الياس
بجاني/شكرا
للشيح صبحي
الطفيلي على
شهادته للحق
وعلى مساندته
للدولة
اللبنانية
الياس
بجاني/26 شباط/13/
مقابلة
ممتازة طبقاً
لكل المعايير
وهي كشفت دون
أدنى شك وبلغة
غير ملتبسة كل
الحقائق والخفايا
وأسقطت
الأقنعة وعرت
كل الشعارات
المموهة التي يتلطى
خلفها قادة
حزب الله
التابع كلياً
لحكام إيران
تمويلاً
وعقيدة
وقيادة
وتسليحاً
وقراراً
وثقافة ومشروعاً،
وهي شعارات
كما بات يعرف
كل لبناني حر
التفكير
والإرادة هي
رزم من النفاق
والإحتيلال
والدجل ولا
تمت للحقيقة
بصلة. أن يقول
الشيخ الطفيلي
ما قاله
وبجرأة وعبر ال أم تي
ومن منطقة
يحكمها حزب
الله وليس
الدولة اللبنانية
ومتاخمة
للحدود
السورية هو
أمر مهم جداً
له مداليل
ورمزيات
كثيرة، وهو
يبين أن بيئة
حزب الله لم
تعد مقتنعة
بشعاراته
ورافضة
لسلطته
المفروضة
عليها بقوة
السلاح
والمال
والإرهاب،
وبالتأكيد غير
مؤيدة للحروب
التي يورطها
فيها خدمة
للمشروع
الإيراني
أكان في سوريا
أو في باقي
الدول
العربية
وأيضاً في
الكثير من دول
العالم. نعتقد
مستندين إلى
مجريات وتطورات
الأحداث أن
حزب الله ورغم
حديث قادته عن
القوة
والصواريخ كل
يوم
وتهديداته
للبنانيين وللدول
العربية
ولدولة
إسرائيل هو
اليوم في حالة
ضعف لافتة
وخوفه من سقوط
نظام الأسد
يدفعه إلى
اتخاذ قرارات
غير مدروسة
ومفضوحة بشكل
كبير وهي
ستؤدي به
إلى الانهيار.
نهاية حزب
الله
العسكرية
وقطع حبل صرته
بنظام الملالي
الإيراني لن
تأتي عن طريق
أي قوة عسكرية
خارجية
وتحديداً
إسرائيل، أو
عن طريق
الدولة اللبنانية
أو بواسطة أي
فريق لبناني،
وإنما من داخل
الطائفة
الشيعية
نفسها
والظواهر
التي تتبين
لنا تؤكد هذا
الأمر الحتمي.
حزب الله هو
الشواذ بعينه
والشواذ
دائماً يزول
مهما طال زمنه
ومهما توسعت
دائرة نفوذه
وسطوته. في
الخلاصة إن
المشروع
الإيراني في
المنطقة فشل
وحزب الله
الذراع
العسكرية
لهذا المشروع
في طريقه إلى
التفكك
كتنظيم مسلح
وهي نهاية
حتمية ستأتي
من داخل بيئة
حزب الله
نفسها ولم يعد
حدوثها
بعيداً وما
قاله اليوم
الشيخ
الطفيلي يؤكد
ما هو آتي.
صبحي
الطفيلي يشن
أعنف هجوم على
" تسييس الجيش":
من يقتل من
"حزب الله " في
سوريا مصيره
جهنّم
يقال نت/26
شباط/13
تحت الضوء
اهم ما يقوله
الأمين العام
السابق لحزب
الله الشيخ
صبحي الطفيلي
عبر برنامج بموضوعية
على قناة
أم.تي.في:
لن نبقى
ساكتين
وسنتحرك حسب
قناعاتنا بما
نرى فيه مصلحة
لكل
اللبنانيين
بعدما أظهر
السياسيون
أنهم لا يتمتعون
بالأخلاق
وبات كل شيء
مستباحاً.
يخيّل
لأغلب الناس،
نتيجة خبث
المسؤولين،
أنهم وضعوا
بين خيارات
ونحن نريد أن
نفتح خيار
الدولة
العادلة والمواطنية
الصحيحة.
