Micheal Aoun's credibility is a big Zero
By: Elias Bejjani
Opportunism, hatred, evilness and grudges are the four motives that shape and
stir Lebanon's MP. Michael Aoun's conduct and stances. The man who has sides
with the axis of evil forces against his own church, people and nation has
become a mere cheap mouthpiece for his masters. We remind those blind followers
of his that he boldly denied the presence of any Lebanese detainee in the Nazi
like Syrian notorious jails and in particular the two Lebanese Antonite Order
Maronite monks whom he accused in 2006 Syrian occupational troops to have
kidnapped them. His below attached 2006 statement shows how his credibility has
become a big zero. Needless to say that when blind followers walks behind a
blind leader all fall in the hole.
اين
هما
الراهبين
الأنطونيين
الأبوين
البير
شرفان
وسليمان
أبو
خليل
واين
هي
مصداقية
ميشال
عون
الذي
تسببت
ثورته
الإعتباطية
بخطفهما
من
دير
القلعة
على
أيدي
الجيش
السوري؟
خطاب
ميشال
عون
المتقلب
على
نار
الحقد
والكراهية
والمصالح
النفعية
هو
نموذج
فاقع
في
التكاذب
والديموغوجية
والتلون.
ترى
هل
بإمكان
هذا
الرجل
أن
يكون
صادقاً
أقله
مع
نفسه؟
هو
اليوم
في
أحضان
المحور
الإيراني
السوري
وينعم
بالمال
النظيف
الإيراني
فهل
بإمكانه
أن
يعيد
من
السجون
السورية
الراهبين؟
في
اسفل
ما
قاله
هذا
الرجل
سنة 2006
ميشال
عون: "حيث
إعتقل
العسكريون
ورجال
ألدين
في 13
تشرين
١٩٩٠":
دير
القلعة "بيت
مري"
ليست
غابة
الأمازون
أو
أدغال
أفريقيا .
المسألة
ليست
بحاجة
إلى
تحقيق
فالعسكريون
السوريون
الذين
اقتادوهم
في
حينه
معروفون
،
قضيتهم
تحل
بإشارة
واحدة
من
الحكومة
السورية
و...
على
اللجنة
أن
تطرح
سؤالاً
وحيداً،
هل
هم
أحياء
في
السجون
السورية
،
أم
أنهم
قتلوا
ودفنوا
في
أرض
المعركة؟
وأين
الجثث
أو
أين
الأسرى"
؟
الإمضاء
ميشال
عون
٢٧
تموز 2006