Greediness is a Fatal Ailment

Elias Bejjani: shameful and evil  is the conduct of those Lebanese politician, CLERGYMEN, and leaders in both Lebanon and Diaspora who are cheap and mean opportunists in nature and have no self respect, faith, or patriotic convictions. Those losers are hailing Al Raei's visit to the USA for very personal cheap gains and on mere Hyppocritic basis. Meanwhile all those who are defending Al Raei's 13 deadly sins are required to declare their position with regards to each of them and not to resort to sickening projection, justification and hide like cowards. Many politician who have been hiding behind slogans of Lebanese patriotism are now naked and exposed after they failed to take a clear stand on Al Raei's derailments and sins.

Thanks Mr. Dorry Chamoun, You are your father's son
Elias Bejjani: Lebanese MP, Dorry Chamoun is a real man, a courageous Maronite and a patriotic Lebanese. He today addressed openly Patriarch Al Raei heretic and derailed pro axis of Evil stances and asked him to abide solely by Bkerki historical convictions. We need politicians from Chamoun's  caliber and not cowards, opportunists and Pharisees. Al Raei is hurting every and each Maronite and Lebanese all over the world by siding with terrorism and terrorists. He is putting us in real danger and jeopardizing our reputation and interests. Once again Al Raei does represent us, we the Free and patriotic Maronites. He is in fact a disgrace. God protect Lebanon and safeguard Its people

 

 

من يقع في الحفرة عليه التوقف عن الحفر

الياس بجاني

6 تشرين الأول/11

البطريرك الراعي للأسف من جورة إلى أخرى وكلما نطق أخطأ أكثر وأكثر وهو قضى قضاءً مبرماً على مصداقيته ومستمر دون هوادة بارتكاب أفعال الخطيئة لأن الروح الفدس كما هو جلي قد تركه وكشف نواياه/كلام معيب جديد له أسوأ من كل ما قاله ومجدداً يستعمل مفردات المرتزقة في لبنان وجماعات ثقافة المؤامرة ويستعين بشهادتي سليمان وميقاتي اللذين أكدا مواقفه السورية والإيرانية/فعلا هذا عمى بصر وبصيرة وقلة ايمان وخور رجاء/ نسأل أليس هناك من ينصح غبطة بعدم الكلام في السياسة التي على ما يبدو هو مغرب عنها ويجهل الف بائها؟

في أسفل التقرير الفضيحة الذي وزعته وكالات الأنباء أمس وأيضاً نص رد للنائب دوري شمعون على مواقف الراعي وكم كنا نتمنى على القيادات المارونية أن تحذو حذو شمعون في الشهادة للحق دون خوف أو تردد أو حسابات شخصية وضيقة/نحيي الريس دوري وهو فعلا ابن أبيه/ وأيضا في أسفل نص شهادة بوطنية ومواقف الراعي من الشيخ نعيم قاسم
 

الراعي زار كاتدرائية القديس لويس في ميسوري وترأس اجتماعا تحضيريا للقاء مطارنة القارة الاميركية: كلامي في فرنسا مجتزأ وتقرير السفارة بين أنها لعبة اعلام

الحديث عن خوفي على الموارنة عار من الصحة والحقيقة لا تموت

 وطنية - 5/10/2011 - وصل البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى ولاية ميسوري، المحطة الثانية في جولته الاميركية، وكان في استقباله في مدينة سان لويس راعي أبرشية مار مارون المطران روبرت شاهين وكهنة الابرشية.

وزار كاتدرائية القديس لويس التي امتد بناؤها على مدى ثمانين عاما وهي تتميز بالجدران الفسيفسائية.

وفي الكاتدرائية كانت كلمة للبطريرك الراعي كشف فيها عن علاقة تاريخية كانت تربط الملك الفرنسي القديس لويس التاسع بالموارنة، مشيرا الى أن "فرنسا ما زالت تحافظ على هذه العلاقة التي تعود الى العام 1200. وبسبب التعاون الوثيق من قبل الموارنة الذين حافظوا على اتحادهم بكنيسة روما وعلى اخلاصهم لايمانهم الكاثوليكي وللفرنسيين الذين استقبلوا بحفاوة عندما مروا في لبنان، أصدر الملك وثيقة شهيرة تعتبر الموارنة بمثابة مواطنين فرنسيين موجودين في جبل لبنان. وعلى هذا الاساس نشأت العلاقة بين فرنسا والموارنة الممثلين بالبطريركية وقد وظفت دائما في سبيل لبنان. هذه المسيرة الطويلة، أوصلت الى لبنان الكبير، الى الدولة المستقلة القائمة بحد ذاتها. وعندما زرت فرنسا أخيرا بدعوة رسمية من الرئيس ساركوزي أكدنا هذه العلاقة التاريخية وهذا ليس بجديد. لذا، عندما ينتخب البطريرك الماروني يوجه الرئيس الفرنسي رسالة تهنئة ودعوة رسمية لزيارة فرنسا. ولا تزال فرنسا تحافظ على هذا التقليد".