نحن بحاجة الى قوة
أمنية حقيقية
لحماية
المواطن وعلى
كل لبناني أن
يحرص على كل دركي
وعسكري
وضابط، لكن
المشكلة انه
منذ العام 1992،
بات الجميع
يريد كسب ودّ
المخابرات
السورية
ومؤسسة الجيش
من ضمن أولئك
الذين
استعملوا
الجيش للوصول
إلى المناصب.
السلطة
العسكرية
تصطاد
المواطنين
عمدا!
لمنع الإستثمار
السياسي في
المؤسسة
العسكرية
بعدما تحولت في
بعض مهامها
إلى صياد يذهب
في مهمة قتل،
وما جرى في عرسال
مثلا يختلف عن
الرواية
الرسمية.
نحتاج إلى
قوة أمنية
حقيقية تحمي
المواطن
ونطالب بمنع
الاستثمار
السياسي في مؤسسة
الجيش
ما جرى في عرسال
يختلف عن
الرواية
الرسمية
ومعلوماتي من
جهات صاحبة
معطيات
حقيقية
المواطن
يشعر بالخطر
إذا واجه ابن
الدولة لأنه
قد يقتله ومن
يفعلون ذلك من
ضباط الجيش هم
أعداء لبنان
ويجب أن
يحاكموا
لماذا لا
يمنع الجيش
اللبنانيين
في الهرمل
من الذهاب
لسوريا
للقتال
ولماذا لا
يحمي المواطنين
في البلدات العكارية
الحدودية
هناك مسؤول
في حزب الله
هددني بأن
يضربني
الطيران
العسكري
السوري
حزب الله
يحارب في
سوريا في حين
أن الشيعة هناك
ليسوا بحاجة
لمن يدافع
عنهم وهو
يتحمل مسؤولية
كل قتيل
دخول "حزب
الله" الى
سوريا يخدم
العدو
الإسرائيلي
حزب الله يوم
يحارب في
سوريا
والكويت
والسعودية
والإمارات
حزب الله
مثله مثل عبد
الناصر، يرفع
شعارات الحرب
ضد إسرائيل
ويرسل جيشه الى
اليمن، وحين
يحارب
إسرائيل لا
يصمد ساعة واحدة
إذا لم تكن
هناك خيانة
لسلاح المقاومة
، وتواطؤ مع
إسرائيل، على
"حزب الله" أن
يعود من سوريا
الإسرائيلي
اليوم أحرص
الناس على
"حزب الله"
لأنه يتورط
بالقتال في
سوريا، وهو
يشكل عامل
تفرقة، في حين
أننا دعاة
وحدة.
مقام
السيدة زينب
ليس بحاجة
لدفاع حزب
الله عنه، لأن
أهل السنة
يحبونها
مثلنا و أكثر
الأميركي هو
من يحمي
النظام
السوري من
السقوط الآن،
ولكنه سيقبل
لاحقا، عندما
يأتي بعملاء
له
لا، الفتنة
السنية -
الشيعية ليست
قدرا، ونحن
سنقاتلها بما
أوتينا من قوة
الغشاوة
تزال عن عيون
الناس،
والحقيقة
ستظهر بقوة
قريبا، سواء
عند الشيعة أو
غير الشيعة
هل من
يقتل من "حزب
الله" في
سوريا شهيد،
وهو يقتل
الأطفال ويهد
بيوت الناس؟
لا ، ليس
شهيدا!
يجب أن ندافع
عن المظلوم والحق،
حتى يبقى
المظلوم
مصانا.الشعب
السوري
مظلوم، وكلنا
يعرف ان
النظام جر
البعض الى
السلاح، أي الى حيث
يعتبر نفسه
الأقوى. أنا
مع تغيير
النظام بوسائل
غير عسكرية،
ليس حبا
بالنظام بل
حرصا على
الشعب السوري.
جبهة
الجنوب أقفلت
اليوم،
والجميع يعلم
أن الإسرائيلي
ليس في وارد
أن يعكر مزاج
حزب الله،
الذي يدخل في
تفتيت
المنطقة،
التي أصبح
الشيعي للأسف
جزءا من هذه
المؤامرة.
