريري
الحوارية مش
رخوي وبس،
كمان الريلي
مشرشرة
وع الاخر!!.
الحكيم
أخد ع خاطرو
ومن حقو يزعل،
وقال لا. وكتار
من تيار
المستقبل
كمان عملو
متل
الحكيم بس ما بيقدروا متل ما
مبين يتخطوا اللا
ويقاطعوا
الحوار.
عمنا الإستيذ
نبيه بلش
يلعب بالجدول
الحواري
ومبين راح يكب
بالزبالي
اولوية
انتخاب رئيس
ويبرم عا
كوع
الانتخابات،
ويلي مش عاجبوا
في حيطان كتير.
باللبناني
المشبرح،
ما في طبخا
طبخها الإستيذ
نبيه مع البيك
وليد واستوت،
لأنو طبخاتون
كلها بحص
وسم هاري،
والأكيد
الأكيد طبختون
الحوارية
الجديدة شوشطت
وما راح يقدر
حدا يدوقها.
يا 14 آذار
كفى تنازلات
وكفى خنوع
وكفى غرق في مستنقعات
الإستيذ والبيك.
والأكيد شي
مليون مرة كفى
دكك رخوة وريلات
مشرشرة.
الأكيد الأكيد
نحنا مع 14 آذار
المبادئ
والقيم والشهدا
والدولة
والقانون،
ولكن لا وألف
لا نحنا
مش مع غالبية
قيادات 14 آذار
يلي دككون
رخوي ومقشطا.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب الألكتروني phoenicia@hotmail.com