وقال:"أجدد شكري وتقديري للرئيس ساركوزي ولكل من التقيناهم، وقد كان لتلك اللقاءات عمق تاريخي عبروا خلالها عن اهتمامهم بالقضايا التي تخص لبنان والشرق، وخصوصا المسيحيين لانهم حملوا الى الشرق، القيم الديمقراطية والانفتاح والحريات العامة وحقوق الانسان، وكل هذا من الثقافة الفرنكوفونية التي حافظ عليها الموارنة".

وأضاف:"الفرنسيون مخلصون في هذا الموضوع ولهذا يستقبلون البطريرك الماروني بكثير من الحفاوة والاكرام. صحيح القول ان فرنسا هي الام الحنون، ولكن لهذا الكلام التعبيري ابعادا ثقافية كبرى، ولا ننسى ان لبنان أدخل الفرنكوفونية الى كل العالم العربي، وفرنسا تعلم جيدا ان لبنان هو بابها الى الشرق. والفرنكوفونية في لبنان ليست لغة انما حضارة الديموقراطية الفرنسية والحريات العامة وحقوق الانسان والمساواة والاخوة بين البشر. ففرنسا تقدر أن لبنان لعب هذا الدور الكبير - ونتمنى ان نحافظ عليه - وقد برهنت فرنسا دائما انها تقف الى جانب لبنان في كل قضاياه".

وردا على سؤال حول ما أثير في الاعلام من كلام شوه حقيقة زيارته الى فرنسا، وعن ماهية الحقيقة التي يجب ان يعلم بها اللبنانيون، اجاب البطريرك الراعي:"قلت في حينه ان اجتزاء حصل لكلام من اطاره العام، ويكفي ان سفير لبنان في باريس الذي حضر كل الاجتماعات قدم تقريرا للدولة اللبنانية، ما يعني بالتالي ان ما قاله رئيس الجمهورية اللبنانية ورئيس الحكومة يرتكز على هذا التقرير الرسمي. وعندما اصدرت السفارة الفرنسية تقريرا رسميا بالموضوع تبين ان كل الامور كانت لعبة اعلام، والبعض ينتظر لاشعال النيران. كلامنا واضح تكفي مراجعة موقف الرئيس سليمان والرئيس ميقاتي وموقف السفارة الفرنسية الرسمي".

وتابع:"آسف أن تكون التصاريح قد شوهت في لبنان تلك الزيارة الرفيعة المستوى التي أبدى فيها الفرنسيون اهتماما لموقف البطريرك لانهم يعلمون من هو البطريرك الماروني ويستطيعون أخذ الحقيقة الحرة والشجاعة والموضوعية منه. ما قلناه في فرنسا واضح ومعروف ولن نعود اليه، لقد طوينا الصفحة، لكن آسف انهم في لبنان يتعلقون بكلمات ويبنون مواقف عليها". وعما ورد في بعض الصحف ومفاده ان غبطته اثار خلال المحادثات موضوع الخوف على الموارنة، قال: "هذا الكلام هو عار من الصحة جملة وتفصيلا. فلا يجوز ان يمتهن بعض الاعلاميين والمؤسسات الاعلامية الكذب. لا حقيقة لاي كلام من هذا النوع. مؤسف ان البعض يدفع المال لهؤلاء لكي يكذبوا. فالحقيقة لا تموت، انا حامل قضية وأعرف تماما ماذا قلت وما هي معانيه. ولكن أتمنى أن يكون اللبنانيون جديين أكثر لانه لا يمكن ان نتابع حياتنا بسطحيات وعنتريات ولا يكون عندنا حقيقة. فالناس يعيشون على الحقيقة وليس على الكذب ويجب ألا ننسى أن لدينا قيم ويجب المحافظة عليها". من جهة أخرى، ترأس البطريرك الراعي اجتماعا تحضيريا للقاء مطارنة القارة الاميركية الذي يبدأ اعماله صباح الاربعاء ويستمر حتى مساء الجمعة حيث يحتفل البطريرك الراعي اختتاما بالذبيحة الالهية التي يسبقها لقاء مع ابناء الابرشية.