أنا اطلب من
أبنائي
وإخواني في
"حزب الله" ان يرفعوا
الصوت
ويرفضوا
المشاركة في
ما حصل بسوريا،
لأنه أمر
شنيع، وعليهم
، بالحد
الأدنى ألا
يشاركوا بقتل
السوريين
والمشاركة
بالفتنة.
في البادئ
كنت أخاف من
مجيء الفتنة مة سوريا الى
لبنان، فإذا بها تنتقل
من لبنان الى
سوريا.
النأي
بالنفس، هي
منذ الاول
، مجرد نظرية.
وزير
الخارجية
يتصرف على اساس
انه وزير
خارجية سوريا.
وزراء نجيب
ميقاتي في
مكان آخر، بعيدا
عن النأي بالنفس.
إن إطلاق
طائرة أيوب
، هو تغطية
للعمل في
سوريا. من
دون العمل في
سوريا، هو
جيد، ولكنه مع
العمل في
سوريا واحد من
مبررات
كالدفاع عن
السيدة زينب.
لمقاومة
تحوّلت، بعد
فترة من
الزمن،
لاستخدام في أماكن غير
حميدة.
في موضوع
المحكمة، إن
كنتم أبرياء
لما تمنعتم عن
الذهاب الى
المحكمة
والتصرف
كبريء. هناك
أمة تنقذها من
الورطة، إن
ذهبت الى
المحكمة في
موضوع
الحريري.
ما يجب على
"حزب الله" أن
يمنع الفتنة
بإرسال الأربعة
الى
المحكمة، وما
يجب على
الحريري أن لا
يقف كثيرا عند
التمسك بدماء
أبيه.
ايها
المسلمون ليس
في الاسلام
سنة وشيعة
انتم امة
واحدة وموضوع
التفريق من
صنع الشيطان
إن الفتنة
المذهبية
التي نقدم
عليها هي
الخطر العظيم.
وهذا محرم ولا
يجوز. وهو
ينصر العدو
الإسرائيلي.
نصبح كلنا
بقايا بشر
وبقايا أمّة.
أدعو الى
التخلي عن 14 و8
آذار وتشكيل
حالة واحدة
لا أحد جدياً
في الوصول إلى
قانون
انتخابات
المشروع
الأرثوذكسي
يؤسس الى
تحويل لبنان
إلى إمارات
صغيرة وعلينا
التفكير كقف
نبني شعبا
واحدا حيث يرى
كل طرف في
الطرف الآخر
ضمانة.
نعلم أن
الجميع لا
يريد المشروع
الأرثوذكسي،
والسير به
أتى من باب
نصب الشباك.
سيتبين
لاحقا انني
لست خارج
اللعبة.
حالة الاسير
ردة فعل على
ممارسات بعض
الشيعة، وقد
يكون لديك غدا
15 أحمد الأسير.
حالة الاسير
لن تصبح كفة
عفريت اخرى.
سنبقى على كفة
عفريت واحد.
كل واحد يبني
إهراءات
ليضع بها
مال النفط.
لم تمّ
التبادل مع
الإيرانيين
ولم يشرك
اللبنانيون
في هذا التبادل؟
أنا بتّ أسيء
الظن،
فالمطلوب أن
ينظر الشيعة
في لبنان أن
ينظروا بصورة
عدائية
للثورة في
سوريا، فالخطف
يخلق بيئة
ملائمة لدفع
الشباب الى
القتال في
سوريا،
والجهة
الخاطفة لا
تخدم الثورة
السورية.
إن
المخطوفين
اللبنانيين
في سوريا،
وأنا أعرف بعضهم
وهم ضد "حزب
الله"، يجب
تحريرهم،
لأنهم ضحايا
التدخل في
سوريا.
كان يجب
الإفراج عن
اللبنانيين
قبل الإفراج
الإيرانيين،
وكان يجب
وضعهم على رأس
اللائحة.
أدعو السنة الى لجم
اندفاع
البعض،
كالنزول الى
الشرقية
وتكسيرها.
أتكلم عن هذه
النوعية. ومثل
الهجوم على
الجيش في نهر
البارد. هذه
العقلية يفترض
لجمها.