بشارة
الراعي ومن
معه وبخطه
المظلم هم
أخطر من حسن نصرالله
الياس
بجاني/19 كانون
الثاني/14
نعم
وألف نعم
البطريرك
الراعي هو أخطر
على لبنان انساناً
وكياناً
وهوية وسلماً
وثقافة وسيادة
ودستورا من
حزب الله
ونظام بشار
الأسد
والتكفيريين
لأنه هو
المفترض من
موقعه البطريركي
أن يصون هذا اللبنان
المقدس
ويدافع عنه
ولكنه وكما هو
واضح وجلي، وكما
هو معلوم
بالمحسوس
والملموس
يتعاون حتى
الثمالة مع
أعداء لبنان
أي مع نظام
الأسد الكيماوي
ومع وحزب الله
ومع أيتام
محور الشر من
اللبنانيين
المرتزقة
بهدف القضاء
على لبنان
ومحاربة كل
لبناني حر
وسيادي ومؤمن.
من
هنا علينا أن
لا نصدق أي
كلمه يتفوه بها لأنه
حتى وعندما
يتكلم
بالإيجابيات
يكون هدفه
التدمير
والأذية. كل
كلمة تخرج من
فم الراعي
ككلامه اليوم
في عظته علينا
أن نتعامل
معها كما
علمنا الكتاب
المقدس عندما
قال لنا
وأوصانا:
"اسمعوا
كلامهم ولا
تفعلوا
أفعالهم". في اسفل ما
جاء في عظة
الراعي اليوم
فلا تصدقوه: "
إن ما جرى
عندنا من
أحداث أمنية
مؤلمة في هذه
الأيام
الأخيرة ينذر
بمنعطف خطير
يهدد بفلتان
خيوط الأزمة
من أيدي من
يظنون أنهم
ممسكون بها.
نواصل
الصلاة من أجل
نجاح مؤتمر
جنيف 2،
والسلام في سوريا
والمنطقة،
ونهاية
الحروب
والنزاعات".
أحذروا
المنافقين
وماسحي الجوخ
من المصابين
بلوثة كرسي بعبدا
تزور بكركي
بين الحين
والآخر وفود
من أحزاب المفترض
أنها سيادية
وقدمت
الشهداء إلا
أنها عملياً
وبقياداتها
الحالية
تمارس ما مارسه
الإسخريوتي
وتمسخ جوخ
للراعي الذي
يفترس
الموارنة
ويغطي حزب
الله ويسوّق لبشار
الأسد ونظامه
الكيماوي.
هؤلاء المقطورين
بشركات
الأحزاب
وأزرارها
ومسمياتها
وأصحابها من
تجار الهيكل
هم كارثة
أخلاقية
ووطنية من
الواجب الحذر
منهم وعدم
تصديقهم ومن
الضروري
كشفهم وتعريتهم.
ملعونة هي
كرسي بعبدا
كم أن لوثتها
قاتلة
للكرامات