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

تحية من القلب للنائب دوري شمعون لأنه رجال أبن رجال وصاحب مواقف حرة وضمير حي
في أسفل ما قاله شمعون أمس عن مواقف الراعي المستنكرة والمعيبة والخطيئة المميتة ويا ليت باقي القيادات المارونية تخرج من جبنها ومن ثقافة أكل الجبن وتحذو حذوه
""علّق شمعون على مواقف البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي بخصوص النظام السوري، فاعتبر ان "البطريرك قال ما قاله ونحن نحترم تصريحاته الا اننا لا نقبلها ولم نهضمها بعد، فالخوف من اشتعال حرب اهلية في سوريا لا يعني دعم نظام بشار الاسد". واضاف: "نحن خبرنا الحرب الاهلية التي كان مفبركها الاساسي هو النظام السوري الذي جعلنا ندفع الاثمان حتى يومنا هذا، اضافة الى ذلك فإن الحديث عن الاقليات مسألة لا نؤمن بها بتاتاً, فالكل يعرف من يتدخل في شؤوننا الخاصة والداخلية، ومن يحاول زعزعة استقرارنا وقلب الامور رأساً على عقب، واعادتنا الى الوراء من خلال تحريك العصبيات الدينية والطائفية والمذهبية".  واستطرد شمعون قائلاً: "اطلب من البطريرك الراعي ان يتحدث في الامور الرعوية والكنسية وان لا يدخلنا في تفاصيل السياسة السلبية". واكد ان "موقفي من البطريرك الراعي حاسم، اذ اعتقد انه خرج عن مبادىء بكركي وثوابتها السياسية التاريخية، وبالرغم من ذلك ننتظر منه موقفاً توضيحياً لكل التصريحات التي اتخذها ويتخذها في الآونة الاخيرة". كما اكد شمعون انه سيشارك في لقاء "سيدة الجبل"، مشدداً على ان "اللقاء لا يعكس تكتلاً طائفياً او مذهبياً بقدر ما يتيح لنا تبادل الآراء وبحث التطورات السياسية الداخلية والاقليمية، ولهذا فإن مقولة عودة التقوقع والرد على بكركي في غير محلها على الاطلاق" (موقع 14 آذار)

 

الشيخ قاسم : مواقف البطرك الراعي والمفتي قباني مواقف وطنية ووحدوية وواقعية

الأربعاء 05/10/11/وكالات

نوِّه نائب الامين العام لحزب الله بمواقف غبطة البطرك الماروني بشارة الراعي، فهي مواقف وطنية جامعة نؤيدها، وهي تنسجم مع رؤيتنا، كما حيا مواقف مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني، لأنها مواقف وحدوية وواقعية، فهي تقرِّب ولا تفرِّق، وهي لمصلحة لبنان، وقال نرحب بكل موقف يوصل إلى أن تتظافر جهودنا لنكون مع لبنان ومقاومة لبنان وشرف وعزة وكرامة لبنان، ونقطع يد الأجنبي الذي يريد أن يتدخل في شؤوننا. هذا البلد لأبنائنا وسيبقى لأبنائنا.

 


Hezbollah Deputy Secretary-General Sheikh Naim Qassem says Rai stance coincides with Hezbollah vision
October 05, 2011/The Daily Star
BEIRUT: Hezbollah Deputy Secretary-General Sheikh Naim Qassem praised Tuesday the recent stances of Maronite Patriarch Beshara Rai saying they coincide with his party’s vision.
He also said those who fear engaging in dialogue, fear losing in such a debate against Hezbollah’s reasonining. “Whoever fears dialogue, fears losing in the face of the reasoning of others and their logical convictions,” said Qassem, in reference to President Michel Sleiman’s call for dialogue on a national defense strategy.
Qassem, who is Hezbollah’s deputy secretary-general, advised his rivals to heed the calls for dialogue, saying that “it is the only way to solve the [country’s] problems.”
“We do not fear dialogue and others should be convinced that there won’t be any solution without dialogue,” Qassem added.
In a speech before a group of high school graduates, Qassem had strong words for politicians from the March 14 coalition and called on them to stop wagering on the ongoing developments in Syria.
“Wagering on changes at the international level is a failing bet and won’t have any result,” said Qassem.
During his speech, Qassem laid out several key principles upheld by his party, stressing that Hezbollah has become the people’s choice and has entered “the heart of every Lebanese.”
“The resistance is a powerful pillar for Lebanon … inciting foreign powers against it does not help,” said Qassem.
“The Lebanese have strong faith after they proved that they are capable of living in a free and independent nation,” he said.
Qassem also praised the recent statements made by the Maronite patriarch and Grand Mufti Mohammad Rashid Qabbani. “His [Rai’s] statements coincide with our vision,” said Qassem, adding that Qabbani’s statements are unifying statements that bring Lebanese together instead of dividing them.
“These statements are in the interest of Lebanon, and we commend all stances that help the resistance and protect the country’s dignity,” said Qassem, adding that the party would cut the “hand” of any foreigner who attempts to intervene in the country’s affairs.
In his latest remarks on the ongoing developments in Syria and Hezbollah’s arsenal, Rai has made a shift from the positions of his predecessor, Nasrallah Butros Sfeir. During a recent visit to Paris, Rai warned that the collapse of Syrian President Bashar Assad’s regime could lead to an Islamist government in Damascus that could threaten Christians in the country.
Also, during his trip the patriarch stated that it was Israel’s occupation of Lebanese territories that provided a pretext for Hezbollah to justify maintaining its arsenal.